إغلاق وتشميع مصنع زيوت طعام مستعملة غير صالحة للاستخدام الآدمي |صورة
أحبطت حملة تفتيشية محاولة إعادة بيع كمية من منتجات زيوت الطعام مُعاد تدويرها، وسبق استخدامها، مما تشكل ضرراً على صحة المواطنين.
واستهدفت الحملة المكونة من عناصر من الإدارة المركزية للتفتيش والالتزام البيئي، ومن الإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات بوزارة الداخلية، المصنع الذي يعمل بمجال إعادة تدوير المخلفات، واتخذت حياله الإجراءات القانونية.
وتبين للحملة التفتيشية المشتركة أن المصنع لديه رخصة لمزاولة النشاط تختص فقط بإعادة تدوير تلك الزيوت المستعملة في صنع منتجات أخرى كالصابون، وليس إعادة تدوير الزيوت المستعملة لإعادة بيعها كـ منتجات طعام.
كما تبين أن المصنع يتسلم الكميات المجمعة منزليًا من الزيوت المستعملة، ثم يتم إجراء عمليات تشغيل لتلك الزيوت لتغيير جزء من حالتها لعدم اكتشاف أنها مستعملة، وتبين أن المنتج معبأ بغرض البيع رغم أنه لايصلح للاستخدام الآدمى ويؤثر بالسلب على الصحة العامة.
وتم تحرير محضر بالمخالفات التي تم رصدها وتم إحالة القضية للنيابة من خلال الجهة المختصة علاوة على "تشميع" وغلق المصنع.
واستهدفت الحملة المكونة من عناصر من الإدارة المركزية للتفتيش والالتزام البيئي، ومن الإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات بوزارة الداخلية، المصنع الذي يعمل بمجال إعادة تدوير المخلفات، واتخذت حياله الإجراءات القانونية.
وتبين للحملة التفتيشية المشتركة أن المصنع لديه رخصة لمزاولة النشاط تختص فقط بإعادة تدوير تلك الزيوت المستعملة في صنع منتجات أخرى كالصابون، وليس إعادة تدوير الزيوت المستعملة لإعادة بيعها كـ منتجات طعام.
كما تبين أن المصنع يتسلم الكميات المجمعة منزليًا من الزيوت المستعملة، ثم يتم إجراء عمليات تشغيل لتلك الزيوت لتغيير جزء من حالتها لعدم اكتشاف أنها مستعملة، وتبين أن المنتج معبأ بغرض البيع رغم أنه لايصلح للاستخدام الآدمى ويؤثر بالسلب على الصحة العامة.
وتم تحرير محضر بالمخالفات التي تم رصدها وتم إحالة القضية للنيابة من خلال الجهة المختصة علاوة على "تشميع" وغلق المصنع.