إلزام أحمد الفيشاوي بدفع 23 ألف جنيه إسترليني أجر مسكن حضانة لابنته
قضت محكمة أسرة الخليفة، بإلزام الفنان أحمد الفيشاوى نجل الفنان الكبير الراحل فاروق الفيشاوي بدفع 23 ألفا و400 جنيه إسترليني أجر مسكن حضانة لابنته "لينا"، عن الفترة من 15 يونيو 2016 وحتى 14 يونيو 2017، ودفع 7 آلاف جنيه أجر مسكن من 7 مارس عام 2018، شهريًا.
وكان شعبان سعيد، المحامي، دفاع هند الحناوي طليقة أحمد الفيشاوى، أقام دعوى طالب فيها بإلزام الفيشاوى بدفع أجر مسكن حضانة ابنته لينا عن الفترة السابق الإشارة إليها.
وكانت محكمة جنح المقطم قضت ببراءة هند الحناوى من اتهامات وجهها لها طليقها الفنان أحمد الفيشاوى، بتعريض حياة ابنتها "لينا" للخطر، والامتناع عن تنفيذ حكم الرؤية ونشر صور لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
المحامي شعبان سعيد، قال إنه تلقى مكالمة هاتفية من سيدة ألمانية تدعى دنيس ولمان، والتي ذكرت له أنها كانت متزوجة من الفنان أحمد الفيشاوي، ولديها ابن منه يدعى «تيتوس»، وترغب في إثبات النسب.
وأضاف المحامي: «هناك مستندات جاية في الطريق أن تيتوس الفيشاوي هو ابن أحمد الفيشاوي، وأنه سيتم توثيق الأمر في محكمة الأسرة»، موضحا أن «السيدة والدة الطفل بحثت على لينا ووالدتها هند الحناوي وتواصلت معهم منذ عام، وبدأت في إجراءات إثبات العلاقة بينهما».
وذكر البرنامج: «أن الطفل يبلغ 7 أو 8 سنوات، وأن زواج الفيشاوي من والدة الطفل تم حين سافر الفنان الشاب مع والدته الفنانة سمية الألفي لألمانيا لتلقى العلاج».
من جانبها، نشرت لينا، صورة لها تجمعها بتيتوس عبر حسابها على انستجرام، وقالت: «هذا هو أخي تيتوس الفيشاوي.. أنا سعيدة جدًا لأنني وجدته في حياتي ونصنع ذكريات معًا.. أحبك كثيرًا تيتوس.. لا أستطيع الانتظار لرؤيتك قريبًا».
في السياق نفسه، تحدثت هند الحناوي، وهي طليقة الفنان أحمد الفيشاوي، لبرنامج منصات، المذاع عبر قناة سكاى نيوز عربية.
هند الحناوي، كانت بطلة قضية أثارت الرأي العام عام 2005 بشأن إثبات نسب طفلة كانت تبلغ أربعة أشهر، وقالت إنها ثمرة زواج سري قصير بينها وبين الممثل الشاب، غير أن الفيشاوي كان يصمم على نفي العلاقة، ثم اعترف بابنته في نهاية المطاف.
ويبدو أن الفيشاوي يواجه قضية مشابهة جديدة الآن، إذا قالت الحناوي إنه منذ 9 سنوات، تعرفت ابنتها (لينا)، خلال زيارة لأبيها، على سيدة اتضح فيما بعد أنها زوجته.
وأضافت «هذه السيدة رحلت وهي حامل، وأنا تواصلت معها لكي يتعرف ابنها بابنتي، وبالفعل زراتني العام الماضي، والتقطت ليا صورا مع أخيها، لكن أمه رفضت عرض أي صور لابنها مع ابنتي» علنا في مواقع التواصل الاجتماعي.
وتابعت الحناوي «منذ أسبوعين، تواصلت معي السيدة وقالت إنها موافقة على عرض الصور».
وأوضحت أن الطفل يبلغ من العمر ثمانية أعوام، قائلة: «هو أخ لينا ونحن معترفون به».
وأشارت الحناوي إلى أنها ساعدت السيدة في التعرف على محاميها لاتخاذ الإجراءات القانونية.
وفيما يتعلق بقضية النفقة التي رفعتها الحناوي ضد الفيشاوي، قالت: «هذه القضية بدأت منذ 2017 حينما سافرت انجلترا، ولم أسترد فواتير مصروفات دراسة لينا حتى الآن».
