خبير: الأسهم المستفيدة من أزمة كورونا انتقائية وغياب الطروحات أزمة للبورصة
قال باسم رضا خبير أسواق المال، إن فترة كورونا تمثل العصر الذهبي للعاملين في البورصة المصرية رغم ما أصاب الاقتصاد العالمي من أزمات طاحنة غيرت وجهة الحياة الاقتصادية بشكل كامل.
وأضاف: "رأينا أسهم الأفراد تتحول لتحقيق طلبات سعرية غير عادية وغير مسبوقة، في ظل عدم وجود مؤسسات قادرة على المواجهة وتحمل المخاوف من كورونا وتأثيراتها المخيفة مع حظر تجوال استمر فترة، وعدم وجود مؤسسات أو سندات او مستثمرين عرب، وكان العمل أكثر نشاطا على أسهم قيمتها السوقية أقل من جنيه مصري".
وتابع "رضا": "الأسهم الكبيرة عانت عدم وجود محفزات جيدة فعانت أسهم CIB وغيرها من الشركات الكبرى ولم تحقق طفرة سعرية، لذلك كان لا بد وجود صانع سوق يتعامل مع الأوضاع، كذلك وجدنا أن الشركات بدأت تبحث عن أسهم الخزينة، وبدأت الآن كل الشركات تبيع أسهم الخزينة وتحقق أرباح تفوق 60% أحيانا".
وأردف: "لا يمكن القول إن هناك قطاعات بعينها حققت طفرة خلال العام الأول لكورونا، ولكن هناك انتقاء من بعض القطاعات لأسهم بعينها بالنسبة للقطاع العقاري فحقق سهم المصرية للإسكان والمصريين بالخارج والمصرية للاستثمار العقاري نجاحا بينما باقي الأسهم لم تستفيد".
وأشار خبير أسواق المال إلى أن هناك بعض البنوك فى القطاع حققت طفرة بينما الباقي لم يستفد مردفا: "في السياحة حقق جولدن كوست طفرة، كذلك الأمر بالنسبة للقطاع الغذائي، وحقق الاسكندرية للمطاحن طفرة والباقى لم يستفيد".
وأوضح أنه ما زالت هناك حالة من الصمت بالنسبة للطروحات ولكن الجميع يترقب أي قرار للطروحات فالسوق به سيولة مناسبة وكذلك الأمر بالنسبة للمستثمرين الأجانب الذين ينتظرون أي قرار كذلك الطروحات خاصة الصناديق الأجنبية، لذلك لا بد من توفير وفرة من العروض والشركات المتاحة.
وأضاف: "رأينا أسهم الأفراد تتحول لتحقيق طلبات سعرية غير عادية وغير مسبوقة، في ظل عدم وجود مؤسسات قادرة على المواجهة وتحمل المخاوف من كورونا وتأثيراتها المخيفة مع حظر تجوال استمر فترة، وعدم وجود مؤسسات أو سندات او مستثمرين عرب، وكان العمل أكثر نشاطا على أسهم قيمتها السوقية أقل من جنيه مصري".
وتابع "رضا": "الأسهم الكبيرة عانت عدم وجود محفزات جيدة فعانت أسهم CIB وغيرها من الشركات الكبرى ولم تحقق طفرة سعرية، لذلك كان لا بد وجود صانع سوق يتعامل مع الأوضاع، كذلك وجدنا أن الشركات بدأت تبحث عن أسهم الخزينة، وبدأت الآن كل الشركات تبيع أسهم الخزينة وتحقق أرباح تفوق 60% أحيانا".
وأردف: "لا يمكن القول إن هناك قطاعات بعينها حققت طفرة خلال العام الأول لكورونا، ولكن هناك انتقاء من بعض القطاعات لأسهم بعينها بالنسبة للقطاع العقاري فحقق سهم المصرية للإسكان والمصريين بالخارج والمصرية للاستثمار العقاري نجاحا بينما باقي الأسهم لم تستفيد".
وأشار خبير أسواق المال إلى أن هناك بعض البنوك فى القطاع حققت طفرة بينما الباقي لم يستفد مردفا: "في السياحة حقق جولدن كوست طفرة، كذلك الأمر بالنسبة للقطاع الغذائي، وحقق الاسكندرية للمطاحن طفرة والباقى لم يستفيد".
وأوضح أنه ما زالت هناك حالة من الصمت بالنسبة للطروحات ولكن الجميع يترقب أي قرار للطروحات فالسوق به سيولة مناسبة وكذلك الأمر بالنسبة للمستثمرين الأجانب الذين ينتظرون أي قرار كذلك الطروحات خاصة الصناديق الأجنبية، لذلك لا بد من توفير وفرة من العروض والشركات المتاحة.