ثورة تطوير قرى الريف.. السيسي يتابع تنفيذ المشروع القومي.. يكلف بالاعتماد على المصانع الوطنية.. وتوفير حياة كريمة للمواطنين
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بزيادة الاعتماد على التصنيع المحلي في إطار مكونات المشروع من خلال الشركات والمصانع الوطنية.
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس السيسي خلال الساعات الماضية مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس تابع خلال الاجتماع مستجدات الموقف التنفيذي الحالي للمشروع القومي لتطوير قرى الريف المصري على مستوى الجمهورية.
وجاءت أبرز المعلومات عن مستجدات الموقف التنفيذي الحالي للمشروع القومي لتطوير قرى الريف المصري على مستوى الجمهورية كالتالي:
- خطة عمل المرحلة الثانية من المبادرة حياة كريمة تستهدف تطوير قرى الريف المصري بأكمله والبالغ عددهم 4584 قرية.
- تم الانتهاء من إعداد مشروعات الخطط التنمية، الخاصة بالدفعة الأولى من عمل المرحلة الثانية بالمبادرة، والتي تستهدف 51 مركزا إداريا، بنحو 1443 قرية، موزعين على 20 محافظة، ومن المفترض أن يتم الانتهاء من كل الأعمال خلال عام واحد فقط.
- المبادرة بدأت عملها منذ 2019، وأن المرحلة الأولى من المبادرة استهدفت دفعتين من القرى، الأولى تم خلالها تطوير 143 قرية تم الانتهاء من كل أعمالها بنسبة 99%، وفي الدفعة الثانية تم استهداف 232 قرية، وجار حاليا العمل بها، وأن الكثير من هذه القرى متضمنة داخل خطة عمل مراكز المرحلة الثانية.
- المبادرة في مرحلتها الأولى كانت تركز على القرى الأكثر احتياجًا، وبعد تكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي، تطورت المبادرة وتم توسيع نطاقها الجغرافي لتشمل تطوير كل قرى الريف المصري.
- تم تقسيم القرى والمراكز المستهدفة على مراحل عمل المبادرة، بعد التنسيق والتوافق بين المجموعة الوزارية المعنية بتنفيذ المبادرة، تحت إشراف مباشر من مجلس الوزراء، لاختيار 51 مركزا بخطة عمل المبادرة في الدفعة الأولى بمرحلتها الثانية، وتشمل 1443 قرية موزعين على 20 محافظة.
- من المقرر الانتهاء من أعمال تطوير هذه الدفعة خلال عام واحد، ومن ثم يبدأ العمل على الدفعة الثانية من المرحلة الثانية للمبادرة.
قائمة المراكز التى سيتم تطويرها ضمن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسى " حياة كريمة" وتشمل تطوير 1500 قرية وتتضمن هذه المرحلة ٧ مراكز في محافظة أسيوط، و٧ مراكز في سوهاج، و٦ مراكز في البحيرة، و٥ مراكز في قنا، و٥ مراكز في المنيا، ومركزين في كل من محافظات أسوان والأقصر المنوفية والفيوم وبني سويف والجيزة وجاءت قائمة المراكز المستهدفة في المبادرة والتجمعات الريفية التابعة لها كالآتي:
ففي محافظة الإسماعيلية سيتم تطوير مركز القنطرة شرق وعدد القرى التابعة له 16 قرية وعدد التجمعات الريفية التابعة له 37.
أما في محافظة الإسكندرية فالمركز الذي سيتم تطويره مركز برج العرب، وعدد القرى التابعة له 16 قرية، أما محافظة الأقصر فسيتم تطوير القرى التابعة لمركزي أرمنت وإسنا وعددها 37 قرية و278 تجمعا ريفيا، وفى محافظة البحيرة سيتم تطوير المراكز الآتية " أبو المطامير، حوش عيسى، دمنهور، كفر الدوار، أبو حمص، وادى النطرون"، وعدد القرى التابعة لها 207، و2864 تجمعا ريفيا.
