الصحة العالمية: ضخ ٥٠ مليون جرعة من لقاح كورونا بالنصف الأول من ٢٠٢١
قال أحمد المنظري، المدير الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، إنه مر أكثر من عام منذ اندلاع جائحة كورونا المستجد، وهناك استقرار في عدد الحالات بوجه عام، ولكن هناك عدد من البلدان تسجل زيادات تبعث عن القلق.
وأضاف المنظري أن هناك 13 دولة بلغت عن نسخ متحورة من فيروس كورونا والتى من الممكن أن تسبب زيادة في الحالات التى تستدعى الدخول للمستشفيات لافتا الى أن هناك 14 دولة في الاقليم لديها القدرة على متابعة التسلسل الجينى لفيروس كورونا المستجد.
وأكد أن هناك 6.3 مليون جرعة تم إعطاؤها في دول إقليم شرق المتوسط ومن المتوقع حصول دول إقليم شرق المتوسط ما بين 46 إلى 50 مليون جرعة من خلال مرفق كوفاكس خلال النصف الأول من العام الجارى، ولكن مازلنا نعانى من غياب العدالة في توزيع لقاحات فيروس كورونا.
وأوضح المنظري أن اللقاحات وحدها ليست كافية ويجب استمرار اتباع الإجراءات الاحترازية باعتبارها الأساس في الوقاية من الإصابة بفيروس كورونا.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى يعقده المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، الأن، عن طريق الفيديو حول مستجدات الوضع الإقليمي لجائحة (كوفيد-19)، الاحتياجات والأولويات الإنسانية في لبنان وباكستان.
ويشارك في المؤتمر؛ الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، نجاة رشدي، نائبة المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان، المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في لبنان، والدكتورة جوليان هارنيس، المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في باكستان، والدكتور عبد الناصر أبو بكر، رئيس برنامج إدارة أخطار العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.
وأضاف المنظري أن هناك 13 دولة بلغت عن نسخ متحورة من فيروس كورونا والتى من الممكن أن تسبب زيادة في الحالات التى تستدعى الدخول للمستشفيات لافتا الى أن هناك 14 دولة في الاقليم لديها القدرة على متابعة التسلسل الجينى لفيروس كورونا المستجد.
وأكد أن هناك 6.3 مليون جرعة تم إعطاؤها في دول إقليم شرق المتوسط ومن المتوقع حصول دول إقليم شرق المتوسط ما بين 46 إلى 50 مليون جرعة من خلال مرفق كوفاكس خلال النصف الأول من العام الجارى، ولكن مازلنا نعانى من غياب العدالة في توزيع لقاحات فيروس كورونا.
وأوضح المنظري أن اللقاحات وحدها ليست كافية ويجب استمرار اتباع الإجراءات الاحترازية باعتبارها الأساس في الوقاية من الإصابة بفيروس كورونا.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى يعقده المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، الأن، عن طريق الفيديو حول مستجدات الوضع الإقليمي لجائحة (كوفيد-19)، الاحتياجات والأولويات الإنسانية في لبنان وباكستان.
ويشارك في المؤتمر؛ الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، نجاة رشدي، نائبة المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان، المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في لبنان، والدكتورة جوليان هارنيس، المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في باكستان، والدكتور عبد الناصر أبو بكر، رئيس برنامج إدارة أخطار العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.
