اتصالات شباب الأعمال: 4 أسباب لفشل استراتيجية التسويق الرقمي
أصدرت لجنة الاتصالات بالجمعية المصرية لشباب الأعمال توصيات توضح أسباب فشل استراتيجية التسويق الرقمي، في الوقت التي فاجأ فيروس كورونا المستجد كثير من الشركات، نجد أنه لا يوجد نهاية أو حد معين لتطور شركات التسويق عبر الإنترنت، حيث يقول المهندس شريف مخلوف رئيس لجنة الاتصالات: إن كثير من الشركات لجأت إلى عربة التسويق الرقمي ولكنها فشلت في توجيه مساراتها، الأمر الذي يقودهم إلى الهاوية.
وأضاف مخلوف، في حين أن احتدام المنافسة، يمكن للشركات، ولا سيما الشركات الناشئة، الابتعاد عن الفشل من خلال تقييم وقياس أدائها في كل خطوة على الطريق، من خلال محاولة محددة منها في عمل خطة واستراتيجية عمل، حيث يعد الفشل في صياغة وتنفيذ إستراتيجية رقمية أحد أكثر الأسباب شيوعًا لعدم نجاح معظم الأنشطة التجارية.
وتابع أن أكثر من نصف الأنشطة التجارية غير قادرة على الإنجاز لأنها لا تخطط لتحقيق هدفها المصبو إليه، فعدم قدرة الشركات على صياغة استراتيجية ترتبط فيها نقاطها بخطتهم التكتيكية، تجعلهم فاشلين في إيصال القيمة الحقيقية لعملائهم.
وأشار مخلوف، إلى أن المحتوى المعروض غير مُقنع كفاية، حيث تحتاج الشركات إلى تقديم القيمة الصحيحة لعملائها عبر المحتوى والاتصالات، ومن الضروري أن تهدف العلامات التجارية إلى نظام بيئي تسويقي متكامل، وبالتالي يمكن أن تنقل قصتها أو عرض القيمة الصحيحة بطريقة تتوافق جيدًا مع احتياجات المشترين للمنتج.
وشدد مخلوف على ضرورة ترابط الاستراتيجية والمحتوى مع مؤشرات الأداء الرئيسية الصحيحة، فهما بقدر أهمية تطوير الإستراتيجية والمحتوى الصحيحين، ومن الضروري أيضًا أن يتماشى الاستراتيجية والمحتوى مع مؤشرات الأداء الصحيحة.
واستكمل: هناك العديد من الأمثلة على شركات انتهى بها الأمر إلى إنتاج الكثير من المحتوى، وبالتالي الكثير من المشاركة، ولكن عندما يتعلق الأمر بجذب العملاء المحتملين والمبيعات المستهدفة، فإنها لا تحقق الهدف الصحيح، بالإضافة إلى نقص الخبرات والتسويق، مشيرًا إلى أن إحتراف عملية تسويق الأداء بأنها صعبة، لذلك لا ينتهي الأمر بالكثير من الشركات إلى الخروج بالطريقة الصحيحة.
وأكد رئيس لجنة الاتصالات بالجمعية المصرية لشباب الأعمال، أن ضرورة التركيز علي المحاور الأربعة السابقة لدى الشركات، لمعرفة الجوانب الأربعة للتسويق (ماذا ومن وأين ولماذا) بالتعاون مع مجموعة من الخبراء التقنيين الذين يعرفون ديناميكيات التسويق عبر الإنترنت والتي يمكن أن تساعد في تقديم حملة ناجحة عبر الإنترنت.
وأضاف مخلوف، في حين أن احتدام المنافسة، يمكن للشركات، ولا سيما الشركات الناشئة، الابتعاد عن الفشل من خلال تقييم وقياس أدائها في كل خطوة على الطريق، من خلال محاولة محددة منها في عمل خطة واستراتيجية عمل، حيث يعد الفشل في صياغة وتنفيذ إستراتيجية رقمية أحد أكثر الأسباب شيوعًا لعدم نجاح معظم الأنشطة التجارية.
وتابع أن أكثر من نصف الأنشطة التجارية غير قادرة على الإنجاز لأنها لا تخطط لتحقيق هدفها المصبو إليه، فعدم قدرة الشركات على صياغة استراتيجية ترتبط فيها نقاطها بخطتهم التكتيكية، تجعلهم فاشلين في إيصال القيمة الحقيقية لعملائهم.
وأشار مخلوف، إلى أن المحتوى المعروض غير مُقنع كفاية، حيث تحتاج الشركات إلى تقديم القيمة الصحيحة لعملائها عبر المحتوى والاتصالات، ومن الضروري أن تهدف العلامات التجارية إلى نظام بيئي تسويقي متكامل، وبالتالي يمكن أن تنقل قصتها أو عرض القيمة الصحيحة بطريقة تتوافق جيدًا مع احتياجات المشترين للمنتج.
وشدد مخلوف على ضرورة ترابط الاستراتيجية والمحتوى مع مؤشرات الأداء الرئيسية الصحيحة، فهما بقدر أهمية تطوير الإستراتيجية والمحتوى الصحيحين، ومن الضروري أيضًا أن يتماشى الاستراتيجية والمحتوى مع مؤشرات الأداء الصحيحة.
واستكمل: هناك العديد من الأمثلة على شركات انتهى بها الأمر إلى إنتاج الكثير من المحتوى، وبالتالي الكثير من المشاركة، ولكن عندما يتعلق الأمر بجذب العملاء المحتملين والمبيعات المستهدفة، فإنها لا تحقق الهدف الصحيح، بالإضافة إلى نقص الخبرات والتسويق، مشيرًا إلى أن إحتراف عملية تسويق الأداء بأنها صعبة، لذلك لا ينتهي الأمر بالكثير من الشركات إلى الخروج بالطريقة الصحيحة.
وأكد رئيس لجنة الاتصالات بالجمعية المصرية لشباب الأعمال، أن ضرورة التركيز علي المحاور الأربعة السابقة لدى الشركات، لمعرفة الجوانب الأربعة للتسويق (ماذا ومن وأين ولماذا) بالتعاون مع مجموعة من الخبراء التقنيين الذين يعرفون ديناميكيات التسويق عبر الإنترنت والتي يمكن أن تساعد في تقديم حملة ناجحة عبر الإنترنت.