هواوي تستعرض رؤيتها في مجال الذكاء الاصطناعي وتقنيات الجيل الخامس
استعرضت هواوي تكنولوجيز، الرائدة في مجال حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، رؤيتها حول دور الذكاء الاصطناعي في التحول الرقمي، وما يوفره من فرص نمو كبيرة من خلال التكامل مع تطبيقات الصناعة المختلفة، ومدى فاعلية الحلول والخدمات التي تقدمها شركة هواوي تكنولوجيز في مجال الذكاء الاصطناعي.
جاء ذلك خلال مشاركة شركة هواوي تكنولوجيز في الندوة التكنولوجية الأولى لعام 2021 حول الذكاء الاصطناعي والحلول السحابية المستقبلية في مصر، المنظمة من قبل جمعية "اتصال" والتي يترأس مجلس إدارتها الدكتور حازم الطحاوي. وقد قام بإدارة الندوة الدكتور خالد الشريف، رئيس قسم خدمات الاتصالات في جمعية اتصال.
تأتى مشاركة هواوي لما تمتلكه من خبرة واسعة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات خاصة فيما يتعلق بتكنولوجيات وحلول الجيل الخامس والذي تتمتع فيه هواوي بالريادة العالمية في تكنولوجيات الجيل الخامس بما تقدمه من حلول شاملة في محطات القواعد اللاسلكية، والهوائيات والرقائق ذاتية التطوير.
وأشاد الدكتور حازم الطحاوي بجهود مجموعة هواوي في إحداث نقلة نوعية حقيقية في عالم الاتصالات وتقنية المعلومات في مصر والشرق الأوسط كونها واحدة من أكبر المستثمرين في مجال البحث والتطوير، وذلك من خلال مشاركتها الجادة والفعالة في نقل خبراتها العالمية وتقديم الدعم الدائم والمستمر لخلق أجيال جديدة قادرة على تحدي المستقبل.
وأكد ياسر المهدي، نائب رئيس مجموعة الأعمال السحابية والذكاء الاصطناعي في هواوي تكنولوجيز لمنطقة شمال إفريقيا، خلال الندوة، إن هواوي تسعى لبناء عالمٍ ذكي متصل متكامل من خلال تقديم حلول وخدمات مبتكرة في مجال الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، وتطوير تقنيات الجيل الخامس على مستوى العالم لاتخاذ مسار التحول الرقمي على الوجه الصحيح والاستفادة منه في كافة أوجه التحول والنمو الاقتصادي.
وأضاف المهدي إن دور هواوي لا يقتصر فقط على دعم التحول الرقمي فقط ولكنها تعمل أيضاً على تقديم حلول سريعة وذكية في هذا المجال، موضحاً أنها واحدة من أكبر المستثمرين في العالم في مجال البحث والتطوير، خاصة وأنها استثمرت 15 مليار دولار في عام 2018. ومن المقرر أن تستثمر 100 مليار دولار إضافية على مدى السنوات الخمس المقبلة، مشيراً إلى أنه في عام 2004 حازت شركة هواوي على نسبة 20% من حصة سوق الاتصالات بينما تتضمن النسبة الأن 27-28%.
وأشار إلى أن هواوي بدأت العمل على تقنيات الجيل الخامس في وقت مبكر من عام 2009 وكانت مساهماً رئيسياً في وضع المعايير والمقاييس الخاصة بالجيل الخامس. وبين عامي 2009 و2013، استثمرت هواوي أكثر من 600 مليون دولار أمريكي في أبحاث تقنية الجيل الخامس، وفي عامي 2017 و2018 استثمرت ما يقرب من 1.4 مليار دولار أمريكي في تطوير منتجات الجيل الخامس". مضيفاً سعي شركة هواوي في نقل خبراتها في مجال تقنية المنصة السحابية في مصر بما يضمن تواصل حقيقي وفعال من خلال إعداد كوادر شابة قادرة على استمرار التقدم البحثي والتقني لتكنولوجيا منصات المنصات السحابية.
وقال الدكتور خالد الشريف رئيس قسم خدمات الاتصالات في جمعية اتصال إن شركة هواوي تعد شريكاً استراتيجياً للحكومة المصرية فيما يتعلق بدعم جهود الدولة في تطبيق التحول الرقمي، وذلك عبر منصات رقمية ذات جودة فائقة في عمليات نقل البيانات وعمليات الاتصال، والتي تهدف إلى تمكين الشركات والمؤسسات في كافة القطاعات التجارية والصناعية سواء على مستوي القطاع الحكومي أو القطاع الخاص بما يحقق ثورة تكنولوجية حقيقية في مصر تمتد لعدة قرون قادمة.
