أوكسفورد تختبر لقاحا تجريبيا ضد كورونا للأطفال
أعلنت "أوكسفورد" اليوم السبت، أنها تختبر لقاحا تجريبيا ضد كورونا للأطفال، وفقا لما نقلته وسائل إعلام عربية.
وأكد مطورو لقاح أوكسفورد أسترازينيكا أنه سيتم توفير لقاح للسلالات الجديدة من فيروس كورونا في الربع الثالث من 2021.
وفى وقت سابق رجّح الباحثون أن يوفر لقاح أوكسفورد -استرازينكا حماية أقل من 10% ضد متغير فيروس كورونا الذي شوهد لأول مرة فى جنوب أفريقيا.
جدير بالذكر أن منظمة الصحة العالمية أعلنت من قبل أن بيانات لقاح أكسفورد أكدت كفاءته وفاعليته ضد فيروس كورونا في كل الفئات العمرية أكبر من 18 عامًا.
وأوصت المنظمة باستخدام لقاح اكسفورد الذي تنتجه شركة أسترازينيكا في كل دول العالم، وذلك في جرعتين بينهما 8-12 يوما.
وقال العلماء الذين أجروا تجربة على نطاق صغير لفعالية اللقاح أنه أظهر حماية قليلة جدًا ضد العدوى الخفيفة إلى المتوسطة، على الرغم من أنهم أعربوا عن أملهم فى أنه -من الناحية النظرية- سيظل يوفر حماية كبيرة ضد العدوى الأكثر خطورة، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية.
وقالت جامعة "أكسفورد" إن النتائج التي لم تتم مراجعتها بعد، تدعم قرار بريطانيا تمديد الفترة الفاصلة بين الجرعات لمدة تصل إلى 12 أسبوعا.
وأشارت النتائج التي تم جمعها من بريطانيا وجنوب إفريقيا، إلى أنه تم منح بعض الحماية بعد الجرعة الأولى وأن الاستجابات المناعية للمشاركين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و55 عاما تعززت بفترة أطول بعد الجرعة الثانية.
وقالت الجامعة إن فعالية اللقاح كانت 82.4٪ بعد 12 أسبوعا أو أكثر لمن أخذ الجرعة الثانية.
جاء ذلك بعد أن وضعت بعض الدول الأوروبية حدا أقصى لعمر الأشخاص الذين سيتم حقنهم بلقاح أكسفورد، ولكن منظمة الصحة العالمية أعلنت اليوم وجود أدلة علمية كافية لاستخدام هذا اللقاح ضد كوفيد-19 دون حد أقصى للعمر.
وأكد مطورو لقاح أوكسفورد أسترازينيكا أنه سيتم توفير لقاح للسلالات الجديدة من فيروس كورونا في الربع الثالث من 2021.
وفى وقت سابق رجّح الباحثون أن يوفر لقاح أوكسفورد -استرازينكا حماية أقل من 10% ضد متغير فيروس كورونا الذي شوهد لأول مرة فى جنوب أفريقيا.
جدير بالذكر أن منظمة الصحة العالمية أعلنت من قبل أن بيانات لقاح أكسفورد أكدت كفاءته وفاعليته ضد فيروس كورونا في كل الفئات العمرية أكبر من 18 عامًا.
وأوصت المنظمة باستخدام لقاح اكسفورد الذي تنتجه شركة أسترازينيكا في كل دول العالم، وذلك في جرعتين بينهما 8-12 يوما.
وقال العلماء الذين أجروا تجربة على نطاق صغير لفعالية اللقاح أنه أظهر حماية قليلة جدًا ضد العدوى الخفيفة إلى المتوسطة، على الرغم من أنهم أعربوا عن أملهم فى أنه -من الناحية النظرية- سيظل يوفر حماية كبيرة ضد العدوى الأكثر خطورة، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية.
وقالت جامعة "أكسفورد" إن النتائج التي لم تتم مراجعتها بعد، تدعم قرار بريطانيا تمديد الفترة الفاصلة بين الجرعات لمدة تصل إلى 12 أسبوعا.
وأشارت النتائج التي تم جمعها من بريطانيا وجنوب إفريقيا، إلى أنه تم منح بعض الحماية بعد الجرعة الأولى وأن الاستجابات المناعية للمشاركين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و55 عاما تعززت بفترة أطول بعد الجرعة الثانية.
وقالت الجامعة إن فعالية اللقاح كانت 82.4٪ بعد 12 أسبوعا أو أكثر لمن أخذ الجرعة الثانية.
جاء ذلك بعد أن وضعت بعض الدول الأوروبية حدا أقصى لعمر الأشخاص الذين سيتم حقنهم بلقاح أكسفورد، ولكن منظمة الصحة العالمية أعلنت اليوم وجود أدلة علمية كافية لاستخدام هذا اللقاح ضد كوفيد-19 دون حد أقصى للعمر.