شرطة الدنمارك تعتقل 7 أشخاص متهمين بالتخطيط لهجمات إرهابية
ألقت الشرطة الدنماركية، اليوم الخميس، تعلن إلقاء القبض على 7 أشخاص متهمين بالتخطيط لهجمات إرهابية.
جدير بالذكر أنه قبل أسبوعين تخللت تظاهرة مناهضة للتدابير الوقائية نظمتها مجموعة متطرفة في كوبنهاجن صدامات في وقت متأخر وتم اعتقال خمسة أشخاص وحرق دمية تمثل رئيسة الوزراء "ميته فريدريكسن"، وفق ما ذكرت الشرطة ووسائل الإعلام المحلية.
وتجمع مئات الأشخاص قبل أن يسيروا حاملين المشاعل في العاصمة الدنماركية هاتفين "الحرية للدنمارك، لقد نفد صبرنا!" ضد تدابير مكافحة فيروس كورونا، وفقًا لمقاطع فيديو بثها المنظمون مباشرة.
وتنظم مجموعة نشطة على موقع فيسبوك تحمل اسم "رجال بالأسود" مظاهرات منذ أكثر من شهر، ضد "الإكراه" و "الديكتاتورية" المتعلقة بالإغلاق الجزئي للحد من انتشار كوفيد-19 في الدنمارك.
ورغم النبرة المتطرفة للمتظاهرين الذين يرتدون ملابس سوداء، فقد جرت المسيرة بهدوء، محاطة بعدد كبير من عناصر الشرطة.
واندلعت الاضطرابات عند تفريق المتظاهرين، مع إلقاء مقذوفات بشكل خاص على الشرطة.
وذكرت شرطة كوبنهاجن في تغريدة على تويتر: "اعتقلنا خمسة أشخاص على علاقة بالتظاهرة والفوضى التي أعقبتها" قبل أن يتم الإفراج عنهم الأحد، لكنهم ما زالوا قيد الملاحقة القانونية.
كما تحقق الشرطة في حادثة إحراق دمية على هيئة رئيسة الوزراء، وهو أمر غير معتاد في مظاهرة تجري في الدنمارك، وألصقت على الدمية، التي تم نصبها على عمود إنارة، ورقة كتب عليها "يجب إعدامها"، وفقًا لمقاطع فيديو بثتها وسائل الإعلام المحلية.
وأدانت الطبقة السياسية الدنماركية، وبينها المعارضة، الحادث بشدة صباح الأحد. واتسمت مظاهرة نظمها "رجال بالأسود" قبل أسبوعين، بعنف مماثل تجلى في صدامات بين الشرطة والمتظاهرين واعتقال نحو عشرين شخصاً، تم حبس العديد منهم احترازيا.
جدير بالذكر أنه قبل أسبوعين تخللت تظاهرة مناهضة للتدابير الوقائية نظمتها مجموعة متطرفة في كوبنهاجن صدامات في وقت متأخر وتم اعتقال خمسة أشخاص وحرق دمية تمثل رئيسة الوزراء "ميته فريدريكسن"، وفق ما ذكرت الشرطة ووسائل الإعلام المحلية.
وتجمع مئات الأشخاص قبل أن يسيروا حاملين المشاعل في العاصمة الدنماركية هاتفين "الحرية للدنمارك، لقد نفد صبرنا!" ضد تدابير مكافحة فيروس كورونا، وفقًا لمقاطع فيديو بثها المنظمون مباشرة.
وتنظم مجموعة نشطة على موقع فيسبوك تحمل اسم "رجال بالأسود" مظاهرات منذ أكثر من شهر، ضد "الإكراه" و "الديكتاتورية" المتعلقة بالإغلاق الجزئي للحد من انتشار كوفيد-19 في الدنمارك.
ورغم النبرة المتطرفة للمتظاهرين الذين يرتدون ملابس سوداء، فقد جرت المسيرة بهدوء، محاطة بعدد كبير من عناصر الشرطة.
واندلعت الاضطرابات عند تفريق المتظاهرين، مع إلقاء مقذوفات بشكل خاص على الشرطة.
وذكرت شرطة كوبنهاجن في تغريدة على تويتر: "اعتقلنا خمسة أشخاص على علاقة بالتظاهرة والفوضى التي أعقبتها" قبل أن يتم الإفراج عنهم الأحد، لكنهم ما زالوا قيد الملاحقة القانونية.
كما تحقق الشرطة في حادثة إحراق دمية على هيئة رئيسة الوزراء، وهو أمر غير معتاد في مظاهرة تجري في الدنمارك، وألصقت على الدمية، التي تم نصبها على عمود إنارة، ورقة كتب عليها "يجب إعدامها"، وفقًا لمقاطع فيديو بثتها وسائل الإعلام المحلية.
وأدانت الطبقة السياسية الدنماركية، وبينها المعارضة، الحادث بشدة صباح الأحد. واتسمت مظاهرة نظمها "رجال بالأسود" قبل أسبوعين، بعنف مماثل تجلى في صدامات بين الشرطة والمتظاهرين واعتقال نحو عشرين شخصاً، تم حبس العديد منهم احترازيا.