أهالي شبين القناطر يودعون جثمان عم الشيخ محمد جبريل
ودع أهالي شبين القناطر جثمان الشيخ حسين جبريل عم الداعية الاسلامي محمد حبريل والذي وافته المنية اليوم حيث اقيمت صلاة الجنازة من مسجد الصلاح بطحوريابشبين القناطر بمحافظة القليوبية إلى مثواه الأخير وسط حضور كبير من الاهالي ومحبيه حيث تتلمذ على يديه العديد من الطلاب الذين كان يقوم بتحفيظ القرآن لهم وإجازته القراءات العشر الصغرى والكبرى حيث أسهم في تعليم وتحفيظ العديد من الطلاب وأبناء القرية وبلدان العالم القرآن الكريم .
وعبرت اسرة الراحل وابنائه أنه بوفاة الشيخ فقدت الأمة الإسلامية عالمًا جليلًا كان يأتي إليه الطلاب من كل بلاد العالم ليستضيفهم ويقدم علمه لهم.
يذكر ان الفقيد ولد بقرية طحوريا من محافظة القليوبية بمصر وعمل الراحل بمعهد دمنهور حتى ضُم المعهد إلى المعاهد الأزهرية عام 1967م .
ثم انتقل الشيخ بعد ذلك إلى المعهد الديني ببلبيس الشرقية ، فدرس فيه العلوم الشرعية والعربية وعلوم القراءات ثم انتقل الشيخ إلى معهد شبين القناطر لقربه من بلدته ثم رُقِّي إلى التفتيش على إدارة شئون القرآن الكريم بمنطقة القليوبية الأزهرية حتى وصل إلى موجه عام للمعاهد الأزهرية ، وظل الشيخ متقلدا لهذا المنصب حتى انتهاء الخدمة في عام 1993 وبعد ذلك عين الشيخ مأذونا شرعيا لناحية طحوريا بجانب تقلد منصب شيخ مقرأة الأحراز والغنيمي بشبين القناطر ولديه 6 ابناء ويعد نموذجا يحتذى به في طلب العلم والمداومة على مذاكرته.
فيما نعي القارئ الشيخ محمد جبريل الداعية الإسلامي عمه الشيخ حسنين جبريل الذ وافته المنيه اليوم مشيرا أنه كان أعلى قراء القرآن الكريم سندًا في العالم بالقراءات العشر ابن قرية طحوريا مركز شبين القناطر بمحافظة القليوبية وموجه عام القرآن الكريم سابقا بمنطقة القليوبية الأزهرية.
وقال جبريل في نعيه "يرحم الله عمى العلم القرآني وحجة القراءات وأعلى سند فى العالم حاليا فضيلة الشيخ حسنين جبريل اللهم ارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة ووالدينا ومن سبقونا بالإيمان ببركة القرآن العظيم وإنا لله وإنا إليه راجعون ولاحول ولاقوة إلا بالله العلى العظيم وسبحان الباقى بعد فناء كل شيئ" مشيرا انه جري مراسم دفنه بمقابر العائلة بقرية طحوريا مركز شبين القناطر والإقتصار علي تشييع الجنازة .
وعبرت اسرة الراحل وابنائه أنه بوفاة الشيخ فقدت الأمة الإسلامية عالمًا جليلًا كان يأتي إليه الطلاب من كل بلاد العالم ليستضيفهم ويقدم علمه لهم.
يذكر ان الفقيد ولد بقرية طحوريا من محافظة القليوبية بمصر وعمل الراحل بمعهد دمنهور حتى ضُم المعهد إلى المعاهد الأزهرية عام 1967م .
ثم انتقل الشيخ بعد ذلك إلى المعهد الديني ببلبيس الشرقية ، فدرس فيه العلوم الشرعية والعربية وعلوم القراءات ثم انتقل الشيخ إلى معهد شبين القناطر لقربه من بلدته ثم رُقِّي إلى التفتيش على إدارة شئون القرآن الكريم بمنطقة القليوبية الأزهرية حتى وصل إلى موجه عام للمعاهد الأزهرية ، وظل الشيخ متقلدا لهذا المنصب حتى انتهاء الخدمة في عام 1993 وبعد ذلك عين الشيخ مأذونا شرعيا لناحية طحوريا بجانب تقلد منصب شيخ مقرأة الأحراز والغنيمي بشبين القناطر ولديه 6 ابناء ويعد نموذجا يحتذى به في طلب العلم والمداومة على مذاكرته.
فيما نعي القارئ الشيخ محمد جبريل الداعية الإسلامي عمه الشيخ حسنين جبريل الذ وافته المنيه اليوم مشيرا أنه كان أعلى قراء القرآن الكريم سندًا في العالم بالقراءات العشر ابن قرية طحوريا مركز شبين القناطر بمحافظة القليوبية وموجه عام القرآن الكريم سابقا بمنطقة القليوبية الأزهرية.
وقال جبريل في نعيه "يرحم الله عمى العلم القرآني وحجة القراءات وأعلى سند فى العالم حاليا فضيلة الشيخ حسنين جبريل اللهم ارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة ووالدينا ومن سبقونا بالإيمان ببركة القرآن العظيم وإنا لله وإنا إليه راجعون ولاحول ولاقوة إلا بالله العلى العظيم وسبحان الباقى بعد فناء كل شيئ" مشيرا انه جري مراسم دفنه بمقابر العائلة بقرية طحوريا مركز شبين القناطر والإقتصار علي تشييع الجنازة .