الحزن يخيم على بنها بعد رحيل مدير كرة السلة بنادي جزيرة الورد
خيمت حالة من الحزن على أهالي منطقة إتريب ببنها بعد إعلان رحيل الكابتن أحمد أبو العينين ابن مدينة بنها وقرية إمياي التابعة لمركز طوخ المدير الفني لفريق الدرجة الأولى سيدات ورئيس جهاز كرة السلة بنادي جزيرة الورد بالمنصورة بمحافظة الدقهلية والذي توفا الأسبوع الماضي عن عمر يناهز 43 سنة إثر إصابته بأزمة قلبية مفاجئة خلال أداء عمله في مباراة الفريق أمام الترام بالإسكندرية بالدوري.
وأكد الجميع أنه كان إنسانا بمعنى الكلمة لم يبخل على أحد بنصيحة وخدم الصغير قبل الكبير وكان غاية في الأدب والأخلاق وكان نباء وفاته صاعقة لجميع محبيه.
قالت زوجة الفقيد إنه كان مدرسا للتربية والموسيقية وبطلا في كرة السلة ثم مدربا في عدة أندية في مصر والسعودية وكان آخر ناد تولى مسئوليته فريق سيدات جزيرة الورد بالمنصورة في محافظة الدقهلية موضحة انها كانت تتابع المباراة التي توفي خلالها على التليفزيون لفريقه بالإسكندرية في الدوري العام لتشهده يسقط مغشيا عليه وتعلن وفاته.
أضافت أن زوجها كان مثالا للشخص المثالي المحب لعمله والدؤوب ورحل بعد أن سقط في وضع السجود يلقي ربه واقفا كما كان يدعي أن يموت واقفا.
قالت والدة الفقيد إنها فقدت الابن والسند الحقيقي حيث كان مثالا للشاب الذي وقف بجواري في تربية أشقائه الصغار بعد وفاة والده منذ سنوات طويلة حيث كان هو الأكبر في الأولاد وكان نعم الأب والأخ لهم مشيرة إلى أن إجازته كانت يوم الثلاثاء من كل أسبوع وكانت جلسته كلها مرح وكأنها العيد.
أكمل الدكتور تامر أبو العينين شقيق الفقيد طبيب أسنان قال إنه كان أول فرد في العائلة يعرف بخبر وفاة شقيقه الأكبر ولم يصدق من الصدمة مطالبا جميع من يعرفونه بالدعاء له بالمغفرة مؤكدا أنه كان والده قبل أن يكون شقيقه لأنه من رباه بعد وفاة والدهما.
وأكد الجميع أنه كان إنسانا بمعنى الكلمة لم يبخل على أحد بنصيحة وخدم الصغير قبل الكبير وكان غاية في الأدب والأخلاق وكان نباء وفاته صاعقة لجميع محبيه.
قالت زوجة الفقيد إنه كان مدرسا للتربية والموسيقية وبطلا في كرة السلة ثم مدربا في عدة أندية في مصر والسعودية وكان آخر ناد تولى مسئوليته فريق سيدات جزيرة الورد بالمنصورة في محافظة الدقهلية موضحة انها كانت تتابع المباراة التي توفي خلالها على التليفزيون لفريقه بالإسكندرية في الدوري العام لتشهده يسقط مغشيا عليه وتعلن وفاته.
أضافت أن زوجها كان مثالا للشخص المثالي المحب لعمله والدؤوب ورحل بعد أن سقط في وضع السجود يلقي ربه واقفا كما كان يدعي أن يموت واقفا.
قالت والدة الفقيد إنها فقدت الابن والسند الحقيقي حيث كان مثالا للشاب الذي وقف بجواري في تربية أشقائه الصغار بعد وفاة والده منذ سنوات طويلة حيث كان هو الأكبر في الأولاد وكان نعم الأب والأخ لهم مشيرة إلى أن إجازته كانت يوم الثلاثاء من كل أسبوع وكانت جلسته كلها مرح وكأنها العيد.
أكمل الدكتور تامر أبو العينين شقيق الفقيد طبيب أسنان قال إنه كان أول فرد في العائلة يعرف بخبر وفاة شقيقه الأكبر ولم يصدق من الصدمة مطالبا جميع من يعرفونه بالدعاء له بالمغفرة مؤكدا أنه كان والده قبل أن يكون شقيقه لأنه من رباه بعد وفاة والدهما.
