جاليري بيكاسو يفتتح معرض «فجر يوم جديد» بتوقيع نذير طنبولي | صور
افتتح جاليري بيكاسو بالزمالك للفن التشكيلي، مساء اليوم السبت، معرض فردي جديد للفنان والخزاف الكبير نذير طنبولي، والذي يقام تحت عنوان «فجر يوم جديد»، والمستوحي من أغنية بنفس الاسم للمغني الكلاسيكي جيمس سورينجن.
يحوي «فجر يوم جديد» أكثر من 15 عملاً فنياً ذات طابع خاص، فالمعرض حالة استثنائية من التأمل والاندهاش، ذلك لأن حالة التأمل في الأعمال الفنية لا تنهض أو تتبلور إلا عندما يكون الحدث أبعد من المتوقع، أما الإندهاش فهو ينبعث من هذا الواقع المتصادم بين ما يحصل على المستوى اليومي وما يتكون على المستوى الذوقي.
فجميع الأعمال التشكيلية المعروضة استحضرت بعناية فائقة، كاشفة لما تحويه الألوان من أفكار وأيدلوجيات ذات طابع لا تكرر، طابع يبرز ز حالة التجاوز لكل ما هو مترد من الواقع المعاش في أزمنة وباء كورونا وفي الأزمات والصدمات، ويمتد المعرض حتى 28 فبراير الجاري.
الجدير بالذكر أن «نذير طنبولى» خزاف من مواليد الإسكندرية عام 1971، بدأ في الرسم والتصوير في سن الثالثة ولم يتوقف، درس الفن والتصميم في جامعة الإسكندرية بين عامي 1989 و1994، وعمل كرسام ومصمم جرافيك قبل الانتقال إلى المملكة المتحدة في عام 2002 حيث عاش منذ ذلك الحين.
منذ عام 2015 كان يعمل بشكل متكرر في الإسكندرية، أعمال الطنبولي هي سرد لسيرة ذاتية، تواصلية تغلب عليها روح الدعابة، تمثل كلا من الشخصيات والأماكن في عملها حلمًا، مثل تقديم جميع الأشخاص الذين يعرفهم وجميع الأماكن التي سافر إليها، ومع ذلك تحتوي أعماله في كثير من الأحيان على العديد من الموضوعات والرموز العالمية التي تجعلها غير محددة ثقافيًا وجذابة على نطاق واسع.
يحوي «فجر يوم جديد» أكثر من 15 عملاً فنياً ذات طابع خاص، فالمعرض حالة استثنائية من التأمل والاندهاش، ذلك لأن حالة التأمل في الأعمال الفنية لا تنهض أو تتبلور إلا عندما يكون الحدث أبعد من المتوقع، أما الإندهاش فهو ينبعث من هذا الواقع المتصادم بين ما يحصل على المستوى اليومي وما يتكون على المستوى الذوقي.
فجميع الأعمال التشكيلية المعروضة استحضرت بعناية فائقة، كاشفة لما تحويه الألوان من أفكار وأيدلوجيات ذات طابع لا تكرر، طابع يبرز ز حالة التجاوز لكل ما هو مترد من الواقع المعاش في أزمنة وباء كورونا وفي الأزمات والصدمات، ويمتد المعرض حتى 28 فبراير الجاري.
الجدير بالذكر أن «نذير طنبولى» خزاف من مواليد الإسكندرية عام 1971، بدأ في الرسم والتصوير في سن الثالثة ولم يتوقف، درس الفن والتصميم في جامعة الإسكندرية بين عامي 1989 و1994، وعمل كرسام ومصمم جرافيك قبل الانتقال إلى المملكة المتحدة في عام 2002 حيث عاش منذ ذلك الحين.
منذ عام 2015 كان يعمل بشكل متكرر في الإسكندرية، أعمال الطنبولي هي سرد لسيرة ذاتية، تواصلية تغلب عليها روح الدعابة، تمثل كلا من الشخصيات والأماكن في عملها حلمًا، مثل تقديم جميع الأشخاص الذين يعرفهم وجميع الأماكن التي سافر إليها، ومع ذلك تحتوي أعماله في كثير من الأحيان على العديد من الموضوعات والرموز العالمية التي تجعلها غير محددة ثقافيًا وجذابة على نطاق واسع.