عبر "تطبيق زووم" .. إدارة بايدن تناقش بناء مجمع السفارة الأمريكية في القدس
شارك ممثلون عن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، في اجتماع عقدته ما تسمى اللجنة اللوائية بشأن بناء مجمع السفارة الأمريكية في القدس، حسبما كشف موشيه ليون رئيس بلدية القدس التابعة للسلطات الإسرائيلية.
وأوضح ليون في حديث نقلته القناة العبرية السابعة، أن المسؤولين عن إدارة بايدن شاركوا في الاجتماع عبر تطبيق زووم.
وكانت ما تسمى لجنة التخطيط والبناء في القدس، وافقت الشهر الماضي على خطط لبناء مجمعين يخدمان السفارة الأمريكية بالقدس.
وسيتم توسيع مجمع السفارات الموجود في حي أرنونا إلى حوالي 50000 متر مربع، في حين سيتم تنظيم مجمع دبلوماسي لعدة سفارات وملحق للسفارة الأميريكية في شارع اللنبي على مساحة 60 ألف متر مربع.
وتضم المجمعات مكاتب ومباني سكنية للموظفين، في حين أنه تم الاتفاق على أن الفندق الدبلوماسي الذي كانت القنصلية الأمريكية تستخدمه سابقًا ويستخدم الآن للسكن، لن يتم إخلاءه أبدًا حتى يتم العثور على حل سكني مناسب لأولئك الذين يقيمون هناك اليوم.
ووفقا للـ"القدس" تهدف هذه الخطوة لإيجاد مبنى دائم للسفارة الأمريكية بالقدس.
ووصف مسؤولون إسرائيليون هذه الخطوة بأنها تمثل رافعة لنمو وتطوير مدينة القدس باعتبارها محرك للدبلوماسية ولزيارات وسفر الدبلوماسيين وتشجيع الخطاب الدولي حول موقعها، كما أنه تمثل خطوة تاريخية وهامة للغاية.
وعبر ممثلو الخارجية الأمريكية عن تقديرهم الكبير لهذه الخطوة المهمة.
وأوضح ليون في حديث نقلته القناة العبرية السابعة، أن المسؤولين عن إدارة بايدن شاركوا في الاجتماع عبر تطبيق زووم.
وكانت ما تسمى لجنة التخطيط والبناء في القدس، وافقت الشهر الماضي على خطط لبناء مجمعين يخدمان السفارة الأمريكية بالقدس.
وسيتم توسيع مجمع السفارات الموجود في حي أرنونا إلى حوالي 50000 متر مربع، في حين سيتم تنظيم مجمع دبلوماسي لعدة سفارات وملحق للسفارة الأميريكية في شارع اللنبي على مساحة 60 ألف متر مربع.
وتضم المجمعات مكاتب ومباني سكنية للموظفين، في حين أنه تم الاتفاق على أن الفندق الدبلوماسي الذي كانت القنصلية الأمريكية تستخدمه سابقًا ويستخدم الآن للسكن، لن يتم إخلاءه أبدًا حتى يتم العثور على حل سكني مناسب لأولئك الذين يقيمون هناك اليوم.
ووفقا للـ"القدس" تهدف هذه الخطوة لإيجاد مبنى دائم للسفارة الأمريكية بالقدس.
ووصف مسؤولون إسرائيليون هذه الخطوة بأنها تمثل رافعة لنمو وتطوير مدينة القدس باعتبارها محرك للدبلوماسية ولزيارات وسفر الدبلوماسيين وتشجيع الخطاب الدولي حول موقعها، كما أنه تمثل خطوة تاريخية وهامة للغاية.
وعبر ممثلو الخارجية الأمريكية عن تقديرهم الكبير لهذه الخطوة المهمة.
