مقتل 10 مدنيين على أيدي مسلحين بالسكاكين والفئوس في الكونغو
قتل مسلحون 10 أشخاص في هجوم شنوه الليلة
الماضية على قرية كاليمبو في إقليم شمال كيفو بالأسلحة البيضاء والفؤوس في الكونغو
الديمقراطية، واتهموا الإسلاميين بالهجوم.
وقال جان مانزيكيلي مختار القرية: "نستعد الآن لدفن مواطنينا القتلى. لقد تم إعدامهم... أدركنا أن المسؤولين هم جماعة القوات الديمقراطية المتحالفة وذلك بسبب طبيعة الهجوم... كانوا يصيحيون بلغة أجنبية يصعب فهمها".
وأوضح الجيش الكنغولي إنه أمن القرية ويلاحق منفذي الهجوم الذي أسفر أيضا عن إصابة اثنين آخرين.
وقال بابار بالوتش المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في جنيف اليوم: "الجماعات المسلحة تشن الهجمات للاشتباه بتعاون الضحايا مع الجماعات المسلحة الأخرى أو مع قوات الأمن الكونغولية. يجد المدنيون أنفسهم محاصرين وسط المواجهات بين الجماعات المختلفة".
وكان جيش الكونغو بدأ في أواخر 2019 حملة للقضاء على جماعة القوات الديمقراطية المتحالفة، وهي مليشيا أوغندية تنشط في شرق الكونغو منذ التسعينات.
وردت الجماعة بهجمات انتقامية ارتكبت خلالها مذابح ضد المدنيين.
وفي وقت سابق، قتل مسلحون 3 جنود و13 مدنيا، وأحرقوا كنيسة في هجوم على قرية في إقليم إيتوري بشمال شرق الكونغو الديمقراطية، حسبما قال الجيش في الكونغو الديمقراطية، وجماعة حقوقية.
وقال المتحدث باسم الجيش، جوليس نجونجو تشيكودي: "قواتنا الآن في القرية بعد هذا الهجوم الذي أزهق أرواح مدنيين" لافتا إلى "مقتل ثلاثة جنود وأربعة مهاجمين، أثناء صد الهجوم".
من جانبه، أوضح كريستوف مونيانديرو، وهو منسق جماعة "تجمع احترام حقوق الإنسان"، أن "المهاجمين أطلقوا النار عند دخولهم صباح أمس الأحد، قرية نداليا الواقعة على بعد 100 كيلومتر إلى الجنوب من مدينة بونيا"، مشيرا إلى أن "المعاينة المبدئية أظهرت مقتل 13 مدنيا، وأن المهاجمين أحرقوا أيضا كنيسة كاثوليكية".
في حين أن هوية المسؤولين عن هذا الهجوم لم تتضح، ألقى المتحدث باسم الجيش باللوم على القوات الديمقراطية المتحالفة، وهي جماعة أوغندية مسلحة تنشط في شرق الكونغو منذ التسعينيات.
وقال جان مانزيكيلي مختار القرية: "نستعد الآن لدفن مواطنينا القتلى. لقد تم إعدامهم... أدركنا أن المسؤولين هم جماعة القوات الديمقراطية المتحالفة وذلك بسبب طبيعة الهجوم... كانوا يصيحيون بلغة أجنبية يصعب فهمها".
وأوضح الجيش الكنغولي إنه أمن القرية ويلاحق منفذي الهجوم الذي أسفر أيضا عن إصابة اثنين آخرين.
وقال بابار بالوتش المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في جنيف اليوم: "الجماعات المسلحة تشن الهجمات للاشتباه بتعاون الضحايا مع الجماعات المسلحة الأخرى أو مع قوات الأمن الكونغولية. يجد المدنيون أنفسهم محاصرين وسط المواجهات بين الجماعات المختلفة".
وكان جيش الكونغو بدأ في أواخر 2019 حملة للقضاء على جماعة القوات الديمقراطية المتحالفة، وهي مليشيا أوغندية تنشط في شرق الكونغو منذ التسعينات.
وردت الجماعة بهجمات انتقامية ارتكبت خلالها مذابح ضد المدنيين.
وفي وقت سابق، قتل مسلحون 3 جنود و13 مدنيا، وأحرقوا كنيسة في هجوم على قرية في إقليم إيتوري بشمال شرق الكونغو الديمقراطية، حسبما قال الجيش في الكونغو الديمقراطية، وجماعة حقوقية.
وقال المتحدث باسم الجيش، جوليس نجونجو تشيكودي: "قواتنا الآن في القرية بعد هذا الهجوم الذي أزهق أرواح مدنيين" لافتا إلى "مقتل ثلاثة جنود وأربعة مهاجمين، أثناء صد الهجوم".
من جانبه، أوضح كريستوف مونيانديرو، وهو منسق جماعة "تجمع احترام حقوق الإنسان"، أن "المهاجمين أطلقوا النار عند دخولهم صباح أمس الأحد، قرية نداليا الواقعة على بعد 100 كيلومتر إلى الجنوب من مدينة بونيا"، مشيرا إلى أن "المعاينة المبدئية أظهرت مقتل 13 مدنيا، وأن المهاجمين أحرقوا أيضا كنيسة كاثوليكية".
في حين أن هوية المسؤولين عن هذا الهجوم لم تتضح، ألقى المتحدث باسم الجيش باللوم على القوات الديمقراطية المتحالفة، وهي جماعة أوغندية مسلحة تنشط في شرق الكونغو منذ التسعينيات.