كرم جبر: نسعى إلى ضمان استقلال وسائل الإعلام وتعددها
قال الكاتب الصحفي كرم جبر، رئيس الأعلى للإعلام، إن المجلس يهدف إلى ضمان استقلال المؤسسات الصحفية والإعلامية، وحيادها، وتعددها، وتنوعها، وضمان التزام الوسائل والمؤسسات الإعلامية والصحفية بمعايير وأصول المهنة وأخلاقياتها، كذلك حماية حقوق الملكية الفكرية في مجال الصحافة والإعلام وضمان احترام الوسائل والمؤسسات الإعلامية والصحفية لحقوق الملكية الفكرية والأدبية، وضمان التزام الوسائل والمؤسسات الإعلامية والصحفية بمقتضيات الأمن القومي، وضمان ممارسة النشاط الاقتصادي في مجالي الصحافة والإعلام على نحو لا يؤدي إلى منع حرية المنافسة أو تقييدها أو الإضرار بها، ومنع الممارسات الاحتكارية في مجال الصحافة والإعلام.
وأكد أن الدستور والقانون وقرارات رئيس مجلس الوزراء، هي من تحدد صلاحيات وزارة الدولة للإعلام والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام وهيئتي الصحافة والإعلام، والاختصاصات المخولة لهم، مشيرًا إلى أنه يتم العمل وفقًا لتلك الصلاحيات والاختصاصات.
وشدد على أن المجلس الأعلى للإعلام ،دوره تنظيم الإعلام وليس صناعته، ومسئول عن الصحافة والإعلام الخاص والحزبي فقط، والمجلس لا يمكن أن يتدخل في إعلام ماسبيرو أو الصحف القومية فهناك الهيئة الوطنية للصحافة هي المسئولة عن الصحافة القومية وهناك الهيئة الوطنية للإعلام مسئولة عن إعلام ماسبيرو ولا سلطة من المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام على الهيئتين
وأشار إلى أنه تم الاتفاق على إنشاء قناة جديدة على موقع "اليوتيوب"، يلقى الضوء على القضايا السيناوية، وسيعمل بها أبناء سيناء فقط.
وكان رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أشار في وقت سابق، إلى أن الغرض من إثارة الغرب لقضية حقوق الإنسان في مصر هو ممارسة ضغوط سياسية، وإن إحدى القضايا التي طالما تاجروا بها هي قضية الأقباط، لم تعد ورقة مؤثرة، لأنه خلال عام حكم الإخوان حدثت انتهاكات عديدة لحقوق الإنسان ولم يصدر أي بيان إدانة من دول الغرب، كما أن الأقباط المصريين آمنوا بأنهم لن يتم توظيفهم في تلك القضايا، ورأينا أن الأقباط قالوا إن وطن بلا كنائس أفضل من كنائس بلا وطن.
وأكد أن الدستور والقانون وقرارات رئيس مجلس الوزراء، هي من تحدد صلاحيات وزارة الدولة للإعلام والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام وهيئتي الصحافة والإعلام، والاختصاصات المخولة لهم، مشيرًا إلى أنه يتم العمل وفقًا لتلك الصلاحيات والاختصاصات.
وشدد على أن المجلس الأعلى للإعلام ،دوره تنظيم الإعلام وليس صناعته، ومسئول عن الصحافة والإعلام الخاص والحزبي فقط، والمجلس لا يمكن أن يتدخل في إعلام ماسبيرو أو الصحف القومية فهناك الهيئة الوطنية للصحافة هي المسئولة عن الصحافة القومية وهناك الهيئة الوطنية للإعلام مسئولة عن إعلام ماسبيرو ولا سلطة من المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام على الهيئتين
وأشار إلى أنه تم الاتفاق على إنشاء قناة جديدة على موقع "اليوتيوب"، يلقى الضوء على القضايا السيناوية، وسيعمل بها أبناء سيناء فقط.
وكان رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أشار في وقت سابق، إلى أن الغرض من إثارة الغرب لقضية حقوق الإنسان في مصر هو ممارسة ضغوط سياسية، وإن إحدى القضايا التي طالما تاجروا بها هي قضية الأقباط، لم تعد ورقة مؤثرة، لأنه خلال عام حكم الإخوان حدثت انتهاكات عديدة لحقوق الإنسان ولم يصدر أي بيان إدانة من دول الغرب، كما أن الأقباط المصريين آمنوا بأنهم لن يتم توظيفهم في تلك القضايا، ورأينا أن الأقباط قالوا إن وطن بلا كنائس أفضل من كنائس بلا وطن.