وأشارت هند الحناوي، التي أنهت دراسة الدكتوراة في جامعة كينت الإنجليزية، إلى أنها بصدد إعداد كتاب تنشر فيها مذكراتها التي قالت إنها «تعكس حكاية مجتمع يدفن رأسه في التراب».
وكان شعبان سعيد، المحامي، دفاع هند الحناوي طليقة أحمد الفيشاوى، أقام دعوى طالب فيها بإلزام الفيشاوى بدفع أجر مسكن حضانة ابنته لينا عن الفترة السابق الإشارة إليها.
وكانت محكمة جنح المقطم قضت ببراءة هند الحناوى من اتهامات وجهها لها طليقها الفنان أحمد الفيشاوى، بتعريض حياة ابنتها "لينا" للخطر، والامتناع عن تنفيذ حكم الرؤية ونشر صور لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
المحامي شعبان سعيد، قال إنه تلقى مكالمة هاتفية من سيدة ألمانية تدعى دنيس ولمان، والتي ذكرت له أنها كانت متزوجة من الفنان أحمد الفيشاوي، ولديها ابن منه يدعى «تيتوس»، وترغب في إثبات النسب.
وأضاف المحامي: «هناك مستندات جاية في الطريق أن تيتوس الفيشاوي هو ابن أحمد الفيشاوي، وأنه سيتم توثيق الأمر في محكمة الأسرة»، موضحا أن «السيدة والدة الطفل بحثت على لينا ووالدتها هند الحناوي وتواصلت معهم منذ عام، وبدأت في إجراءات إثبات العلاقة بينهما».
وذكر البرنامج: «أن الطفل يبلغ 7 أو 8 سنوات، وأن زواج الفيشاوي من والدة الطفل تم حين سافر الفنان الشاب مع والدته الفنانة سمية الألفي لألمانيا لتلقى العلاج».
من جانبها، نشرت لينا، صورة لها تجمعها بتيتوس عبر حسابها على انستجرام، وقالت: «هذا هو أخي تيتوس الفيشاوي.. أنا سعيدة جدًا لأنني وجدته في حياتي ونصنع ذكريات معًا.. أحبك كثيرًا تيتوس.. لا أستطيع الانتظار لرؤيتك قريبًا».
في السياق نفسه، تحدثت هند الحناوي، وهي طليقة الفنان أحمد الفيشاوي، لبرنامج منصات، المذاع عبر قناة سكاى نيوز عربية.
هند الحناوي، كانت بطلة قضية أثارت الرأي العام عام 2005 بشأن إثبات نسب طفلة كانت تبلغ أربعة أشهر، وقالت إنها ثمرة زواج سري قصير بينها وبين الممثل الشاب، غير أن الفيشاوي كان يصمم على نفي العلاقة، ثم اعترف بابنته في نهاية المطاف.
ويبدو أن الفيشاوي يواجه قضية مشابهة جديدة الآن، إذا قالت الحناوي إنه منذ 9 سنوات، تعرفت ابنتها (لينا)، خلال زيارة لأبيها، على سيدة اتضح فيما بعد أنها زوجته.
وأضافت «هذه السيدة رحلت وهي حامل، وأنا تواصلت معها لكي يتعرف ابنها بابنتي، وبالفعل زراتني العام الماضي، والتقطت ليا صورا مع أخيها، لكن أمه رفضت عرض أي صور لابنها مع ابنتي» علنا في مواقع التواصل الاجتماعي.
وتابعت الحناوي «منذ أسبوعين، تواصلت معي السيدة وقالت إنها موافقة على عرض الصور».
وأوضحت أن الطفل يبلغ من العمر ثمانية أعوام، قائلة: «هو أخ لينا ونحن معترفون به».
وأشارت الحناوي إلى أنها ساعدت السيدة في التعرف على محاميها لاتخاذ الإجراءات القانونية.
وفيما يتعلق بقضية النفقة التي رفعتها الحناوي ضد الفيشاوي، قالت: «هذه القضية بدأت منذ 2017 حينما سافرت انجلترا، ولم أسترد فواتير مصروفات دراسة لينا حتى الآن».
وأشارت هند الحناوي، التي أنهت دراسة الدكتوراة في جامعة كينت الإنجليزية، إلى أنها بصدد إعداد كتاب تنشر فيها مذكراتها التي قالت إنها «تعكس حكاية مجتمع يدفن رأسه في التراب».