أخبار ماسبيرو.. إحباط محاولة سرقة مخازن التليفزيون بأبوزعبل
تضمنت اخبار ماسبيرو إحباط قطاع أمن الهيئة الوطنية للإعلام اليوم محاولة لسرقة في مخازن الهندسة الإذاعية في منطقة مركز ارسال أبوزعبل بالقليوبية، حيث تم اقتياد السارق إلى قسم الشرطة لتحرير محضر بالواقعة فيما تكمن آخر من الهرب وتم تحديد هويته بضبطه بمعرفة الداخلية.
ورصدت اخبار ماسبيرو محاولة اللص وزميل له في الاستيلاء على كميات كبيرة من النحاس الموجودة في المخازن الا ان يقظة أفراد الأمن والعاملين في مركز الإرسال من قطاع الهندسة الإذاعية تكونوا من ضبطه فيما فر الآخر عبر أسوار المركز.
وفي سياق متصل تم تحرير مذكرة بالواقعة وعرضها على أسامة جابر رئيس قطاع الأمن ومايسة كامل رئيس قطاع الهندسة الإذاعية في مبني الإذاعة والتليفزيون قبل رفع كل تلك الخطابات إلى رئيس الهيئة الوطنية للاهلام حسين زين لاخطاره بما جرى خاصة في ظل تحويل الأمر إلى قسم الشرطة.
على جانب آخر أخلت مايسة كامل رئيس قطاع الهندسة الإذاعية مسئولية القطاع تماما عن الطفايات الخاصة بالحريق والموجودة في طرقات المبنى وإرسال خطاب إلى اللواء أسامة جابر رئيس قطاع الأمن بالوطنية للإعلام تعلن خلاله عدم مسئولية الهندسة عن تلك الطفايات نهائيا.
ورصدت اخبار ماسبيرو عقد أسامة جابر اجتماعا مع مسئولي إدارة الدفاع المدني في أمن الوطنية للإعلام للاستقرار على وضع صيغة قانونية لنقل عهدة تلك الطفايات إلى الأمن وحصر كل أعدادها في جميع أرجاء المبنى بشكل يسهم في نقل تبعية الإشراف عليها وصيانتها إلى الأمن بشكل نهائي وبما يضمن أن تكون جاهزة لمواجهة أية حرائق محتملة في قطاعات مبنى الوطنية للإعلام
وكان رئيس قطاع أمن ماسبيرو اشتكى لحسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام تكرار الحرائق البسيطة بسبب التدخين في المبنى وإلقاء العاملين بقايا السجائر في بعض سلات الأوراق في الطرقات والمكاتب واستخدام الكثير من الفتيات المنتشرة في المبنى لإخماد تلك الحرائق البسيطة.
وعلى جانب آخر، وقعت رئيس قطاع الهندسة الإذاعية مايسة كامل في الهيئة الوطنية للإعلام بروتوكول لتسليم أرض الجراج الخاص بالتلفزيون وعدد من القطع الأخرى الملاصقة للمبنى إلى مسئولي وزارة الإسكان للبدء في إخلاء المكان وتنفيذ مشروع تطوير مثلث ماسبيرو.
ورصدت أخبار ماسبيرو تحديد البروتوكول آليات التعامل بعد تسليم الأرض وضمان أحقية الوطنية للإعلام في التعويض المالي المناسب عن تلك المساحة حيث تضمن البروتوكول نصا صريحا في بنوده على ذلك الأمر لاسيما وأن قطاع الهندسة الإذاعية وجد العديد من المستندات القديمة التي توضح شراء مبنى الإذاعة والتليفزيون هذه الأراضي منذ وقت طويل وسداد أموال آنذاك مقابل استغلالها وضمها لحرم المبنى الأمني في سنوات سابقة.
ورصدت اخبار ماسبيرو محاولة اللص وزميل له في الاستيلاء على كميات كبيرة من النحاس الموجودة في المخازن الا ان يقظة أفراد الأمن والعاملين في مركز الإرسال من قطاع الهندسة الإذاعية تكونوا من ضبطه فيما فر الآخر عبر أسوار المركز.
وفي سياق متصل تم تحرير مذكرة بالواقعة وعرضها على أسامة جابر رئيس قطاع الأمن ومايسة كامل رئيس قطاع الهندسة الإذاعية في مبني الإذاعة والتليفزيون قبل رفع كل تلك الخطابات إلى رئيس الهيئة الوطنية للاهلام حسين زين لاخطاره بما جرى خاصة في ظل تحويل الأمر إلى قسم الشرطة.
على جانب آخر أخلت مايسة كامل رئيس قطاع الهندسة الإذاعية مسئولية القطاع تماما عن الطفايات الخاصة بالحريق والموجودة في طرقات المبنى وإرسال خطاب إلى اللواء أسامة جابر رئيس قطاع الأمن بالوطنية للإعلام تعلن خلاله عدم مسئولية الهندسة عن تلك الطفايات نهائيا.
ورصدت اخبار ماسبيرو عقد أسامة جابر اجتماعا مع مسئولي إدارة الدفاع المدني في أمن الوطنية للإعلام للاستقرار على وضع صيغة قانونية لنقل عهدة تلك الطفايات إلى الأمن وحصر كل أعدادها في جميع أرجاء المبنى بشكل يسهم في نقل تبعية الإشراف عليها وصيانتها إلى الأمن بشكل نهائي وبما يضمن أن تكون جاهزة لمواجهة أية حرائق محتملة في قطاعات مبنى الوطنية للإعلام
وكان رئيس قطاع أمن ماسبيرو اشتكى لحسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام تكرار الحرائق البسيطة بسبب التدخين في المبنى وإلقاء العاملين بقايا السجائر في بعض سلات الأوراق في الطرقات والمكاتب واستخدام الكثير من الفتيات المنتشرة في المبنى لإخماد تلك الحرائق البسيطة.
وعلى جانب آخر، وقعت رئيس قطاع الهندسة الإذاعية مايسة كامل في الهيئة الوطنية للإعلام بروتوكول لتسليم أرض الجراج الخاص بالتلفزيون وعدد من القطع الأخرى الملاصقة للمبنى إلى مسئولي وزارة الإسكان للبدء في إخلاء المكان وتنفيذ مشروع تطوير مثلث ماسبيرو.
ورصدت أخبار ماسبيرو تحديد البروتوكول آليات التعامل بعد تسليم الأرض وضمان أحقية الوطنية للإعلام في التعويض المالي المناسب عن تلك المساحة حيث تضمن البروتوكول نصا صريحا في بنوده على ذلك الأمر لاسيما وأن قطاع الهندسة الإذاعية وجد العديد من المستندات القديمة التي توضح شراء مبنى الإذاعة والتليفزيون هذه الأراضي منذ وقت طويل وسداد أموال آنذاك مقابل استغلالها وضمها لحرم المبنى الأمني في سنوات سابقة.