هزة أرضية بقوة 5.6 درجة تضرب سواحل اليابان
أعلن المركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل اليوم الإثنين تسجيل هزات أرضية بقوة 5.6 درجة على مقياس ريختر قبالة سواحل اليابان.
وقال المركز، في بيانه، إن بؤرة الهزات الأرضية، كانت تقع على عمق 60 كيلومترا، ومركز الزلزال على بعد 73 كيلومترا جنوب شرقي مدينة سينداي التي يقطنها حوالي 1.06 مليون نسمة.
ولم يتم الإبلاغ عن حدوث تسونامي، أو عن وقوع إصابات أو دمار.
وأمس الأحد، ضرب زلزال بلغت قوته 7.3 درجة علي مقياس ريختر مناطق واسعة بشمال شرق اليابان.
وأصيب أكثر من 100 شخص وتوقفت حركة القطارات في مناطق واسعة بالمنطقة، الأحد، بعد أن هز زلزال قوي المنطقة نفسها التي ضربها زلزال فوكوشيما قبل نحو عشر سنوات.
وأدى الزلزال الذي بلغت قوته 7.3 درجة ووقع قبل منتصف ليل السبت بقليل إلى تصدع الجدران وتحطم النوافذ، كما تسبب في حدوث انهيار أرضي في فوكوشيما التي تعد أقرب المناطق لمركز الزلزال.
كما اهتزت المباني في العاصمة طوكيو الواقعة على بعد مئات الكيلومترات.
وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (إن.إتش.كيه) أن ما لا يقل عن 104 أشخاص أصيبوا بعضهم يعاني من كسور لكن لم ترد تقارير عن وفيات.
ولم يسبب الزلزال موجات مد عاتية (تسونامي) لكنه أعاد للأذهان ذكريات الزلزال الكبير الذي وقع في 2011 وأعقبه تسونامي مما دمر رقعة واسعة من الساحل المطل على المحيط الهادي وأودى بحياة قرابة 20 ألف شخص.
وتعطلت خدمات القطارات السريعة في معظم شمال اليابان بسبب الأضرار التي شهدتها المسارات.
وقال المركز، في بيانه، إن بؤرة الهزات الأرضية، كانت تقع على عمق 60 كيلومترا، ومركز الزلزال على بعد 73 كيلومترا جنوب شرقي مدينة سينداي التي يقطنها حوالي 1.06 مليون نسمة.
ولم يتم الإبلاغ عن حدوث تسونامي، أو عن وقوع إصابات أو دمار.
وأمس الأحد، ضرب زلزال بلغت قوته 7.3 درجة علي مقياس ريختر مناطق واسعة بشمال شرق اليابان.
وأصيب أكثر من 100 شخص وتوقفت حركة القطارات في مناطق واسعة بالمنطقة، الأحد، بعد أن هز زلزال قوي المنطقة نفسها التي ضربها زلزال فوكوشيما قبل نحو عشر سنوات.
وأدى الزلزال الذي بلغت قوته 7.3 درجة ووقع قبل منتصف ليل السبت بقليل إلى تصدع الجدران وتحطم النوافذ، كما تسبب في حدوث انهيار أرضي في فوكوشيما التي تعد أقرب المناطق لمركز الزلزال.
كما اهتزت المباني في العاصمة طوكيو الواقعة على بعد مئات الكيلومترات.
وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (إن.إتش.كيه) أن ما لا يقل عن 104 أشخاص أصيبوا بعضهم يعاني من كسور لكن لم ترد تقارير عن وفيات.
ولم يسبب الزلزال موجات مد عاتية (تسونامي) لكنه أعاد للأذهان ذكريات الزلزال الكبير الذي وقع في 2011 وأعقبه تسونامي مما دمر رقعة واسعة من الساحل المطل على المحيط الهادي وأودى بحياة قرابة 20 ألف شخص.
وتعطلت خدمات القطارات السريعة في معظم شمال اليابان بسبب الأضرار التي شهدتها المسارات.