قبل وبعد الإفراج عنها .. 5 صور ترصد مسيرة لجين الهذلول
لجين الهذلول.. ناشطة سعودية تصدرت محركات البحث في المملكة العربية السعودية خلال الـ24 ساعة الماضية، حيث كانت الأكثر بحثًا تداولًا وخاصة بعد أن نشرت شقيقتها صور لجين بعد الإفراج عنها .
وبمجرد أن نشرت شقيقة لجين صورة لها إفراج السلطات السعودية عنها تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صور لجين الهذلول قبل وبعد الحبس للمقارنة بوضعها السابق والحالي.
شيب الرأس وفقدان الوزن
وكانت التعليقات البارزة هي الشيب الظاهر في مقدمة رأس لجين بالإضافة إلى فقدانها الوزن وذلك بعد نشر شقيقتها، لينا الهذلول أول صور لجين بعد عودتها لمنزل العائلة في السعودية.
إطلاق سراح لجين الهذلول
أطلقت السلطات السعودية، أمس الأربعاء، سراح الناشطة لجين الهذلول، بعد نحو ثلاث سنوات في السجن وحملات مستمرة من أجل إطلاق سراحها، بحسب شقيقتها الناشطة علياء الهذلول.
ونشرت علياء صورة لشقيقتها لجين مع تغريدة تقول "بعد 1001 يوم في السجن، لجين في المنزل، وبدا على الهذلول النحول، لكنها ظهرت بابتسامة عريضة في الصورة.
وفي تغريدة أخرى قالت علياء "أحلى يوم في حياتي، لجين في المنزل"، وأضافت "فخورة بإخوتي جميعا"، وأكدت شقيقتهما الثالثة، لينا، الخبر بتغريدة بالإنجليزية قالت فيها إنه تم الإفراج عن لجين مع صورة أخرى تبدو من اتصال فيديو معها.
وكان من المفترض، بحسب تغريدات سابقة لعلياء الهذلول، أن يتم الإفراج عن لجين اليوم الخميس.
سبب الاعتقال
واعتقلت الهذلول لأول مرة، عام 2014، بعد محاولتها دخول السعودية عبر منفذ بري مع الإمارات، لكنها لم تبق في الحبس سوى شهرين، بينما جاء اعتقالها الثاني قبل أسابيع من السماح للمرأة بقيادة السيارة في المملكة الخليجية، عام 2018.
ناشطة حقوقية
وفي يناير قضت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض بسجن الناشطة في الدفاع عن قضايا المرأة (31 عاما)، لمدة 5 أعوام و8 أشهر، بعد إدانتها بـ "التحريض على تغيير النظام" و"خدمة أطراف خارجية"، مع وقف التنفيذ لعامين و10 أشهر من العقوبة، ومهدت حينها بأن موعد الإفراج عنها سيكون بعد نحو شهرين.
عقوبة مخففة
وأتى نبأ الإفراج عن الناشطة بعد صدور قرار، الأحد، بتخفيف عقوبة الإعدام بحق ثلاثة شبان شيعة، والحكم عليهم بالسجن عشر سنوات بدلا من ذلك، في خطوة لاقت ترحيبا دوليا من المنظمات الحقوقية، منها منظمة العفو الدولية "أمنستي".
وبمجرد أن نشرت شقيقة لجين صورة لها إفراج السلطات السعودية عنها تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صور لجين الهذلول قبل وبعد الحبس للمقارنة بوضعها السابق والحالي.
شيب الرأس وفقدان الوزن
وكانت التعليقات البارزة هي الشيب الظاهر في مقدمة رأس لجين بالإضافة إلى فقدانها الوزن وذلك بعد نشر شقيقتها، لينا الهذلول أول صور لجين بعد عودتها لمنزل العائلة في السعودية.
إطلاق سراح لجين الهذلول
أطلقت السلطات السعودية، أمس الأربعاء، سراح الناشطة لجين الهذلول، بعد نحو ثلاث سنوات في السجن وحملات مستمرة من أجل إطلاق سراحها، بحسب شقيقتها الناشطة علياء الهذلول.
ونشرت علياء صورة لشقيقتها لجين مع تغريدة تقول "بعد 1001 يوم في السجن، لجين في المنزل، وبدا على الهذلول النحول، لكنها ظهرت بابتسامة عريضة في الصورة.
وفي تغريدة أخرى قالت علياء "أحلى يوم في حياتي، لجين في المنزل"، وأضافت "فخورة بإخوتي جميعا"، وأكدت شقيقتهما الثالثة، لينا، الخبر بتغريدة بالإنجليزية قالت فيها إنه تم الإفراج عن لجين مع صورة أخرى تبدو من اتصال فيديو معها.
وكان من المفترض، بحسب تغريدات سابقة لعلياء الهذلول، أن يتم الإفراج عن لجين اليوم الخميس.
سبب الاعتقال
واعتقلت الهذلول لأول مرة، عام 2014، بعد محاولتها دخول السعودية عبر منفذ بري مع الإمارات، لكنها لم تبق في الحبس سوى شهرين، بينما جاء اعتقالها الثاني قبل أسابيع من السماح للمرأة بقيادة السيارة في المملكة الخليجية، عام 2018.
ناشطة حقوقية
وفي يناير قضت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض بسجن الناشطة في الدفاع عن قضايا المرأة (31 عاما)، لمدة 5 أعوام و8 أشهر، بعد إدانتها بـ "التحريض على تغيير النظام" و"خدمة أطراف خارجية"، مع وقف التنفيذ لعامين و10 أشهر من العقوبة، ومهدت حينها بأن موعد الإفراج عنها سيكون بعد نحو شهرين.
عقوبة مخففة
وأتى نبأ الإفراج عن الناشطة بعد صدور قرار، الأحد، بتخفيف عقوبة الإعدام بحق ثلاثة شبان شيعة، والحكم عليهم بالسجن عشر سنوات بدلا من ذلك، في خطوة لاقت ترحيبا دوليا من المنظمات الحقوقية، منها منظمة العفو الدولية "أمنستي".
