الداخلية تنظم يوما ترفيهيا لأسر شهداء الشرطة | فيديو
نظمت وزارة الداخلية، رحلات ترفيهية لعدد من أسر شهداء الشرطة لزيارة عدد من المناطق الأثرية وقضاء يوم ترفيهى، فى إطار مواصلة الدور الذى تضطلع به وزارة الداخلية نحو أسر شهداء الشرطة تخليدًا لتضحيات شهداء الوطن وأبنائه الأبرار من رجال الشرطة.
ومن جانبهم، أعرب أسر الشهداء عن تقديرهم لحرص وزارة الداخلية على تقديم كافة الدعم والرعاية لهم، لاسيما فيما يتعلق بالدعم النفسى والمعنوى.
جاء ذلك فى إطار سياسة وزارة الداخلية الهادفة فى أحد محاورها إلى تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية لأسر شهداء الشرطة باعتبارها أحد ثوابتها المحورية، وإعلاءً لقيم الوفاء لتضحيات ذويهم الذين استشهدوا دفاعًا عن أمن الوطن وسلامة أراضيه.
وفى سياق آخر أقامت مديرية أمن القاهرة بإشراف اللواء أشرف الجندي مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة احتفالية لتكريم عدد من أسر الشهداء المقيمين بنطاق المحافظة فى ضوء الاحتفال بعيد الشرطة الــ 69 .
وتم خلال الاحتفالية تقديم التهنئة لأسر الشهداء بتلك المناسبة الوطنية تقديراً لما قدمه ذويهم من تضحيات فداءاً لأمن الوطن.
وأعربت أسر الشهداء عن تقديرها واعتزازها بهذا التكريم والذى يؤكد حرص وزارة الداخلية على تكريم أبنائها شهداء الوطن الذين قدموا أرواحهم لتحقيق الأمن والإستقرار.
وفى سياق متصل قام ضباط وضابطات من كافة أجهزة مديرية أمن القاهرة بتوزيع الهدايا على المواطنين بالشوارع والميادين وكذا على المترددين على الأماكن الشرطية من أقسام شرطة ووحدات تراخيص المرور بمناسبة الاحتفال بذكري عيد الشرطة الـ 69.
وشملت تلك الهدايا ورود وشيكولاتة ولعب أطفال وبعض المستلزمات المدرسية من مساطر وأقلام وكراسات وبلوك نوت بالإضافاة لأكواب تحمل شعارات عيد الشرطة التاسع والستون وكذا كمامات ومعقمات ومطهرات للأيدي للوقاية من فيروس كورونا المستجد بالإضافة لمطويات إرشادية للوقاية من فيروس كورونا وأخرى تشمل إرشادات مرورية وكذا إرشادات للوقاية من أخطار الحريق في إطار الدور المجتمعي والإرشادي لجهاز الشرطة.
وعبر المواطنين عن سعادتهم وقدموا التهنئة لرجال الشرطة في عيدهم مؤكدين على التلاحم والترابط الكبير بين الشرطة والمواطنين.
ويتساءل العديد من المواطنين: لماذا تم اختيار 25 يناير عيدا للشرطة؟
اختيار التوقيت لم يكن مصادفة بل كتب بدماء الشهداء عندما سطرت قوات الشرطة المتواجدة آنذاك في قسم شرطة الإسماعيلية فى ٢٥ يناير ١٩٥٢، ملحمة بطولة شهدت بها الدنيا، واكتسب هذا اليوم خصوصية أكبر بالنسبة لأهل الإسماعيلية، الذين تكاتفوا لمقاومة المحتل، فتقاسم رجال الشرطة ومحافظة الإسماعيلية هذا اليوم ليكون عيدا لهم ولكل المصريين بعد ما استشهد أكثر من 50 شرطيا وأصيب 80 آخرين.
ومن جانبهم، أعرب أسر الشهداء عن تقديرهم لحرص وزارة الداخلية على تقديم كافة الدعم والرعاية لهم، لاسيما فيما يتعلق بالدعم النفسى والمعنوى.
جاء ذلك فى إطار سياسة وزارة الداخلية الهادفة فى أحد محاورها إلى تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية لأسر شهداء الشرطة باعتبارها أحد ثوابتها المحورية، وإعلاءً لقيم الوفاء لتضحيات ذويهم الذين استشهدوا دفاعًا عن أمن الوطن وسلامة أراضيه.
وفى سياق آخر أقامت مديرية أمن القاهرة بإشراف اللواء أشرف الجندي مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة احتفالية لتكريم عدد من أسر الشهداء المقيمين بنطاق المحافظة فى ضوء الاحتفال بعيد الشرطة الــ 69 .
وتم خلال الاحتفالية تقديم التهنئة لأسر الشهداء بتلك المناسبة الوطنية تقديراً لما قدمه ذويهم من تضحيات فداءاً لأمن الوطن.
وأعربت أسر الشهداء عن تقديرها واعتزازها بهذا التكريم والذى يؤكد حرص وزارة الداخلية على تكريم أبنائها شهداء الوطن الذين قدموا أرواحهم لتحقيق الأمن والإستقرار.
وفى سياق متصل قام ضباط وضابطات من كافة أجهزة مديرية أمن القاهرة بتوزيع الهدايا على المواطنين بالشوارع والميادين وكذا على المترددين على الأماكن الشرطية من أقسام شرطة ووحدات تراخيص المرور بمناسبة الاحتفال بذكري عيد الشرطة الـ 69.
وشملت تلك الهدايا ورود وشيكولاتة ولعب أطفال وبعض المستلزمات المدرسية من مساطر وأقلام وكراسات وبلوك نوت بالإضافاة لأكواب تحمل شعارات عيد الشرطة التاسع والستون وكذا كمامات ومعقمات ومطهرات للأيدي للوقاية من فيروس كورونا المستجد بالإضافة لمطويات إرشادية للوقاية من فيروس كورونا وأخرى تشمل إرشادات مرورية وكذا إرشادات للوقاية من أخطار الحريق في إطار الدور المجتمعي والإرشادي لجهاز الشرطة.
وعبر المواطنين عن سعادتهم وقدموا التهنئة لرجال الشرطة في عيدهم مؤكدين على التلاحم والترابط الكبير بين الشرطة والمواطنين.
ويتساءل العديد من المواطنين: لماذا تم اختيار 25 يناير عيدا للشرطة؟
اختيار التوقيت لم يكن مصادفة بل كتب بدماء الشهداء عندما سطرت قوات الشرطة المتواجدة آنذاك في قسم شرطة الإسماعيلية فى ٢٥ يناير ١٩٥٢، ملحمة بطولة شهدت بها الدنيا، واكتسب هذا اليوم خصوصية أكبر بالنسبة لأهل الإسماعيلية، الذين تكاتفوا لمقاومة المحتل، فتقاسم رجال الشرطة ومحافظة الإسماعيلية هذا اليوم ليكون عيدا لهم ولكل المصريين بعد ما استشهد أكثر من 50 شرطيا وأصيب 80 آخرين.