مقتل 60 شخصا بحادث عبارة في نهر الكونغو
قال وزير الشؤون
الإنسانية في جمهورية الكونغو الديمقراطية ستيف مبيكاي، إن 60 شخصا على الأقل لقوا
حتفهم إثر غرق عبارة تقل أكثر من 700 راكب في نهر الكونغو خلال الليل.
وذكر في تغريدة على "تويتر" أنه تم العثور على 300 من الناجين بالقرب من مكان الحادث في إقليم ماي-ندومبي غرب البلاد، لكن 420 آخرين ما زالوا مفقودين.
وأضاف: "نتعاطف مع أسر الضحايا ونطالب بإنزال العقوبات على جميع المسؤولين في قطاع النقل".
وتكثر حوادث السفن في الكونغو التي لا يوجد فيها سوى عدد قليل من الطرق الممهدة عبر مناطقها الداخلية التي تغطيها الغابات وغالبا ما تكون هذه السفن مكتظة بالركاب بما يتجاوز طاقتها حيث يعد نهر الكونغو وفروعه وسيلة السفر الوحيدة لمعظم الناس للمسافات الطويلة.
وأعلن المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في إفريقيا أن حملة التطعيم ضد حمى إيبولا النزفية انطلقت رسميا في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقال المكتب، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "بدأت حملة التطعيم ضد إيبولا بشكل رسمي، في بوتيمبو بجمهورية الكونغو الديمقراطية، وذلك بعد أسبوع واحد فقط من ظهور الفيروس مرة أخرى".
وأوضح المكتب التابع لمنظمة الصحة العالمية، أن التطعيم سيشمل في المقام الأول، العاملين في القطاع الطبي في مركز ماتاندا الصحي، حيث تم علاج أول مريض بالإيبولا".
يذكر أن الكونغو شهدت في الأيام الماضية تفشي حمى إيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث أعلنت السلطات الصحية عن رصد رابع حالة للفيروس الفتاك في مقاطعة كيفو الشمالية خلال أقل من أسبوع.
وأعلن وزير الصحة في المقاطعة، يوجن نزانزو ساليتا، أن الإصابة الجديدة بالوباء رصدت في في مدينة بوتيمبو التي كانت بؤرة لجولة التفشي السابقة التي استمرت في شرق البلاد من عام 2018 حتى يونيو 2020 وأودت بأرواح أكثر من 2.2 ألف شخص.
وسبق أن أعلنت وزارة الصحة في الكونغو الديمقراطية منذ السابع من فبراير الجاري عن وفاة امرأتين من بلدة بينا في كيفو الشمالية جراء إصابتهما بإيبولا (وفارقت إحداهما الحياة في مستشفى بوتيمبو).
وأطلقت السلطات عملية لرصد إصابات محتملة في المنطقة بهدف الحد من تفشي الوباء.
وذكر في تغريدة على "تويتر" أنه تم العثور على 300 من الناجين بالقرب من مكان الحادث في إقليم ماي-ندومبي غرب البلاد، لكن 420 آخرين ما زالوا مفقودين.
وأضاف: "نتعاطف مع أسر الضحايا ونطالب بإنزال العقوبات على جميع المسؤولين في قطاع النقل".
وتكثر حوادث السفن في الكونغو التي لا يوجد فيها سوى عدد قليل من الطرق الممهدة عبر مناطقها الداخلية التي تغطيها الغابات وغالبا ما تكون هذه السفن مكتظة بالركاب بما يتجاوز طاقتها حيث يعد نهر الكونغو وفروعه وسيلة السفر الوحيدة لمعظم الناس للمسافات الطويلة.
وأعلن المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في إفريقيا أن حملة التطعيم ضد حمى إيبولا النزفية انطلقت رسميا في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقال المكتب، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "بدأت حملة التطعيم ضد إيبولا بشكل رسمي، في بوتيمبو بجمهورية الكونغو الديمقراطية، وذلك بعد أسبوع واحد فقط من ظهور الفيروس مرة أخرى".
وأوضح المكتب التابع لمنظمة الصحة العالمية، أن التطعيم سيشمل في المقام الأول، العاملين في القطاع الطبي في مركز ماتاندا الصحي، حيث تم علاج أول مريض بالإيبولا".
يذكر أن الكونغو شهدت في الأيام الماضية تفشي حمى إيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث أعلنت السلطات الصحية عن رصد رابع حالة للفيروس الفتاك في مقاطعة كيفو الشمالية خلال أقل من أسبوع.
وأعلن وزير الصحة في المقاطعة، يوجن نزانزو ساليتا، أن الإصابة الجديدة بالوباء رصدت في في مدينة بوتيمبو التي كانت بؤرة لجولة التفشي السابقة التي استمرت في شرق البلاد من عام 2018 حتى يونيو 2020 وأودت بأرواح أكثر من 2.2 ألف شخص.
وسبق أن أعلنت وزارة الصحة في الكونغو الديمقراطية منذ السابع من فبراير الجاري عن وفاة امرأتين من بلدة بينا في كيفو الشمالية جراء إصابتهما بإيبولا (وفارقت إحداهما الحياة في مستشفى بوتيمبو).
وأطلقت السلطات عملية لرصد إصابات محتملة في المنطقة بهدف الحد من تفشي الوباء.