وفي محافظة الجيزة سيتم تطوير القرى التابعة لمركزي الصف وأطفيح وعددها 42 قرية و94 تجمعا ريفيا، وفى محافظة الدقهلية سيتم تطوير القرى التابعة لمركز شربين وعددها 26 قرية و282 تجمعا ريفيا، وفى محافظة الشرقية سيتم تطوير القرى التابعة لمركز الحسينية وعددها 25 قرية و361 تجمعا ريفيا.
وفى الغربية سيتم تطوير القرى التابعة لمركز زفتى وعددها 54 قرية و81 تجمعا ريفيا، وفي محافظة الفيوم سيتم تطوير القرى التابعة لمركزي إطسا ويوسف الصديق وعددها 53 قرية و463 تجمعا ريفيا وفي محافظة القليوبية سيتم تطوير القرى التابعة لمركز شبين القناطر وعددها 36 قرية و147 تجمعا ريفيا.
وفي محافظة المنوفية سيتم تطوير القرى التابعة لمركزين أشمون والشهداء وعددها 81 قرية و287 تجمعا ريفيا، وفى محافظة المنيا سيتم تطوير القرى التابعة للمراكز الآتية وهي "العدوة، ملوي، مغاغة، أبو قرقاص، دير مواس" وعددها 192 قرية و778 تجمعا ريفيا.
وفي محافظة الوادي الجديدة سيتم تطوير القرى التابعة لمركز الفرافرة وعددها 25 قرية و3 تجمعات ريفية، وفى محافظة أسوان سيتم تطوير القرى التابعة لمركزي إدفو وكوم إمبو وعددها 67 قرية و475 تجمعا ريفيا.
وفي محافظة أسيوط سيتم تطوير القرى التابعة للمراكز الآتية "أبو تيح، الفتح، أبنوب، ديروط، منفلوط، صدفا، ساحل سليم " وعددها 149 قرية و653 تجمعا ريفيا، وفى محافظة بنى سويف سيتم تطوير القرى التابعة لمركزين ببا وناصر وعددها 66 قرية و218 تجمعا ريفيا.
وفى محافظة دمياط سيتم تطوير القرى التابعة لمركز كفر سعد وعددها 28 قرية و219 تجمعا ريفيا، وفى محافظة سوهاج سيتم تطوير القرى التابعة للمراكز الآتية وهي "المراغة، المنشأة، العسيرات، دار السلام، ساقلته، البلينا، جرجا، طما"، وعددها 181 قرية و1123 تجمعا ريفيا.
وفى محافظة قنا سيتم تطوير القرى التابعة للمراكز الآتية وهي "أبو تشت، الوقف، دشنا، فرشوط" وعددها 62 قرية و501 تجمع ريفى، وفى محافظة كفر الشيخ سيتم تطوير القرى التابعة لمركز مطوبس وعددها 18 قرية و183 تجمعا ريفيا، ليكون إجمالي عدد القرى التي سيتم تطويرها 1381 قرية وتطوير 9047 تجمعا ريفيا.
- جميع المعدات والمقاولون الذين سيشاركون فى مشروعات التطوير سيكونوا محليين لتشجيع الصناعة المحلية.
- مبادرة حياة كريمة تهدف إلى النهوض بتطوير الخدمات الأساسية المقدمة إلى المواطنين من المرافق المختلفة وتخفيف معدلات الفقر وشعور المواطنين بمعدلات التنمية
- وجه الرئيس السيسي بتضافر كافة الجهود للوقوف على أدق التفاصيل الخاصة بهذا المشروع العملاق الذي يتعلق بتطوير وتغيير واقع الحياة المعيشية لنصف سكان مصر.
- كما وجه بالبدء الفورى في إعادة توزيع وتطوير مباني ومقار الخدمات الحكومية داخل القرى والمراكز المستهدفة، بحيث يتم تجميعها في كيانات مركزية حديثة متكاملة تقدم الخدمات المختلفة، وذلك لحوكمة ادارة الخدمات على نحو متطور، والتسهيل على المواطنين بتجميع الخدمات في منطقة جغرافية واحدة، وكذلك لحسن استغلال المباني الحكومية المتقادمة والأراضي التابعة لها والمنتشرة على مستوى قرى الريف المصري.