جدير بالذكر أن شركة هواوي تأسست منذ أكثر من 30 عاماً وتعمل على دعم التحول الرقمي للحكومات والمؤسسات وتمكين البشر من الاستمتاع والاستغلال الأمثل للحلول الرقمية لتحقيق التحول التكنولوجي الذي يؤثر بشكل فعال على الحياة العملية والشخصية ويساهم في تحقيق التنمية المستدامة.
جاء ذلك خلال مشاركة شركة هواوي تكنولوجيز في الندوة التكنولوجية الأولى لعام 2021 حول الذكاء الاصطناعي والحلول السحابية المستقبلية في مصر، المنظمة من قبل جمعية "اتصال" والتي يترأس مجلس إدارتها الدكتور حازم الطحاوي. وقد قام بإدارة الندوة الدكتور خالد الشريف، رئيس قسم خدمات الاتصالات في جمعية اتصال.
تأتى مشاركة هواوي لما تمتلكه من خبرة واسعة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات خاصة فيما يتعلق بتكنولوجيات وحلول الجيل الخامس والذي تتمتع فيه هواوي بالريادة العالمية في تكنولوجيات الجيل الخامس بما تقدمه من حلول شاملة في محطات القواعد اللاسلكية، والهوائيات والرقائق ذاتية التطوير.
وأشاد الدكتور حازم الطحاوي بجهود مجموعة هواوي في إحداث نقلة نوعية حقيقية في عالم الاتصالات وتقنية المعلومات في مصر والشرق الأوسط كونها واحدة من أكبر المستثمرين في مجال البحث والتطوير، وذلك من خلال مشاركتها الجادة والفعالة في نقل خبراتها العالمية وتقديم الدعم الدائم والمستمر لخلق أجيال جديدة قادرة على تحدي المستقبل.
وأكد ياسر المهدي، نائب رئيس مجموعة الأعمال السحابية والذكاء الاصطناعي في هواوي تكنولوجيز لمنطقة شمال إفريقيا، خلال الندوة، إن هواوي تسعى لبناء عالمٍ ذكي متصل متكامل من خلال تقديم حلول وخدمات مبتكرة في مجال الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، وتطوير تقنيات الجيل الخامس على مستوى العالم لاتخاذ مسار التحول الرقمي على الوجه الصحيح والاستفادة منه في كافة أوجه التحول والنمو الاقتصادي.
وأضاف المهدي إن دور هواوي لا يقتصر فقط على دعم التحول الرقمي فقط ولكنها تعمل أيضاً على تقديم حلول سريعة وذكية في هذا المجال، موضحاً أنها واحدة من أكبر المستثمرين في العالم في مجال البحث والتطوير، خاصة وأنها استثمرت 15 مليار دولار في عام 2018. ومن المقرر أن تستثمر 100 مليار دولار إضافية على مدى السنوات الخمس المقبلة، مشيراً إلى أنه في عام 2004 حازت شركة هواوي على نسبة 20% من حصة سوق الاتصالات بينما تتضمن النسبة الأن 27-28%.
وأشار إلى أن هواوي بدأت العمل على تقنيات الجيل الخامس في وقت مبكر من عام 2009 وكانت مساهماً رئيسياً في وضع المعايير والمقاييس الخاصة بالجيل الخامس. وبين عامي 2009 و2013، استثمرت هواوي أكثر من 600 مليون دولار أمريكي في أبحاث تقنية الجيل الخامس، وفي عامي 2017 و2018 استثمرت ما يقرب من 1.4 مليار دولار أمريكي في تطوير منتجات الجيل الخامس". مضيفاً سعي شركة هواوي في نقل خبراتها في مجال تقنية المنصة السحابية في مصر بما يضمن تواصل حقيقي وفعال من خلال إعداد كوادر شابة قادرة على استمرار التقدم البحثي والتقني لتكنولوجيا منصات المنصات السحابية.
وقال الدكتور خالد الشريف رئيس قسم خدمات الاتصالات في جمعية اتصال إن شركة هواوي تعد شريكاً استراتيجياً للحكومة المصرية فيما يتعلق بدعم جهود الدولة في تطبيق التحول الرقمي، وذلك عبر منصات رقمية ذات جودة فائقة في عمليات نقل البيانات وعمليات الاتصال، والتي تهدف إلى تمكين الشركات والمؤسسات في كافة القطاعات التجارية والصناعية سواء على مستوي القطاع الحكومي أو القطاع الخاص بما يحقق ثورة تكنولوجية حقيقية في مصر تمتد لعدة قرون قادمة.
جدير بالذكر أن شركة هواوي تأسست منذ أكثر من 30 عاماً وتعمل على دعم التحول الرقمي للحكومات والمؤسسات وتمكين البشر من الاستمتاع والاستغلال الأمثل للحلول الرقمية لتحقيق التحول التكنولوجي الذي يؤثر بشكل فعال على الحياة العملية والشخصية ويساهم في تحقيق التنمية المستدامة.