البيت الأبيض: بايدن يتحدث إلى نتنياهو قريبًا ونتفاوض مع إيران بشروط
قالت متحدثة باسم البيت الأبيض، الخميس، إن واشنطن لن تجري مفاوضات مع إيران إلا إذا التزمت بتعهداتها بموجب الاتفاق النووي
من جانب آخر.
وأوضحت المتحدثة جين ساكي فإن الرئيس جو بايدن يعتزم التحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قريبا، لكنه لم يحدد موعدا.
وأكدت أن بايدن يتطلع إلى التحدث مع نتنياهو "هو بالطبع شخص يرتبط بعلاقة طويلة الأمد معه".
وقالت ساكي إن هناك علاقة مهمة بين إسرائيل والولايات المتحدة، وأن إسرائيل الصديق الأمني والشريك الإستراتيجي في منطقة الشرق الأوسط.
وتأتي تصريحات مُتحدثة البيت الأبيض، بعد أيام من تساؤلات للصحافة الإسرائيلية عن سبب عدم حديث بايدن إلى نتنياهو منذ توليه الرئاسة في 20 يناير الماضي، وذلك على غير عادة الرؤساء الأمريكيين.
وكان نتنياهو قد تأخر لساعات عن تهنئة بايدن بالفوز في انتخابات الرئاسة الأمريكية، في وقت كان عدد كبير من قادة العالم قد أرسل إليه التهنئة.
ولا تزال إدارة بايدن تعمل على تحسين إستراتيجيتها بشأن سبل إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، الذي انسحب منه الرئيس السابق دونالد ترامب عام 2018، لكنها تريد العمل مع الحلفاء لإبطاء جهود إيران في تخصيب اليورانيوم ومنع سباق التسلح بالشرق الأوسط.
والشهر الماضي، أعلنت إيران رفع مستويات تخصيب اليورانيوم إلى 20%، وهو ما يتخطى حدود الاتفاق الـ5%، في انتهاك واضح للاتفاق.
وطلب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن من مبعوث إيران المعين حديثًا، روب مالي، تشكيل فريق مفاوضات مكون من دبلوماسيين وخبراء مع مجموعة من الآراء حول مسار المضي قدما مع إيران.
من جانب آخر.
وأوضحت المتحدثة جين ساكي فإن الرئيس جو بايدن يعتزم التحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قريبا، لكنه لم يحدد موعدا.
وأكدت أن بايدن يتطلع إلى التحدث مع نتنياهو "هو بالطبع شخص يرتبط بعلاقة طويلة الأمد معه".
وقالت ساكي إن هناك علاقة مهمة بين إسرائيل والولايات المتحدة، وأن إسرائيل الصديق الأمني والشريك الإستراتيجي في منطقة الشرق الأوسط.
وتأتي تصريحات مُتحدثة البيت الأبيض، بعد أيام من تساؤلات للصحافة الإسرائيلية عن سبب عدم حديث بايدن إلى نتنياهو منذ توليه الرئاسة في 20 يناير الماضي، وذلك على غير عادة الرؤساء الأمريكيين.
وكان نتنياهو قد تأخر لساعات عن تهنئة بايدن بالفوز في انتخابات الرئاسة الأمريكية، في وقت كان عدد كبير من قادة العالم قد أرسل إليه التهنئة.
ولا تزال إدارة بايدن تعمل على تحسين إستراتيجيتها بشأن سبل إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، الذي انسحب منه الرئيس السابق دونالد ترامب عام 2018، لكنها تريد العمل مع الحلفاء لإبطاء جهود إيران في تخصيب اليورانيوم ومنع سباق التسلح بالشرق الأوسط.
والشهر الماضي، أعلنت إيران رفع مستويات تخصيب اليورانيوم إلى 20%، وهو ما يتخطى حدود الاتفاق الـ5%، في انتهاك واضح للاتفاق.
وطلب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن من مبعوث إيران المعين حديثًا، روب مالي، تشكيل فريق مفاوضات مكون من دبلوماسيين وخبراء مع مجموعة من الآراء حول مسار المضي قدما مع إيران.