الاستماع لأقوال مالك عقار في حريق شقة العياط.. والتحريات: تسرب غاز وراء الحادث
تستمع النيابة العامة بجنوب الجيزة، لأقوال مالك عقار نشب به حريق لشقة سكنية في العياط، وطلبت النيابة انتداب المعمل الجنائي لفحص موقع الحريق
وتبين من التحريات أن العقار ملك رجل أعمال بقرية العطف في العياط، كما طالبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الحادث.
كان ضباط مباحث مركز شرطة العياط؛ قد تلقوا إشارة من غرفة عمليات النجدة، تفيد نشوب حريق داخل شقة سكنية بقرية العطف بدائرة المركز، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بـ3 سيارات إطفاء وتبين نشوب حريق داخل شقة سكنية بالطابق الرابع بعقار ملك رجل أعمال، وتم فرض كردون أمني لمحاصرة النيران ومنع امتدادها إلى المجاورات وتمت السيطرة على الحريق دون إصابات بشرية.
كما كشفت التحريات الأولية أن تسرب غاز وراء نشوب الحريق فيما ساعدت سرعة وصول قوات الحماية المدنية على السيطرة على الحريق ومنع وصول النيران إلى أسطوانات الغاز الموجودة في العقار.
تم تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.
ولمنع نشوب الحرائق يجب إزالة أسبابها: كمنع التدخين فى الأماكن المحظورة، ووضع أوعية للرماد، واتخاذ الوسائل ضد الشرر الكهربائى واستخدام أجهزة قطع التيار الكهربائى والالتزام بالتعليمات الأمنية بالمكان.
إجراءات الوقاية من الحرائق: التفتيش والفحص الدورى على أماكن العمل: إذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى وإن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائيه ضد الحرائق ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق و تركيب نظام الإنذار الأتوماتيكى (التلقائى) فى المبانى: تستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية فى الأماكن والقاعات التى تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه، ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالى تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
وتشدد الإدارة العامة للحماية المدنية ان استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدى لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربى، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل أجهزة التكييفات والأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حرارى.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التى تؤدى للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت فى متناول الأطفال، واستخدم الماء فى حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون
وتبين من التحريات أن العقار ملك رجل أعمال بقرية العطف في العياط، كما طالبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الحادث.
كان ضباط مباحث مركز شرطة العياط؛ قد تلقوا إشارة من غرفة عمليات النجدة، تفيد نشوب حريق داخل شقة سكنية بقرية العطف بدائرة المركز، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بـ3 سيارات إطفاء وتبين نشوب حريق داخل شقة سكنية بالطابق الرابع بعقار ملك رجل أعمال، وتم فرض كردون أمني لمحاصرة النيران ومنع امتدادها إلى المجاورات وتمت السيطرة على الحريق دون إصابات بشرية.
كما كشفت التحريات الأولية أن تسرب غاز وراء نشوب الحريق فيما ساعدت سرعة وصول قوات الحماية المدنية على السيطرة على الحريق ومنع وصول النيران إلى أسطوانات الغاز الموجودة في العقار.
تم تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.
ولمنع نشوب الحرائق يجب إزالة أسبابها: كمنع التدخين فى الأماكن المحظورة، ووضع أوعية للرماد، واتخاذ الوسائل ضد الشرر الكهربائى واستخدام أجهزة قطع التيار الكهربائى والالتزام بالتعليمات الأمنية بالمكان.
إجراءات الوقاية من الحرائق: التفتيش والفحص الدورى على أماكن العمل: إذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى وإن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائيه ضد الحرائق ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق و تركيب نظام الإنذار الأتوماتيكى (التلقائى) فى المبانى: تستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية فى الأماكن والقاعات التى تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه، ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالى تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
وتشدد الإدارة العامة للحماية المدنية ان استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدى لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربى، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل أجهزة التكييفات والأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حرارى.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التى تؤدى للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت فى متناول الأطفال، واستخدم الماء فى حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون