جروبي وحديقة الأسماك والميرلاند.. كان صرحاً من خيال فهوى | فيديو
مساحة صغيرة من الأرض، لكنها في هذه اللحظة بـ«حجم عالم»، ولم لا وهي التي تجمع بين حبيبن ألقيا ورائهما كل الهموم، واقتنصا «لحظة حب» من وراء ظهر «دُنيا الشقاء»، وذاكرة التاريخ تحفظ العديد من الأماكن التي تحولت بمرور الأيام لـ«ملتقى الأحبة».
ولا يمكن أن ننسى حديقة الأسماك، التي تعتبر «أيقونة الرومانسية» وملاذ الباحثين عن لحظة هدوء لا يعكر صفوها أي شيء، والتي يعود تاريخ إنشائها إلى عام 1867 في عهد الخديو إسماعيل، وتتبع إدارياً حديقة الحيوان بالجيزة منذ عام 1902، وتشتهر بكثرة أشجارها التي يرجع تاريخ بعضها لأكثر من 150 عاماً.
«نتقابل في جروبي».. واحدة من الجمل الأكثر تداولًا في أفلام «الأبيض والأسود»، لا سيما الرومانسية منها، حيث اعتادت البطلة لقاء البطل على إحدى طاولات المكان العتيق الذي ظل لسنوات كثيرة واحدا من الأماكن المفضلة لـ«الأحبة».
أما حديقة «الميرلاند»، فكانت هي الأخرى مصدرًا للمتعة الخالصة، وإن كان الزمن قد فعل بها - هي الأخرى - فعلته، وتحولت إلى أطلال لـ«زمن فات»، كان العشاق والأحبة والأسر أيضا يذهبون إليها طلبًا لـ«البهجة» وسعيًا وراء «خروجة» و«فسحة» لا مثيل لها.
ولا يمكن أن ننسى حديقة الأسماك، التي تعتبر «أيقونة الرومانسية» وملاذ الباحثين عن لحظة هدوء لا يعكر صفوها أي شيء، والتي يعود تاريخ إنشائها إلى عام 1867 في عهد الخديو إسماعيل، وتتبع إدارياً حديقة الحيوان بالجيزة منذ عام 1902، وتشتهر بكثرة أشجارها التي يرجع تاريخ بعضها لأكثر من 150 عاماً.
«نتقابل في جروبي».. واحدة من الجمل الأكثر تداولًا في أفلام «الأبيض والأسود»، لا سيما الرومانسية منها، حيث اعتادت البطلة لقاء البطل على إحدى طاولات المكان العتيق الذي ظل لسنوات كثيرة واحدا من الأماكن المفضلة لـ«الأحبة».
اظهار ألبوم
أما حديقة «الميرلاند»، فكانت هي الأخرى مصدرًا للمتعة الخالصة، وإن كان الزمن قد فعل بها - هي الأخرى - فعلته، وتحولت إلى أطلال لـ«زمن فات»، كان العشاق والأحبة والأسر أيضا يذهبون إليها طلبًا لـ«البهجة» وسعيًا وراء «خروجة» و«فسحة» لا مثيل لها.