لقاء قريب بين البرهان ورئيس وزراء إثيوبيا في جوبا بشأن الحدود
أكدت مصادر سودانية،
أن لقاء قريبا بين عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني، وآبي أحمد رئيس وزراء
إثيوبيا في جوبا بشأن الحدود، وفقًا لقناة "العربية".
يذكر أن رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، قال: إن الحوار والتفاوض هو الفيصل لمعالجة قضيتي الحدود وسد النهضة مع إثيوبيا.
جاء ذلك خلال لقائه وفدًا من الاتحاد الأوروبي برئاسة وزير خارجية فنلندا بيكا هافستو، حيث قدم البرهان شرحًا لما تشهده الحدود من توترات مع الجارة إثيوبيا.
وأكد أن "كل الاتفاقيات المبرمة مع إثيوبيا تُبين ملكية السودان لتلك الأراضي بشهادة المنظمات الإقليمية والدولية".
وأوضح البرهان أن "ما قامت به القوات المسلحة هو إعادة انتشار داخل حدود الأراضي السودانية".
وشدد على أن الحوار والتفاوض هو الفيصل لمعالجة كافة المشاكل مع إثيوبيا خاصة فيما يتصل بالحدود وسد النهضة.
واستعرض رئيس مجلس السيادة، خلال لقائه الوفد الأوروبي، الإنجازات التي حققتها حكومة الفترة الانتقالية، وفي مقدمتها التوقيع على اتفاق جوبا لسلام السودان.
وعبَّر عن أمله في مساعدة الاتحاد الأوروبي للمساهمة في نهوض الاقتصاد السوداني، مشددًا على عزمهم كمكون عسكري ومدني للعمل معًا لتأسيس حكم ديمقراطي رشيد.
وأعرب مبعوث الاتحاد الأوروبي عن سعادته بزيارة الخرطوم، واعتبر علاقة السودان كدولة صديقة للاتحاد إستراتيجية.
وأشاد بالثورة السودانية وما أحدثته من تحول كبير، مؤكدًا دعم الاتحاد لتنفيذ اتفاق السلام، وأنه سيلعب دورًا كبيرًا في معالجة قضية الحدود بين الخرطوم وأديس أبابا.
وكان المبعوث الأوروبي الذي وصل الخرطوم، ضمن جولة تشمل إثيوبيا أيضًا، قد أجرى لقاءات رفيعة، مع رئيس الوزراء ونائب رئيس مجلس السيادة، ووزيري الخارجية والري، وبحث معهم قضيتي الحدود وسد النهضة.
يذكر أن رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، قال: إن الحوار والتفاوض هو الفيصل لمعالجة قضيتي الحدود وسد النهضة مع إثيوبيا.
جاء ذلك خلال لقائه وفدًا من الاتحاد الأوروبي برئاسة وزير خارجية فنلندا بيكا هافستو، حيث قدم البرهان شرحًا لما تشهده الحدود من توترات مع الجارة إثيوبيا.
وأكد أن "كل الاتفاقيات المبرمة مع إثيوبيا تُبين ملكية السودان لتلك الأراضي بشهادة المنظمات الإقليمية والدولية".
وأوضح البرهان أن "ما قامت به القوات المسلحة هو إعادة انتشار داخل حدود الأراضي السودانية".
وشدد على أن الحوار والتفاوض هو الفيصل لمعالجة كافة المشاكل مع إثيوبيا خاصة فيما يتصل بالحدود وسد النهضة.
واستعرض رئيس مجلس السيادة، خلال لقائه الوفد الأوروبي، الإنجازات التي حققتها حكومة الفترة الانتقالية، وفي مقدمتها التوقيع على اتفاق جوبا لسلام السودان.
وعبَّر عن أمله في مساعدة الاتحاد الأوروبي للمساهمة في نهوض الاقتصاد السوداني، مشددًا على عزمهم كمكون عسكري ومدني للعمل معًا لتأسيس حكم ديمقراطي رشيد.
وأعرب مبعوث الاتحاد الأوروبي عن سعادته بزيارة الخرطوم، واعتبر علاقة السودان كدولة صديقة للاتحاد إستراتيجية.
وأشاد بالثورة السودانية وما أحدثته من تحول كبير، مؤكدًا دعم الاتحاد لتنفيذ اتفاق السلام، وأنه سيلعب دورًا كبيرًا في معالجة قضية الحدود بين الخرطوم وأديس أبابا.
وكان المبعوث الأوروبي الذي وصل الخرطوم، ضمن جولة تشمل إثيوبيا أيضًا، قد أجرى لقاءات رفيعة، مع رئيس الوزراء ونائب رئيس مجلس السيادة، ووزيري الخارجية والري، وبحث معهم قضيتي الحدود وسد النهضة.