فسفوري في الشتاء.. قطة كندية تغير لون عينيها وفقا لحالة الطقس
تغير القطة الكندية أيفوري لون عينيها وفقاً لحالة الطقس، فتتبدل من الأخضر اللامع والأصفر في الجو المعتدل إلى البرتقالي والأصفر الفوسفوري عندما تشتد البرودة.
وأوضحت صحيفة ميرور أن مالكة القط جابرييلا كارفالو تبنتها من الشارع، قبل أن تلاحظ عينيها الغريبتين المكتسيتين بألوان فوسفورية لامعة، تتبدل من حال لحال.
ونوهت مالكة القطة إلى أنها تملك طاقة وحيوية كبيرة وتحب اللعب ومطاردة السناجب ومشاهدة الطيور، رغم أنها بلا أسنان.
يذكر أنه من الطبيعي أن تتغير لون عيون القطط الشابة خلال الأشهر القليلة الأولى من الحياة، ولكن إذا عيون القطط بدأت في التحول بعد ثلاثة أشهر من العمر، يمكن أن يكون هناك سبب للقلق، ويجب ألا تتجاهل هذه القضية.
والقطط تولد مع العيون الزرقاء، وتظهر هذه الألوان في البداية لقزحية العين ولا تملك الصباغ في هذه المرحلة، والخلايا الصبغية هذه معروفة باسم الخلايا الصباغية والتي تتطور خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحياة، والمزيد من الخلايا الصباغية هناك، تصبح أعمق وأكثر قتامة في نهاية الأمر لعيون القطط الصغيرة، واللون النهائي يمكن أن يتراوح من اللون الأزرق الفاتح إلى الأصفر العميق، ويمكن أيضا تحديد لون العين النهائي القط من نوع السلالة نفسه.
وفي بعض الحالات، تتطور عيون القطط الي لونين مميزين، فكلتا العينين قد تتطور إلى لونين، أو كل عين قد يكون لها لون مختلف، وهذا التغير في اللون، يشار إليه بالتغاير، ويحدث هذا عندما يكون هناك كميات متساوية من الخلايا الصباغية في قزحية العين، والتغيير في كامل اللون يمكن أن يستغرق شهورا للإكمال، والتغاير لا يعتبر مشكلة طبية، فالقطط التي لديها هذه الحالة قد تبدو فريدة من نوعها تماما.
وأوضحت صحيفة ميرور أن مالكة القط جابرييلا كارفالو تبنتها من الشارع، قبل أن تلاحظ عينيها الغريبتين المكتسيتين بألوان فوسفورية لامعة، تتبدل من حال لحال.
ونوهت مالكة القطة إلى أنها تملك طاقة وحيوية كبيرة وتحب اللعب ومطاردة السناجب ومشاهدة الطيور، رغم أنها بلا أسنان.
يذكر أنه من الطبيعي أن تتغير لون عيون القطط الشابة خلال الأشهر القليلة الأولى من الحياة، ولكن إذا عيون القطط بدأت في التحول بعد ثلاثة أشهر من العمر، يمكن أن يكون هناك سبب للقلق، ويجب ألا تتجاهل هذه القضية.
والقطط تولد مع العيون الزرقاء، وتظهر هذه الألوان في البداية لقزحية العين ولا تملك الصباغ في هذه المرحلة، والخلايا الصبغية هذه معروفة باسم الخلايا الصباغية والتي تتطور خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحياة، والمزيد من الخلايا الصباغية هناك، تصبح أعمق وأكثر قتامة في نهاية الأمر لعيون القطط الصغيرة، واللون النهائي يمكن أن يتراوح من اللون الأزرق الفاتح إلى الأصفر العميق، ويمكن أيضا تحديد لون العين النهائي القط من نوع السلالة نفسه.
وفي بعض الحالات، تتطور عيون القطط الي لونين مميزين، فكلتا العينين قد تتطور إلى لونين، أو كل عين قد يكون لها لون مختلف، وهذا التغير في اللون، يشار إليه بالتغاير، ويحدث هذا عندما يكون هناك كميات متساوية من الخلايا الصباغية في قزحية العين، والتغيير في كامل اللون يمكن أن يستغرق شهورا للإكمال، والتغاير لا يعتبر مشكلة طبية، فالقطط التي لديها هذه الحالة قد تبدو فريدة من نوعها تماما.