زلزال بقوة 6.2 يضرب باكستان وأفغانستان وطاجكستان والهند
ضرب زلزال بقوة 6.2 علي مقياس ريختر مساء اليوم الجمعة مناطق واسعة في باكستان وأفغانستان وطاجكستان والهند.
وبحسب وكالة «آريانا نيوز» الأفغانية، أثر الزلزال على مناطق واسعة من الدول الأربع، بينها العاصمة الأفغانية كابل، ونظيرتها الهندية نيودلهي.
يذكر أن أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية الأربعاء الماضي، أن زلزالا بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، ضرب جنوب المحيط الهادئ.
وبحسب الهيئة، أسفر الزلزال، عن إطلاق تحذير من حدوث موجات مد عاتية (تسونامي) في "نيوزيلندا وفانواتو ونيوكاليدونيا" ودول أخرى في المنطقة.
ووقع الزلزال على بعد 415 كيلومترا، شرق فاو في كاليدونيا الجديدة وعلى عمق 10 كيلومترات.
من جانبه، قال مركز تحذير تسونامي في المحيط الهادئ: "من المحتمل حدوث موجات تسونامي خطيرة من هذا الزلزال خلال الساعات الثلاث المقبلة".
وأضاف أن الأمواج التي يصل ارتفاعها بين 0.3 متر ومتر فوق مستوى المد أمر ممكن في بعض سواحل فيجي ونيوزيلندا وفانواتو، متوقعا موجات أصغر لدول أخرى في المنطقة بما في ذلك أستراليا وجزر كوك وساموا الأمريكية.
وتشهد منطقة "حلقة النار" في المحيط الهادئ، حيث تصطدم الصفائح التكتونية، نشاطا زلزاليا وبركانيا متكررا.
ولم ترد تقارير أولية عن وقوع إصابات أو أضرار جراء الزلزال الذي سجلته هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية في البداية بقوة 7.5 درجة قبل أن يتم تعديله إلى 7.7 درجة.
وبحسب وكالة «آريانا نيوز» الأفغانية، أثر الزلزال على مناطق واسعة من الدول الأربع، بينها العاصمة الأفغانية كابل، ونظيرتها الهندية نيودلهي.
يذكر أن أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية الأربعاء الماضي، أن زلزالا بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، ضرب جنوب المحيط الهادئ.
وبحسب الهيئة، أسفر الزلزال، عن إطلاق تحذير من حدوث موجات مد عاتية (تسونامي) في "نيوزيلندا وفانواتو ونيوكاليدونيا" ودول أخرى في المنطقة.
ووقع الزلزال على بعد 415 كيلومترا، شرق فاو في كاليدونيا الجديدة وعلى عمق 10 كيلومترات.
من جانبه، قال مركز تحذير تسونامي في المحيط الهادئ: "من المحتمل حدوث موجات تسونامي خطيرة من هذا الزلزال خلال الساعات الثلاث المقبلة".
وأضاف أن الأمواج التي يصل ارتفاعها بين 0.3 متر ومتر فوق مستوى المد أمر ممكن في بعض سواحل فيجي ونيوزيلندا وفانواتو، متوقعا موجات أصغر لدول أخرى في المنطقة بما في ذلك أستراليا وجزر كوك وساموا الأمريكية.
وتشهد منطقة "حلقة النار" في المحيط الهادئ، حيث تصطدم الصفائح التكتونية، نشاطا زلزاليا وبركانيا متكررا.
ولم ترد تقارير أولية عن وقوع إصابات أو أضرار جراء الزلزال الذي سجلته هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية في البداية بقوة 7.5 درجة قبل أن يتم تعديله إلى 7.7 درجة.