- ووجه الرئيس بتوسيع نطاق آلية المشاركة المجتمعية في إطار تنفيذ مشروع قرى الريف المصري، بالإضافة إلى إحكام آلية التنفيذ والإشراف والتنسيق بين الجهات الحكومية المختلفة، وذلك بهدف تحقيق جدارة الأداء بالتنفيذ الواقعى على الأرض والتغلب على التحديات في هذا الاطار.
- تابع الرئيس عرض التصور لمخطط رفع كفاءة قرى الريف المصري، بدءاً بالمرحلة الأولى التي تشمل ١٥٠٠ قرية وتوابعها لاسيما فيما يتعلق بالخدمات من الصرف الصحي ومعالجة المياه وأعمال الكهرباء وخدمات الغاز الطبيعي والري والزراعة والصحة والتعليم والإسكان، ونشاط التضامن الاجتماعي، وكذلك التنسيق بين الأجهزة الحكومية المختلفة في هذا الإطار خاصة على مستوى المحليات والمحافظات، فضلاً عن إشراك قطاع التخطيط والجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء لإعداد قواعد بيانات متكاملة ودقيقة ومحدثة لسكان القرى وتوابعها.
- تابع الرئيس الموقف الحالي بالنسبة للمراكز الإدارية الأكثر فقراً على مستوى الريف المصري، سواء من ناحية مهام ومسئولية كل جهة والإجراءات التي تم اتخاذها حتى الآن، إلى جانب حجم الأعمال المتوقع والشركات المشاركة على مستوى الجمهورية.
- المرحلة الأولى من مبادرة حياة كريمة بدأت في العام المالي 2018 /2019 وتستمر حتى العام 2021 /2022.
- تم الاعتماد على مؤشرات معدلات الفقر الناتجة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء حيث تم الوقوف على أفقر القرى المصرية، وفقًا لمفهوم الفقر متعدد الأبعاد باعتباره المفهوم الذي تعتمد عليه الدولة لقياس الفقر في المرحلة الحالية.
- تم اختيار أفقر 143 قرية في العام الأول 2018 /2019، فضلًا عن اختيار أفقر 232 قرية في العام الثاني 2019 /2020.
- يتم العمل حاليًا على 375 قرية، حيث يستفيد 4.5 مليون مواطن من المشروعات التي تنفذها الدولة في تلك القري.
- التكلفة الكلية للتدخلات التي تم رصدها لتلك المبادرة تبلغ نحو 20 مليار جنيه.
- الدولة بدأت في التنمية في تلك القرى ومستمرة فيها، حيث إن جهود التطوير والتنمية مستمرة، لضمان استفادة المواطنين من تلك المشروعات بعد الانتهاء من تنفيذها
- إطلاق المنظومة الإلكترونية للمرة الأولى لمتابعة الجهود التي تتم في تلك القرى حيث تم رصد 3700 تدخل للمشروعات والتدخلات لوزارات وأجهزة الدولة كافة كما أن هناك مشروعات بالفعل تم الانتهاء من تنفيذها وبدأ المواطنين تحقيق الاستفادة منها في المجالات الخاصة بالمبادرة كافة
- كل مؤسسات الدولة هي شريكة في تنفيذ المبادرة سواء في مرحلة حصر الاحتياجات بوضع الأولويات الخاصة بالتدخلات الأكثر تأثيرًا في جودة حياة المواطنين، وتحسين مستوى معيشتهم بالاعتماد على المسوح التي يقوم بها الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، والرصد الميداني لمؤسسة حياة كريمة والمتابعة والمسوح الميدانية التي تقوم بها وزارة التنمية المحلية والمحافظات، في محاولة لربط المؤشرات الإحصائية والتخطيط التشاركي من لجان تنمية القرى والتعرف على آراء المواطنين ومقترحاتهم والأولويات الخاصة بهم.
- مشروع تطوير الريف هو مشروع قومي في مصر حيث أن عدد سكان الريف في مصر يمثل 53% من سكان مصر بإجمالي 58 مليون مصر يعيش في 188 مركزا ويحتوى على 1400 وحدة محلية قروية ويتبعون 3500 قرية ونحو 30 ألف عزبة ونجع.
