برفقة كلبها وأطفالها الثلاثة.. إيفانكا ترامب تمارس رياضة الجري في ميامي
مارست إيفانكا ترامب رياضة الجرى في ميامي مع كلبها وأطفالها الثلاثة الذين قادوا الطريق على دراجاتهم بينما كانت والدتهم تهرول خلفهم.
وبحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، تبع الأسرة اثنان من الحراس قوي البنية.
وارتدت إيفانكا قميصا أسود، وسروالا قصيرا متطابقا، وقبعة بيسبول لحماية عينيها من أشعة شمس ميامي الحارقة.
وكانت إيفانكا برفقة أطفالها وهم أرابيلا البالغة من العمر تسعة أعوام، وجوزيف البالغ من العمر سبعة أعوام، وثيودور أربعة أعوام، يسيرون على دراجاتهم جنبا إلى جنب على الطريق الرملي الذي كان مزدحما بالناس في اليوم المشمس، بينما تتبعهم والدتهم وجرو الأسرة وينتر.
وكان من الواضح، أن ايفانكا لديها سماعة أذن واحدة فقط في أذنيها، والذي ربما كان الحل الوحيد لتتمكن من الاستماع إلى الموسيقى بينما لا تزال قادرة على سماع أطفالها.
وركض اثنان من الحرس خلفها، وهما يراقبان ما يحيط بهم.
وبسبب ارتفاع درجة الحرارة في ميامي، كانا يرتديان ملابس صيفية مريحة، باستثناء وكيل واحد، الذي اختار الأكمام الطويلة، كما أنه كان الشخص الوحيد الذي يرتدي قناعا للوجه.
وكانت أرابيلا ترتدي بلوزة وردية بلا أكمام وتنورة متطابقة، بينما كان الصغيران يرتديان القمصان والسراويل الرياضية.
وكان الأطفال الثلاثة يرتدون خوذات واقية أثناء ركوب دراجاتهم خلال نزهة الأسرة.
ولم يكن جاريد كوشنر زوج إيفانكا معها فى هذه الجولة.
جدير بالذكر أنه قد مر أقل من شهر منذ انتقال عائلة كوشنر إلى ولاية صن شاين، ولكن يبدو أنهم بدأوا بالفعل في إنشاء روتين منتظم لهم.
ومن الواضح أن الزوجين حريصان على الحفاظ على روتين لياقتهما البدنية في ولاية صن شاين، ويبدو أنهما يستمتعان بفرصة الجري في شمس فلوريدا، على عكس الطقس الشتوي البارد في العاصمة.
وفي الأسبوع الماضي، شوهدت إيفانكا وهي تركض في الحي الجديد، ولكنها تركت أطفالها في المنزل في هذه المرة.
ومنذ انتقالها إلى ميامى، يبدو أن إيفانكا تتمتع بأوقات أكثر استرخاء لما بعد البيت الأبيض، حيث تستطيع الاستفادة الكاملة من فرصة قضاء الكثير من الوقت مع أطفالها.
وشوهدت الابنة الكبرى للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والتي عملت كمستشار للبيت الأبيض خلال فترة وجود والدها في البيت الأبيض، في عدد من المناسبات وهي تأخذ أطفالها من وإلى مدرستهم الجديدة، وهي مدة 15 دقيقة فقط بالسيارة من شقة العائلة الجديدة المطلة على المحيط.
وحرصت إيفانكا وجاريد على ملء وقتهما بالكثير من الأنشطة الترفيهية، بما في ذلك الرحلات إلى الشاطئ، وزيارات محلات الآيس كريم المحلية، وحتى التنزه في منتزه التمساح القريب.
وبحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، تبع الأسرة اثنان من الحراس قوي البنية.
وارتدت إيفانكا قميصا أسود، وسروالا قصيرا متطابقا، وقبعة بيسبول لحماية عينيها من أشعة شمس ميامي الحارقة.
وكانت إيفانكا برفقة أطفالها وهم أرابيلا البالغة من العمر تسعة أعوام، وجوزيف البالغ من العمر سبعة أعوام، وثيودور أربعة أعوام، يسيرون على دراجاتهم جنبا إلى جنب على الطريق الرملي الذي كان مزدحما بالناس في اليوم المشمس، بينما تتبعهم والدتهم وجرو الأسرة وينتر.
وكان من الواضح، أن ايفانكا لديها سماعة أذن واحدة فقط في أذنيها، والذي ربما كان الحل الوحيد لتتمكن من الاستماع إلى الموسيقى بينما لا تزال قادرة على سماع أطفالها.
وركض اثنان من الحرس خلفها، وهما يراقبان ما يحيط بهم.
وبسبب ارتفاع درجة الحرارة في ميامي، كانا يرتديان ملابس صيفية مريحة، باستثناء وكيل واحد، الذي اختار الأكمام الطويلة، كما أنه كان الشخص الوحيد الذي يرتدي قناعا للوجه.
وكانت أرابيلا ترتدي بلوزة وردية بلا أكمام وتنورة متطابقة، بينما كان الصغيران يرتديان القمصان والسراويل الرياضية.
وكان الأطفال الثلاثة يرتدون خوذات واقية أثناء ركوب دراجاتهم خلال نزهة الأسرة.
ولم يكن جاريد كوشنر زوج إيفانكا معها فى هذه الجولة.
جدير بالذكر أنه قد مر أقل من شهر منذ انتقال عائلة كوشنر إلى ولاية صن شاين، ولكن يبدو أنهم بدأوا بالفعل في إنشاء روتين منتظم لهم.
ومن الواضح أن الزوجين حريصان على الحفاظ على روتين لياقتهما البدنية في ولاية صن شاين، ويبدو أنهما يستمتعان بفرصة الجري في شمس فلوريدا، على عكس الطقس الشتوي البارد في العاصمة.
وفي الأسبوع الماضي، شوهدت إيفانكا وهي تركض في الحي الجديد، ولكنها تركت أطفالها في المنزل في هذه المرة.
ومنذ انتقالها إلى ميامى، يبدو أن إيفانكا تتمتع بأوقات أكثر استرخاء لما بعد البيت الأبيض، حيث تستطيع الاستفادة الكاملة من فرصة قضاء الكثير من الوقت مع أطفالها.
وشوهدت الابنة الكبرى للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والتي عملت كمستشار للبيت الأبيض خلال فترة وجود والدها في البيت الأبيض، في عدد من المناسبات وهي تأخذ أطفالها من وإلى مدرستهم الجديدة، وهي مدة 15 دقيقة فقط بالسيارة من شقة العائلة الجديدة المطلة على المحيط.
وحرصت إيفانكا وجاريد على ملء وقتهما بالكثير من الأنشطة الترفيهية، بما في ذلك الرحلات إلى الشاطئ، وزيارات محلات الآيس كريم المحلية، وحتى التنزه في منتزه التمساح القريب.
