أبرز 4 حقائق لا تعرفها عن أول مصنع لإنتاج البيرة في عهد الفراعنة
أعلنت البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة، برئاسة الدكتور ماثيو آدمز من جامعة نيويورك، والدكتورة ديبورا فيشاك من جامعة برنستون، العاملة في شمال أبيدوس بمحافظة سوهاج، إلى الكشف عن ما يعتقد أنه أقدم مصنع لصناعة الجعة «البيرة» عالي الإنتاج في العالم.
وتقدم «فيتو» لقرائها أبرز 4 حقائق عن أول مصنع لإنتاج البيرة في العالم بسوهاج:
1- يتكون المصنع من 8 قطاعات كبيرة بمساحة «طول٢٠م x عرض ٢.٥م x عمق ٠.٤م»، وكانت تستخدم كوحدات لإنتاج البيرة.
2- يحتوى كل قطاع على نحو٤٠ حوضا فخاريا منتظمة في صفين لتسخين خليط الحبوب والماء.
3- المصنع كان ينتج نحو٢٢.٤٠٠ لتر من الجعة «البيرة» في المرة الواحدة.
4- يرجح بناؤه في هذا المكان بالتحديد لتزويد الطقوس الملكية التي كانت تتم داخل المنشآت الجنائزية الخاصة بملوك مصر الأوائل.
يذكر أن الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار، عقد اجتماعا مع الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، لمناقشة الموقف التنفيذي لبعض المشروعات الخاصة بالتحول الرقمي في إطار بروتوكول التعاون الموقع بين الوزارتين في نوفمبر الماضي بشأن تطوير البنية التكنولوجية لوزارة السياحة والآثار.
وناقش وزير السياحة والآثار مستجدات الأعمال الخاصة بدمج وتطوير البوابات التكنولوجية لوزارة السياحة والآثار سواء الخدمية أو الترويجية، وإنشاء تطبيق على الهاتف المحمول "موبايل أبليكيشن" لتقديم الخدمات للسائحين، بالإضافة إلى مشروع ميكنة الخدمات بديوان عام الوزارة، ومشروع تطوير خدمات طلبات البعثات الأثرية وميكنة دورة العمل، ومشروع تطوير نظام إدارة الخرائط بالمواقع الأثرية والسياحية.
وأشار الدكتور خالد العناني إلى أن مشروع التحول الرقمي جاء انطلاقا من إستراتيجية وزارة السياحة والآثار لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وبناء منظومة معلوماتية دقيقة عن الأنماط المتنوعة للسياحة المصرية لبناء اقتصاد متنوع يعتمد بشكل كبير على إتاحة خدمات السياحة والآثار، والارتقاء بأداء العمل بالوزارة وبالخدمات الرقمية المقدمة للسائحين وتعظيم الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة في الترويج للسياحة والآثار المصرية والتعريف بالمواقع الأثرية والمتاحف وتقديم الخدمات السياحية للزائرين والسائحين.
وأوضح الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن التعاون بين الوزارتين يهدف إلى تمكين وزارة السياحة والآثار من استخدام أحدث التقنيات العالمية فى تنفيذ خططها لتطوير خدماتها وإتاحتها رقميا وكذلك فى الترويج للمعالم السياحية والأثرية؛ بالإضافة إلى توفير الآليات الرقمية اللازمة لتعظيم التواصل بين السائحين ومناطق الجذب السياحى في مصر، وذلك في إطار الدور الذي تضطلع به وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتوفير البنية التكنولوجية اللازمة لدعم وتطوير قطاعات الدولة وبناء مصر الرقمية.
يذكر أن وزارة السياحة والآثار كانت قد وقعت في شهر نوفمبر الماضي برتوكول تعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بشأن تطوير البنية التكنولوجية لوزارة السياحة والآثار، والذي يهدف إلى المساهمة في تحقيق التحول الى المجتمع الرقمي، وتطوير وتحسين الخدمات السياحية وإظهار قيمة المعالم السياحية والأثرية وزيادة فرص انتشارها لتعزيز الموارد المالية باعتبارها من أهم عوامل النمو الاقتصادي، بالإضافة إلى حفظ وتوثيق وإتاحة معلومات عن الآثار المصرية باستخدام التقنيات الحديثة، ورفع الوعي الأثري وتعريف المجتمع المصري والعالمي بأنشطة وخدمات وزارة السياحة والآثار، والمساهمة في تنشيط السياحة لمصر في الفترة المقبلة وزيادة عدد السائحين الوافدين إليها.
