ارتفاع عدد قتلى انهيار كتلة جليد بالهند لـ41.. والمفقودين 164 | صور
أعلن مركز الرد على حالات الطوارئ في الهند اليوم الأحد ارتفاع أعداد القتلى إثر انهيار كتلة جليد في ولاية أوتاراخند إلى 41 شخصا.
ووفقا لوزارة الداخلية الهندية، أدى انهيار كتلة جليدية في 7 فبراير، إلى ارتفاع منسوب المياه في نهر ريشيجانجا، مما أدى إلى جرف وغمر محطة كهرومائية في المنطقة تحمل نفس الاسم.
وكان لهذا الطوفان المفاجئ تأثير سلبي على مشروع بناء محطة كهرومائية تابعة لـ NTPC (أكبر شركة طاقة هندية) في تابوفان على نهر داوليجانجا.
ووفقا لأحدث المعطيات، يعتبر 164 شخصا في عداد المفقودين، وتشارك في عملية البحث عنهم، فرق الإنقاذ المحلية ووحدات الجيش.
وقالت الحكومة الاتحادية في وقت سابق، إن القوات الجوية تستعد لتقديم يد العون لجهود الإنقاذ.
في حين ذكر وزير الداخلية أميت شاه، أن فرق التصدي للكوارث تُنقل جوا للمساعدة في عمليات الإغاثة والإنقاذ.
ووضعت ولاية أوتار براديش المجاورة، وهي أكثر ولايات الهند سكانا، مناطقها الواقعة على ضفاف النهر في حالة تأهب قصوى.
وأظهرت لقطات تداولها السكان المياه وهي تجرف أجزاء من السد وأي شيء يعترض طريقها.
وقال تريفندرا سينج راوات، رئيس وزراء الولاية على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر": "منسوب مياه نهر (ألاكناندا) حاليا أعلى بمقدار متر واحد عن المعدل الطبيعي لكن الفيضان يتناقص".
وتقع ولاية أوتاراخند في جبال الهيمالايا وهي معرضة للفيضانات والانهيارات الأرضية.
وفي يونيو 2013، تسبب هطول الأمطار بمعدلات قياسية في فيضانات مدمرة أودت بحياة نحو ستة آلاف.
ووفقا لوزارة الداخلية الهندية، أدى انهيار كتلة جليدية في 7 فبراير، إلى ارتفاع منسوب المياه في نهر ريشيجانجا، مما أدى إلى جرف وغمر محطة كهرومائية في المنطقة تحمل نفس الاسم.
وكان لهذا الطوفان المفاجئ تأثير سلبي على مشروع بناء محطة كهرومائية تابعة لـ NTPC (أكبر شركة طاقة هندية) في تابوفان على نهر داوليجانجا.
ووفقا لأحدث المعطيات، يعتبر 164 شخصا في عداد المفقودين، وتشارك في عملية البحث عنهم، فرق الإنقاذ المحلية ووحدات الجيش.
وقالت الحكومة الاتحادية في وقت سابق، إن القوات الجوية تستعد لتقديم يد العون لجهود الإنقاذ.
في حين ذكر وزير الداخلية أميت شاه، أن فرق التصدي للكوارث تُنقل جوا للمساعدة في عمليات الإغاثة والإنقاذ.
ووضعت ولاية أوتار براديش المجاورة، وهي أكثر ولايات الهند سكانا، مناطقها الواقعة على ضفاف النهر في حالة تأهب قصوى.
وأظهرت لقطات تداولها السكان المياه وهي تجرف أجزاء من السد وأي شيء يعترض طريقها.
وقال تريفندرا سينج راوات، رئيس وزراء الولاية على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر": "منسوب مياه نهر (ألاكناندا) حاليا أعلى بمقدار متر واحد عن المعدل الطبيعي لكن الفيضان يتناقص".
وتقع ولاية أوتاراخند في جبال الهيمالايا وهي معرضة للفيضانات والانهيارات الأرضية.
وفي يونيو 2013، تسبب هطول الأمطار بمعدلات قياسية في فيضانات مدمرة أودت بحياة نحو ستة آلاف.