الكشف عن تفاصيل جديدة حول الغارات الإسرائيلية بدمشق
كشفت معلومات تفاصيل جديدة عن توقيت الغارات الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت فجر اليوم الاثنين محيط العاصمة السورية دمشق.
وذكرت قناة العربية أن الغارات الإسرائيلية بدأت عند ١:١٨ فجرا واستمرت أكثر من نصف ساعة.
كما أتت تلك الغارات بعد وصول طائرة شحن إيرانية أمس الأول إلى مطار دمشق.
وأعقب ذلك تسريب صور أقمار اصطناعية تبيّن حاويات للأمم المتحدة في مطار دمشق تستغلها إيران لتخزين أسلحة.
فيما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن الضربات أسفرت عن مقتل 6 مسلحين مدعومين من إيران، بعد أن استهدفت مواقع الفرقة الرابعة على طريق دمشق-بيروت السريع.
يشار إلى أن هذه الغارات هي الثانية خلال عشرة أيام والخامسة منذ بدء العام.
وكثفت إسرائيل غاراتها على مواقع لإيران في سوريا منذ تنصيب الرئيس الأمريكي جو بايدن.
فيما أفاد مصدر عسكري إسرائيلي أن التحدي الأكبر على الجبهة الشمالية هو وصول الصواريخ الدقيقة لحزب الله.
وتزامن شن الغارات مع إطلاق مناورة مفاجئة لسلاح الجو الإسرائيلي في المنطقة الشمالية.
يذكر أن إسرائيل كثفت في الأشهر الأخيرة وتيرة استهدافها لمواقع عسكرية وأخرى للقوات الإيرانية والمجموعات الموالية لها في مناطق سورية عدة.
وأوقعت غارات إسرائيلية في 13 يناير الماضي على مخازن أسلحة ومواقع عسكرية في شرق سوريا 57 قتيلاً على الأقل من قوات النظام ومجموعات موالية لإيران، في حصيلة تُعدّ الأعلى منذ بدء الضربات الإسرائيلية.
ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكن الجيش الإسرائيلي ذكر في تقريره السنوي في ديسمبر الماضي أنّه قصف خلال العام 2020 نحو 50 هدفاً في سوريا، من دون أن يقدم تفاصيل عنها.
وذكرت قناة العربية أن الغارات الإسرائيلية بدأت عند ١:١٨ فجرا واستمرت أكثر من نصف ساعة.
كما أتت تلك الغارات بعد وصول طائرة شحن إيرانية أمس الأول إلى مطار دمشق.
وأعقب ذلك تسريب صور أقمار اصطناعية تبيّن حاويات للأمم المتحدة في مطار دمشق تستغلها إيران لتخزين أسلحة.
فيما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن الضربات أسفرت عن مقتل 6 مسلحين مدعومين من إيران، بعد أن استهدفت مواقع الفرقة الرابعة على طريق دمشق-بيروت السريع.
يشار إلى أن هذه الغارات هي الثانية خلال عشرة أيام والخامسة منذ بدء العام.
وكثفت إسرائيل غاراتها على مواقع لإيران في سوريا منذ تنصيب الرئيس الأمريكي جو بايدن.
فيما أفاد مصدر عسكري إسرائيلي أن التحدي الأكبر على الجبهة الشمالية هو وصول الصواريخ الدقيقة لحزب الله.
وتزامن شن الغارات مع إطلاق مناورة مفاجئة لسلاح الجو الإسرائيلي في المنطقة الشمالية.
يذكر أن إسرائيل كثفت في الأشهر الأخيرة وتيرة استهدافها لمواقع عسكرية وأخرى للقوات الإيرانية والمجموعات الموالية لها في مناطق سورية عدة.
وأوقعت غارات إسرائيلية في 13 يناير الماضي على مخازن أسلحة ومواقع عسكرية في شرق سوريا 57 قتيلاً على الأقل من قوات النظام ومجموعات موالية لإيران، في حصيلة تُعدّ الأعلى منذ بدء الضربات الإسرائيلية.
ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكن الجيش الإسرائيلي ذكر في تقريره السنوي في ديسمبر الماضي أنّه قصف خلال العام 2020 نحو 50 هدفاً في سوريا، من دون أن يقدم تفاصيل عنها.