- تطوير حياة أكثر من نصف سكان مصر حيث تم العمل على مستوى القرى في المرحلة الأولى وتم إضافة مراكز الشباب وتعديل الصرف الصحي.
- العمل على مستوى المراكز سيقلل التكلفة ويتيح العمل في أسرع وقت حيث تم اختيار 51 مركزا والتي تعد الأكثر فقرا في مصر، حيث تصل فيها نسبة المرأة المعيلة إلى نسبة عالية.
- تم تحديد 4 محاور وهي البنية الأساسية المتمثلة في الصرف والمياه والكهرباء والغاز أما المحور الثاني فهو محور الخدمات في التعليم والشباب والخدمات الطبية، والمحور الثالث سيركز على توفير فرص عمل وتقديم إعانات للفقراء وبنى مساكن بديلة عن المساكن غير آدمية وسيتم بناء مساكن للشباب وإيجاد مجمع خدمات في كل وحدة محلية قروية من أجل الانتهاء من الخدمات الحكومية دون الحاجة إلى النزول إلى القاهرة وسيتوفر سجل مدني وشهر عقاري ومكتب تموين وهذا سيحدث لأول مرة في مصر.
- سيتم تطوير 38 مركزا في الصعيد في المرحلة الأولى من إجمالي 60 مركزا وسيتم العمل على 23 مركزا في المرحلة الثانية التي ستبدأ بعد عام، وبناء على تكليفات الرئيس ورئيس الوزراء ووزير التنمية المحلية يمكن الانتهاء في عام مع بقاء بعض المشاريع الصغيرة، ويتم الآن تحديد المشروعات في كل قرية حيث تم تحديد المبالغ المطلوبة وخطة التنفيذ الواضحة والهيئات التي ستعمل مقسمة بين وزارة الإسكان والهيئة الهندسية التابعة للقوات المسلحة وسنبدأ خلال أسبوع على الأكثر».
- سيتم توفير فرص عمل في كافة المجالات وهناك تنسيق لإقامة تكتلات اقتصادية لكل قرية من أجل الاستفادة من الصناعة المميزة لكل قرية لكي يتم الإنتاج بشكل متكامل والتصدير فيما بعد، المرحلة الأولى ستكون بـ 150 مليار جنيه.
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس السيسي خلال الساعات الماضية مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس تابع خلال الاجتماع مستجدات الموقف التنفيذي الحالي للمشروع القومي لتطوير قرى الريف المصري على مستوى الجمهورية.
وجاءت أبرز المعلومات عن مستجدات الموقف التنفيذي الحالي للمشروع القومي لتطوير قرى الريف المصري على مستوى الجمهورية كالتالي:
- خطة عمل المرحلة الثانية من المبادرة حياة كريمة تستهدف تطوير قرى الريف المصري بأكمله والبالغ عددهم 4584 قرية.
- تم الانتهاء من إعداد مشروعات الخطط التنمية، الخاصة بالدفعة الأولى من عمل المرحلة الثانية بالمبادرة، والتي تستهدف 51 مركزا إداريا، بنحو 1443 قرية، موزعين على 20 محافظة، ومن المفترض أن يتم الانتهاء من كل الأعمال خلال عام واحد فقط.
- المبادرة بدأت عملها منذ 2019، وأن المرحلة الأولى من المبادرة استهدفت دفعتين من القرى، الأولى تم خلالها تطوير 143 قرية تم الانتهاء من كل أعمالها بنسبة 99%، وفي الدفعة الثانية تم استهداف 232 قرية، وجار حاليا العمل بها، وأن الكثير من هذه القرى متضمنة داخل خطة عمل مراكز المرحلة الثانية.
- المبادرة في مرحلتها الأولى كانت تركز على القرى الأكثر احتياجًا، وبعد تكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي، تطورت المبادرة وتم توسيع نطاقها الجغرافي لتشمل تطوير كل قرى الريف المصري.
- تم تقسيم القرى والمراكز المستهدفة على مراحل عمل المبادرة، بعد التنسيق والتوافق بين المجموعة الوزارية المعنية بتنفيذ المبادرة، تحت إشراف مباشر من مجلس الوزراء، لاختيار 51 مركزا بخطة عمل المبادرة في الدفعة الأولى بمرحلتها الثانية، وتشمل 1443 قرية موزعين على 20 محافظة.
