بعد جراحة ناجحة بألمانيا.. تبون يعود إلى الجزائر غدًا الجمعة
كشفت وسائل الإعلام المحلية الجزائرية، اليوم الخميس، عن ترقب عودة رئيس البلاد عبد المجيد تبون، غدًا الجمعة، إلى بلاده.
وأشارت المصادر الإعلامية الجزائرية إلى أن الأطباء سمحوا للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون العودة إلى بلاده بعد تحسن وضعه الصحي، وانتهاء فترة النقاهة التي قضاها بألمانيا ودامت نحو 20 يوماً.
وذكر بيان عن الرئاسة الجزائرية بأن الرئيس تبون أعرب لنظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير في اتصال هاتفي "عن شكره وامتنانه لمستوى الرعاية الطبية التي حظي منذ وصوله إلى ألمانيا"، ووجه له دعوة رسمية لزيارة الجزائر.
وفي 20 يناير الماضي كشفت الرئاسة الجزائرية عن إجراء الرئيس عبد المجيد تبون عملية جراحية على قدمه اليمنى بألمانيا نتيجة مضاعفات من إصابته بفيروس كورونا نهاية أكتوبر الماضي، وأكدت بأنها "كُلّلت بالنجاح".
وكشفت مصادر جزائرية عن جانب من الأجندة المكثفة التي تنتظر الرئيس الجزائري بعد عودته إلى بلاده، أبرزها مصادقة مجلس الوزراء على مشروع القانون الجديد للانتخابات.
كما كشفت عن تقديم حكومة عبد العزيز جراد استقالتها لتبون بعد نحو عام من تشكيلها، وسط ترقب لتغيير كبير يشمل أكثر من 13 وزيرا من أصل 39 في الحكومة الحالية، خصوصاً بعد أن انتقد الأداء الحكومي في آخر تصريح له وقال إن "فيها وعليها" ما فتح باب التكهنات حول اعتزامه إحداث أول تعديل شامل على حكومته.
ويتوقع أيضا – وفق المصادر ذاتها – أن يستدعي الرئيس الجزائري الهيئة الناخبة لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة بعد حل البرلمان والمجالس المحلية يرتقب أن تكون خلال الربع الثاني من العام الحالي، وانتخابات محلية مسبقة يرجح تنظيمها خلال الثلاثي الأخير من 2021.
وأشارت المصادر الإعلامية الجزائرية إلى أن الأطباء سمحوا للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون العودة إلى بلاده بعد تحسن وضعه الصحي، وانتهاء فترة النقاهة التي قضاها بألمانيا ودامت نحو 20 يوماً.
وذكر بيان عن الرئاسة الجزائرية بأن الرئيس تبون أعرب لنظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير في اتصال هاتفي "عن شكره وامتنانه لمستوى الرعاية الطبية التي حظي منذ وصوله إلى ألمانيا"، ووجه له دعوة رسمية لزيارة الجزائر.
وفي 20 يناير الماضي كشفت الرئاسة الجزائرية عن إجراء الرئيس عبد المجيد تبون عملية جراحية على قدمه اليمنى بألمانيا نتيجة مضاعفات من إصابته بفيروس كورونا نهاية أكتوبر الماضي، وأكدت بأنها "كُلّلت بالنجاح".
وكشفت مصادر جزائرية عن جانب من الأجندة المكثفة التي تنتظر الرئيس الجزائري بعد عودته إلى بلاده، أبرزها مصادقة مجلس الوزراء على مشروع القانون الجديد للانتخابات.
كما كشفت عن تقديم حكومة عبد العزيز جراد استقالتها لتبون بعد نحو عام من تشكيلها، وسط ترقب لتغيير كبير يشمل أكثر من 13 وزيرا من أصل 39 في الحكومة الحالية، خصوصاً بعد أن انتقد الأداء الحكومي في آخر تصريح له وقال إن "فيها وعليها" ما فتح باب التكهنات حول اعتزامه إحداث أول تعديل شامل على حكومته.
ويتوقع أيضا – وفق المصادر ذاتها – أن يستدعي الرئيس الجزائري الهيئة الناخبة لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة بعد حل البرلمان والمجالس المحلية يرتقب أن تكون خلال الربع الثاني من العام الحالي، وانتخابات محلية مسبقة يرجح تنظيمها خلال الثلاثي الأخير من 2021.