زعيم كوريا الشمالية: نواجه أسوأ الصعوبات على الإطلاق بسبب كورونا
قال زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون: إن بلاده تواجه "أسوأ الصعوبات على الإطلاق"، وذلك في ظل تفشي فيروس كورونا والعقوبات الأمريكية وكوارث طبيعية ضربت البلاد.
ويواجه كيم جونج أون على ما يبدو، أصعب أزمة في فترة حكمه التي استمرت 9 سنوات، حيث يعاني الاقتصاد المضطرب بالفعل من جائحة كورونا، وسلسلة من الكوارث الطبيعية وقعت الصيف الماضي، والعقوبات المستمرة بقيادة الولايات المتحدة.
وخلال اجتماع لحزب العمال الحاكم، الذي انعقد لمتابعة القرارات المتخذة في مؤتمر الحزب في يناير الماضي، وصف كيم الصعوبات بأنها "الأسوأ على الإطلاق"، وفق ما ذكر موقع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
كما أمر الزعيم الكوري الشمالي بإشراف قانوني أكثر صرامة لدعم خططه التنموية والقضاء على مختلف الأعمال غير القانونية المتعلقة بالاقتصاد، حسبما ذكرت وسائل الإعلام الرسمية، الخميس.
وفي يناير الماضي، قال زعيم كوريا الشمالية إن الخطط الاقتصادية السابقة قد فشلت، وأعلن عن خطة تنمية جديدة مدتها خمس سنوات، وسط إغلاق الحدود المرتبط بوباء كوفيد-19، والذي أدى إلى انخفاض حاد في التجارة الخارجية لكوريا الشمالية.
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية إن كيم "شدد على أهمية تعزيز الرقابة القانونية والتحكم على التأسيس والعملية التنفيذية للخطة الاقتصادية الوطنية".
جدير بالذكر، أنه أعلن الاسبوع الماضي أن كوريا الشمالية من المحتمل أن تتلقي ما يقرب من مليوني جرعة من لقاح أسترازينكا لفيروس كورونا بحلول النصف الأول من هذا العام، حسبما ذكرت الوكالات التي تقود مبادرة كوفاكس COVAX التابعة لمنظمة الصحة العالمية، وذلك وفقا لما ذكرته وكالة Reuters.
ستوزع مبادرة كوفاكس COVAX 2مليون جرعة من اللقاح الذي أنتجه معهد سيروم الهندىSerum Institute ، وفقًا لتقرير التوزيع المؤقت لمبادرة كوفاكسCOVAX .
ويواجه كيم جونج أون على ما يبدو، أصعب أزمة في فترة حكمه التي استمرت 9 سنوات، حيث يعاني الاقتصاد المضطرب بالفعل من جائحة كورونا، وسلسلة من الكوارث الطبيعية وقعت الصيف الماضي، والعقوبات المستمرة بقيادة الولايات المتحدة.
وخلال اجتماع لحزب العمال الحاكم، الذي انعقد لمتابعة القرارات المتخذة في مؤتمر الحزب في يناير الماضي، وصف كيم الصعوبات بأنها "الأسوأ على الإطلاق"، وفق ما ذكر موقع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
كما أمر الزعيم الكوري الشمالي بإشراف قانوني أكثر صرامة لدعم خططه التنموية والقضاء على مختلف الأعمال غير القانونية المتعلقة بالاقتصاد، حسبما ذكرت وسائل الإعلام الرسمية، الخميس.
وفي يناير الماضي، قال زعيم كوريا الشمالية إن الخطط الاقتصادية السابقة قد فشلت، وأعلن عن خطة تنمية جديدة مدتها خمس سنوات، وسط إغلاق الحدود المرتبط بوباء كوفيد-19، والذي أدى إلى انخفاض حاد في التجارة الخارجية لكوريا الشمالية.
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية إن كيم "شدد على أهمية تعزيز الرقابة القانونية والتحكم على التأسيس والعملية التنفيذية للخطة الاقتصادية الوطنية".
جدير بالذكر، أنه أعلن الاسبوع الماضي أن كوريا الشمالية من المحتمل أن تتلقي ما يقرب من مليوني جرعة من لقاح أسترازينكا لفيروس كورونا بحلول النصف الأول من هذا العام، حسبما ذكرت الوكالات التي تقود مبادرة كوفاكس COVAX التابعة لمنظمة الصحة العالمية، وذلك وفقا لما ذكرته وكالة Reuters.
ستوزع مبادرة كوفاكس COVAX 2مليون جرعة من اللقاح الذي أنتجه معهد سيروم الهندىSerum Institute ، وفقًا لتقرير التوزيع المؤقت لمبادرة كوفاكسCOVAX .