النائب عمرو عزت: أفريقيا محظوظة بتواجد الرئيس السيسي ومصر مشغولة دائماً بتنمية القارة
قال النائب عمرو عزت، ممثل تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين في مجلس الشيوخ إن التعاون الأفريقي ومصر علاقة تعاون قديمة قدم التاريخ، ولم تنقطع أبداً إلا لظروف سياسية تلاشت.
وأضاف عمرو عزت خلال المائدة المستديرة لتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، التي عقدت بمقر التنسيقية تحت عنوان دور المجتمع المدني في النهوض بالدول، وحضرتها الدكتورة نبيلة مكرم وزير الدولة لشؤون الهجرة، والدكتورة مايا مرسي رئيس المجلس القومي لشؤون المرأة، وعدد من ممثلي التنسيقية في مجلس النواب والشيوخ، أن الدولة المصرية هي أول دولة مركزية في التاريخ، والعلاقات المصرية الأفريقية منذ فجر التاريخ، ومصر تولي اهتماماً كبيراً جدا بالدول الأفريقية.
وتابع، قائلاً: «الدولة المصرية محظوظة بالرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي أعلن أن علاقتنا بالدول الأفريقية علاقة تكامل لا تقاطع، وعندما تولينا رئاسة الاتحاد الأفريقي أولينا اهتمامنا بكل الدول، وقبل تولينا رئاسة الاتحاد الأفريقي أطلقنا مبادرات لتنمية أفريقيا، ودشنا مبادرة 2030 المصرية لتنمية أفريقيا، وهي المبادرة الشبيهة بمبادرة 2063 لتنمية أفريقيا، وفي تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين توصلنا لنقطتين مهمتين، الأولى لن يتم تنمية الدول النامية قبل القضاء على الإرهاب والقضاء على بعض الظواهر كالهجرة غير الشرعية».
وأضاف عمرو عزت خلال المائدة المستديرة لتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، التي عقدت بمقر التنسيقية تحت عنوان دور المجتمع المدني في النهوض بالدول، وحضرتها الدكتورة نبيلة مكرم وزير الدولة لشؤون الهجرة، والدكتورة مايا مرسي رئيس المجلس القومي لشؤون المرأة، وعدد من ممثلي التنسيقية في مجلس النواب والشيوخ، أن الدولة المصرية هي أول دولة مركزية في التاريخ، والعلاقات المصرية الأفريقية منذ فجر التاريخ، ومصر تولي اهتماماً كبيراً جدا بالدول الأفريقية.
وتابع، قائلاً: «الدولة المصرية محظوظة بالرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي أعلن أن علاقتنا بالدول الأفريقية علاقة تكامل لا تقاطع، وعندما تولينا رئاسة الاتحاد الأفريقي أولينا اهتمامنا بكل الدول، وقبل تولينا رئاسة الاتحاد الأفريقي أطلقنا مبادرات لتنمية أفريقيا، ودشنا مبادرة 2030 المصرية لتنمية أفريقيا، وهي المبادرة الشبيهة بمبادرة 2063 لتنمية أفريقيا، وفي تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين توصلنا لنقطتين مهمتين، الأولى لن يتم تنمية الدول النامية قبل القضاء على الإرهاب والقضاء على بعض الظواهر كالهجرة غير الشرعية».