وتقدم «فيتو» لقرائها أبرز 4 حقائق عن أول مصنع لإنتاج البيرة في العالم بسوهاج:
1- يتكون المصنع من 8 قطاعات كبيرة بمساحة «طول٢٠م x عرض ٢.٥م x عمق ٠.٤م»، وكانت تستخدم كوحدات لإنتاج البيرة.
2- يحتوى كل قطاع على نحو٤٠ حوضا فخاريا منتظمة في صفين لتسخين خليط الحبوب والماء.
3- المصنع كان ينتج نحو٢٢.٤٠٠ لتر من الجعة «البيرة» في المرة الواحدة.
4- يرجح بناؤه في هذا المكان بالتحديد لتزويد الطقوس الملكية التي كانت تتم داخل المنشآت الجنائزية الخاصة بملوك مصر الأوائل.
يذكر أن الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار، عقد اجتماعا مع الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، لمناقشة الموقف التنفيذي لبعض المشروعات الخاصة بالتحول الرقمي في إطار بروتوكول التعاون الموقع بين الوزارتين في نوفمبر الماضي بشأن تطوير البنية التكنولوجية لوزارة السياحة والآثار.
وناقش وزير السياحة والآثار مستجدات الأعمال الخاصة بدمج وتطوير البوابات التكنولوجية لوزارة السياحة والآثار سواء الخدمية أو الترويجية، وإنشاء تطبيق على الهاتف المحمول "موبايل أبليكيشن" لتقديم الخدمات للسائحين، بالإضافة إلى مشروع ميكنة الخدمات بديوان عام الوزارة، ومشروع تطوير خدمات طلبات البعثات الأثرية وميكنة دورة العمل، ومشروع تطوير نظام إدارة الخرائط بالمواقع الأثرية والسياحية.
وأشار الدكتور خالد العناني إلى أن مشروع التحول الرقمي جاء انطلاقا من إستراتيجية وزارة السياحة والآثار لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وبناء منظومة معلوماتية دقيقة عن الأنماط المتنوعة للسياحة المصرية لبناء اقتصاد متنوع يعتمد بشكل كبير على إتاحة خدمات السياحة والآثار، والارتقاء بأداء العمل بالوزارة وبالخدمات الرقمية المقدمة للسائحين وتعظيم الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة في الترويج للسياحة والآثار المصرية والتعريف بالمواقع الأثرية والمتاحف وتقديم الخدمات السياحية للزائرين والسائحين.
وأوضح الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن التعاون بين الوزارتين يهدف إلى تمكين وزارة السياحة والآثار من استخدام أحدث التقنيات العالمية فى تنفيذ خططها لتطوير خدماتها وإتاحتها رقميا وكذلك فى الترويج للمعالم السياحية والأثرية؛ بالإضافة إلى توفير الآليات الرقمية اللازمة لتعظيم التواصل بين السائحين ومناطق الجذب السياحى في مصر، وذلك في إطار الدور الذي تضطلع به وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتوفير البنية التكنولوجية اللازمة لدعم وتطوير قطاعات الدولة وبناء مصر الرقمية.
يذكر أن وزارة السياحة والآثار كانت قد وقعت في شهر نوفمبر الماضي برتوكول تعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بشأن تطوير البنية التكنولوجية لوزارة السياحة والآثار، والذي يهدف إلى المساهمة في تحقيق التحول الى المجتمع الرقمي، وتطوير وتحسين الخدمات السياحية وإظهار قيمة المعالم السياحية والأثرية وزيادة فرص انتشارها لتعزيز الموارد المالية باعتبارها من أهم عوامل النمو الاقتصادي، بالإضافة إلى حفظ وتوثيق وإتاحة معلومات عن الآثار المصرية باستخدام التقنيات الحديثة، ورفع الوعي الأثري وتعريف المجتمع المصري والعالمي بأنشطة وخدمات وزارة السياحة والآثار، والمساهمة في تنشيط السياحة لمصر في الفترة المقبلة وزيادة عدد السائحين الوافدين إليها.