- من المقرر الانتهاء من أعمال تطوير هذه الدفعة خلال عام واحد، ومن ثم يبدأ العمل على الدفعة الثانية من المرحلة الثانية للمبادرة.
قائمة المراكز التى سيتم تطويرها ضمن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسى " حياة كريمة" وتشمل تطوير 1500 قرية وتتضمن هذه المرحلة ٧ مراكز في محافظة أسيوط، و٧ مراكز في سوهاج، و٦ مراكز في البحيرة، و٥ مراكز في قنا، و٥ مراكز في المنيا، ومركزين في كل من محافظات أسوان والأقصر المنوفية والفيوم وبني سويف والجيزة وجاءت قائمة المراكز المستهدفة في المبادرة والتجمعات الريفية التابعة لها كالآتي:
ففي محافظة الإسماعيلية سيتم تطوير مركز القنطرة شرق وعدد القرى التابعة له 16 قرية وعدد التجمعات الريفية التابعة له 37.
أما في محافظة الإسكندرية فالمركز الذي سيتم تطويره مركز برج العرب، وعدد القرى التابعة له 16 قرية، أما محافظة الأقصر فسيتم تطوير القرى التابعة لمركزي أرمنت وإسنا وعددها 37 قرية و278 تجمعا ريفيا، وفى محافظة البحيرة سيتم تطوير المراكز الآتية " أبو المطامير، حوش عيسى، دمنهور، كفر الدوار، أبو حمص، وادى النطرون"، وعدد القرى التابعة لها 207، و2864 تجمعا ريفيا.
وفي محافظة الجيزة سيتم تطوير القرى التابعة لمركزي الصف وأطفيح وعددها 42 قرية و94 تجمعا ريفيا، وفى محافظة الدقهلية سيتم تطوير القرى التابعة لمركز شربين وعددها 26 قرية و282 تجمعا ريفيا، وفى محافظة الشرقية سيتم تطوير القرى التابعة لمركز الحسينية وعددها 25 قرية و361 تجمعا ريفيا.
وفى الغربية سيتم تطوير القرى التابعة لمركز زفتى وعددها 54 قرية و81 تجمعا ريفيا، وفي محافظة الفيوم سيتم تطوير القرى التابعة لمركزي إطسا ويوسف الصديق وعددها 53 قرية و463 تجمعا ريفيا وفي محافظة القليوبية سيتم تطوير القرى التابعة لمركز شبين القناطر وعددها 36 قرية و147 تجمعا ريفيا.
وفي محافظة المنوفية سيتم تطوير القرى التابعة لمركزين أشمون والشهداء وعددها 81 قرية و287 تجمعا ريفيا، وفى محافظة المنيا سيتم تطوير القرى التابعة للمراكز الآتية وهي "العدوة، ملوي، مغاغة، أبو قرقاص، دير مواس" وعددها 192 قرية و778 تجمعا ريفيا.
وفي محافظة الوادي الجديدة سيتم تطوير القرى التابعة لمركز الفرافرة وعددها 25 قرية و3 تجمعات ريفية، وفى محافظة أسوان سيتم تطوير القرى التابعة لمركزي إدفو وكوم إمبو وعددها 67 قرية و475 تجمعا ريفيا.
وفي محافظة أسيوط سيتم تطوير القرى التابعة للمراكز الآتية "أبو تيح، الفتح، أبنوب، ديروط، منفلوط، صدفا، ساحل سليم " وعددها 149 قرية و653 تجمعا ريفيا، وفى محافظة بنى سويف سيتم تطوير القرى التابعة لمركزين ببا وناصر وعددها 66 قرية و218 تجمعا ريفيا.
وفى محافظة دمياط سيتم تطوير القرى التابعة لمركز كفر سعد وعددها 28 قرية و219 تجمعا ريفيا، وفى محافظة سوهاج سيتم تطوير القرى التابعة للمراكز الآتية وهي "المراغة، المنشأة، العسيرات، دار السلام، ساقلته، البلينا، جرجا، طما"، وعددها 181 قرية و1123 تجمعا ريفيا.
