رئيس الإذاعة الأسبق: "أنقذت مصر من كارثة في 30 يونيو 2013" | فيديو
استعرض عبدالرحمن رشاد، رئيس الإذاعة الأسبق، أصعب المواقف الطريفة التي مرت على الإذاعة من ضمنها يوم 30 يونيو 2013، وكان على الهواء في البرنامج العام.. يقول: "جاءني خبر على الفاكس من المدعو محمد مرسي يدعو أنصاره للنزول إلى الشارع".
تعجب رشاد، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على التلفزيون المصري، من الأحداث قائلا: "تخيلي إنتي قاعدة على الهواء وفجأة جالك خبر بالشكل ده.. معداش على المخرج ولا المحرر".
ويروي رشاد أنه استيقظ بداخله إحساس المذيع الوطني.. "رحت ماسك الخبر، وقطعته"، لأنه إذا قرئ هذا الخبر في حينها كانت ستصبح كارثة لمصر.
تابع حديثه، أن شروط التحاق المذيعين بالاذاعة لم تتغير، وتتمثل في اللغة العربية السليمة، والنطق السليم الخالي من الشوائب، إلى جانب قليل من الثقافة والإلمام بقضايا المجتمع، إضافة إلى لغة أجنبية يستطيع أن يحاور بها بعض ممن يستضيفهم من الاجانب، منوها إلى أن هذه الاشتراطات بسيطة، ويسهل توافرها.
وتابع عبدالرحمن رشاد، أن امتحانات قبول المذيعين من قبل كانت من خلال المرور على امتحان تحريري وترجمة مقال من اللغة الانجليزية أو الفرنسية إلى العربية أو العكس، وبعد ذلك تجرى المقابلة الشخصية عبر الميكروفون لكي يتم التعرف على صوته ولغته وعلى حضوره أمام الميكروفون.
تعجب رشاد، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على التلفزيون المصري، من الأحداث قائلا: "تخيلي إنتي قاعدة على الهواء وفجأة جالك خبر بالشكل ده.. معداش على المخرج ولا المحرر".
ويروي رشاد أنه استيقظ بداخله إحساس المذيع الوطني.. "رحت ماسك الخبر، وقطعته"، لأنه إذا قرئ هذا الخبر في حينها كانت ستصبح كارثة لمصر.
تابع حديثه، أن شروط التحاق المذيعين بالاذاعة لم تتغير، وتتمثل في اللغة العربية السليمة، والنطق السليم الخالي من الشوائب، إلى جانب قليل من الثقافة والإلمام بقضايا المجتمع، إضافة إلى لغة أجنبية يستطيع أن يحاور بها بعض ممن يستضيفهم من الاجانب، منوها إلى أن هذه الاشتراطات بسيطة، ويسهل توافرها.
وتابع عبدالرحمن رشاد، أن امتحانات قبول المذيعين من قبل كانت من خلال المرور على امتحان تحريري وترجمة مقال من اللغة الانجليزية أو الفرنسية إلى العربية أو العكس، وبعد ذلك تجرى المقابلة الشخصية عبر الميكروفون لكي يتم التعرف على صوته ولغته وعلى حضوره أمام الميكروفون.