الخارجية الروسية تهدد بقطع العلاقات مع الاتحاد الأوروبي
هدد وزير الخارجية الروسية، سيرجي لافروف، اليوم الجمعة، بقطع العلاقات مع الاتحاد الأوروبي حال فرضت الأخيرة عقوبات تشكل خطراً على القطاعات الحساسة لـ الاقتصاد الروسي.
وقال لافروف خلال مقابلة خاصة على منصة "يوتيوب" التابعة للصحفي سولوفيوف لايف: "ننطلق من حقيقة أننا جاهزون لقطع العلاقات في حال رأينا مرة أخرى أن العقوبات تفرض ضد بعض القطاعات الهامة التي تخلق مخاطر على اقتصادنا، بما في ذلك القطاعات الأكثر حساسية".
وأضاف لافروف قائلاً: "لا نريد عزل أنفسنا عن الحياة العالمية، لكن يجب أن نكون مستعدين لذلك. إذا أردت السلام - استعد للحرب".
وأعلن مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، خلال الجلسة العامة للبرلمان الأوروبي لمناقشة زيارته إلى موسكو، بأن روسيا أبدت عدم اهتمام باستعادة العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، واصفاً العلاقات معها بأنها وصلت إلى طريق مسدود.
وتنتقد دول الاتحاد الأوروبي قرار المحكمة بشأن أليكسي نافالني، وكذلك احتجاز المشاركين في فعاليات غير مرخص بها لدعمه.
وكانت وزارة الخارجية الروسية قالت إن مزاعم الولايات المتحدة عن وجود تعديات ما على الحق في حرية التجمع في روسيا، ليست إلا استفزازات لزعزعة الوضع السياسي الداخلي.
وأوضحت الخارجية الروسية، أن هذه المحاولات ستكلل بالفشل.
وشددت الخارجية الروسية، على أن الغرب، الذي يعلن عن بعض الانتهاكات لحقوق بعض المواطنين الروس، يحاول إشراك المراهقين والقاصرين في "لعبته".
وخلال التعليق على الأخبار التي تحدثت عن اتصالات بين السلطات الألمانية وممثلي المعارضة البيلاروسية، حذرت الخارجية الروسية، سلطات برلين، من مغبة المحاولات الهادفة لتخريب العلاقات بين موسكو ومينسك.
وقال لافروف خلال مقابلة خاصة على منصة "يوتيوب" التابعة للصحفي سولوفيوف لايف: "ننطلق من حقيقة أننا جاهزون لقطع العلاقات في حال رأينا مرة أخرى أن العقوبات تفرض ضد بعض القطاعات الهامة التي تخلق مخاطر على اقتصادنا، بما في ذلك القطاعات الأكثر حساسية".
وأضاف لافروف قائلاً: "لا نريد عزل أنفسنا عن الحياة العالمية، لكن يجب أن نكون مستعدين لذلك. إذا أردت السلام - استعد للحرب".
وأعلن مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، خلال الجلسة العامة للبرلمان الأوروبي لمناقشة زيارته إلى موسكو، بأن روسيا أبدت عدم اهتمام باستعادة العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، واصفاً العلاقات معها بأنها وصلت إلى طريق مسدود.
وتنتقد دول الاتحاد الأوروبي قرار المحكمة بشأن أليكسي نافالني، وكذلك احتجاز المشاركين في فعاليات غير مرخص بها لدعمه.
وكانت وزارة الخارجية الروسية قالت إن مزاعم الولايات المتحدة عن وجود تعديات ما على الحق في حرية التجمع في روسيا، ليست إلا استفزازات لزعزعة الوضع السياسي الداخلي.
وأوضحت الخارجية الروسية، أن هذه المحاولات ستكلل بالفشل.
وشددت الخارجية الروسية، على أن الغرب، الذي يعلن عن بعض الانتهاكات لحقوق بعض المواطنين الروس، يحاول إشراك المراهقين والقاصرين في "لعبته".
وخلال التعليق على الأخبار التي تحدثت عن اتصالات بين السلطات الألمانية وممثلي المعارضة البيلاروسية، حذرت الخارجية الروسية، سلطات برلين، من مغبة المحاولات الهادفة لتخريب العلاقات بين موسكو ومينسك.