وفى محافظة قنا سيتم تطوير القرى التابعة للمراكز الآتية وهي "أبو تشت، الوقف، دشنا، فرشوط" وعددها 62 قرية و501 تجمع ريفى، وفى محافظة كفر الشيخ سيتم تطوير القرى التابعة لمركز مطوبس وعددها 18 قرية و183 تجمعا ريفيا، ليكون إجمالي عدد القرى التي سيتم تطويرها 1381 قرية وتطوير 9047 تجمعا ريفيا.
- جميع المعدات والمقاولون الذين سيشاركون فى مشروعات التطوير سيكونوا محليين لتشجيع الصناعة المحلية.
- مبادرة حياة كريمة تهدف إلى النهوض بتطوير الخدمات الأساسية المقدمة إلى المواطنين من المرافق المختلفة وتخفيف معدلات الفقر وشعور المواطنين بمعدلات التنمية
- وجه الرئيس السيسي بتضافر كافة الجهود للوقوف على أدق التفاصيل الخاصة بهذا المشروع العملاق الذي يتعلق بتطوير وتغيير واقع الحياة المعيشية لنصف سكان مصر.
- كما وجه بالبدء الفورى في إعادة توزيع وتطوير مباني ومقار الخدمات الحكومية داخل القرى والمراكز المستهدفة، بحيث يتم تجميعها في كيانات مركزية حديثة متكاملة تقدم الخدمات المختلفة، وذلك لحوكمة ادارة الخدمات على نحو متطور، والتسهيل على المواطنين بتجميع الخدمات في منطقة جغرافية واحدة، وكذلك لحسن استغلال المباني الحكومية المتقادمة والأراضي التابعة لها والمنتشرة على مستوى قرى الريف المصري.
- ووجه الرئيس بتوسيع نطاق آلية المشاركة المجتمعية في إطار تنفيذ مشروع قرى الريف المصري، بالإضافة إلى إحكام آلية التنفيذ والإشراف والتنسيق بين الجهات الحكومية المختلفة، وذلك بهدف تحقيق جدارة الأداء بالتنفيذ الواقعى على الأرض والتغلب على التحديات في هذا الاطار.
- تابع الرئيس عرض التصور لمخطط رفع كفاءة قرى الريف المصري، بدءاً بالمرحلة الأولى التي تشمل ١٥٠٠ قرية وتوابعها لاسيما فيما يتعلق بالخدمات من الصرف الصحي ومعالجة المياه وأعمال الكهرباء وخدمات الغاز الطبيعي والري والزراعة والصحة والتعليم والإسكان، ونشاط التضامن الاجتماعي، وكذلك التنسيق بين الأجهزة الحكومية المختلفة في هذا الإطار خاصة على مستوى المحليات والمحافظات، فضلاً عن إشراك قطاع التخطيط والجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء لإعداد قواعد بيانات متكاملة ودقيقة ومحدثة لسكان القرى وتوابعها.
- تابع الرئيس الموقف الحالي بالنسبة للمراكز الإدارية الأكثر فقراً على مستوى الريف المصري، سواء من ناحية مهام ومسئولية كل جهة والإجراءات التي تم اتخاذها حتى الآن، إلى جانب حجم الأعمال المتوقع والشركات المشاركة على مستوى الجمهورية.
- المرحلة الأولى من مبادرة حياة كريمة بدأت في العام المالي 2018 /2019 وتستمر حتى العام 2021 /2022.
- تم الاعتماد على مؤشرات معدلات الفقر الناتجة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء حيث تم الوقوف على أفقر القرى المصرية، وفقًا لمفهوم الفقر متعدد الأبعاد باعتباره المفهوم الذي تعتمد عليه الدولة لقياس الفقر في المرحلة الحالية.
- تم اختيار أفقر 143 قرية في العام الأول 2018 /2019، فضلًا عن اختيار أفقر 232 قرية في العام الثاني 2019 /2020.
- يتم العمل حاليًا على 375 قرية، حيث يستفيد 4.5 مليون مواطن من المشروعات التي تنفذها الدولة في تلك القري.
- التكلفة الكلية للتدخلات التي تم رصدها لتلك المبادرة تبلغ نحو 20 مليار جنيه.
- الدولة بدأت في التنمية في تلك القرى ومستمرة فيها، حيث إن جهود التطوير والتنمية مستمرة، لضمان استفادة المواطنين من تلك المشروعات بعد الانتهاء من تنفيذها
- إطلاق المنظومة الإلكترونية للمرة الأولى لمتابعة الجهود التي تتم في تلك القرى حيث تم رصد 3700 تدخل للمشروعات والتدخلات لوزارات وأجهزة الدولة كافة كما أن هناك مشروعات بالفعل تم الانتهاء من تنفيذها وبدأ المواطنين تحقيق الاستفادة منها في المجالات الخاصة بالمبادرة كافة
- كل مؤسسات الدولة هي شريكة في تنفيذ المبادرة سواء في مرحلة حصر الاحتياجات بوضع الأولويات الخاصة بالتدخلات الأكثر تأثيرًا في جودة حياة المواطنين، وتحسين مستوى معيشتهم بالاعتماد على المسوح التي يقوم بها الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، والرصد الميداني لمؤسسة حياة كريمة والمتابعة والمسوح الميدانية التي تقوم بها وزارة التنمية المحلية والمحافظات، في محاولة لربط المؤشرات الإحصائية والتخطيط التشاركي من لجان تنمية القرى والتعرف على آراء المواطنين ومقترحاتهم والأولويات الخاصة بهم.
- مشروع تطوير الريف هو مشروع قومي في مصر حيث أن عدد سكان الريف في مصر يمثل 53% من سكان مصر بإجمالي 58 مليون مصر يعيش في 188 مركزا ويحتوى على 1400 وحدة محلية قروية ويتبعون 3500 قرية ونحو 30 ألف عزبة ونجع.
- تطوير حياة أكثر من نصف سكان مصر حيث تم العمل على مستوى القرى في المرحلة الأولى وتم إضافة مراكز الشباب وتعديل الصرف الصحي.
- العمل على مستوى المراكز سيقلل التكلفة ويتيح العمل في أسرع وقت حيث تم اختيار 51 مركزا والتي تعد الأكثر فقرا في مصر، حيث تصل فيها نسبة المرأة المعيلة إلى نسبة عالية.
- تم تحديد 4 محاور وهي البنية الأساسية المتمثلة في الصرف والمياه والكهرباء والغاز أما المحور الثاني فهو محور الخدمات في التعليم والشباب والخدمات الطبية، والمحور الثالث سيركز على توفير فرص عمل وتقديم إعانات للفقراء وبنى مساكن بديلة عن المساكن غير آدمية وسيتم بناء مساكن للشباب وإيجاد مجمع خدمات في كل وحدة محلية قروية من أجل الانتهاء من الخدمات الحكومية دون الحاجة إلى النزول إلى القاهرة وسيتوفر سجل مدني وشهر عقاري ومكتب تموين وهذا سيحدث لأول مرة في مصر.
- سيتم تطوير 38 مركزا في الصعيد في المرحلة الأولى من إجمالي 60 مركزا وسيتم العمل على 23 مركزا في المرحلة الثانية التي ستبدأ بعد عام، وبناء على تكليفات الرئيس ورئيس الوزراء ووزير التنمية المحلية يمكن الانتهاء في عام مع بقاء بعض المشاريع الصغيرة، ويتم الآن تحديد المشروعات في كل قرية حيث تم تحديد المبالغ المطلوبة وخطة التنفيذ الواضحة والهيئات التي ستعمل مقسمة بين وزارة الإسكان والهيئة الهندسية التابعة للقوات المسلحة وسنبدأ خلال أسبوع على الأكثر».
- سيتم توفير فرص عمل في كافة المجالات وهناك تنسيق لإقامة تكتلات اقتصادية لكل قرية من أجل الاستفادة من الصناعة المميزة لكل قرية لكي يتم الإنتاج بشكل متكامل والتصدير فيما بعد، المرحلة الأولى ستكون بـ 150 مليار جنيه.