العملية مش قصة تجميل.. ريهام سعيد: حورية فرغلي في خطر.. ادعوا لها | فيديو
قالت الإعلامية ريهام سعيد، إنها كانت تعاني نفس مرض الفنانة حورية فرغلي المتعلق باستئصال عظام وخلايا جذعية لإصلاح مشكلات في مثلث الموت بالوجه.
وأضافت ريهام سعيد خلال برنامج "صبايا الخير" المذاع على قناة "النهار"، أنها لا تستطيع السجود حتى لا يقع أنفها في الأرض بسبب أنه تم تجميعه من خلال استئصال غضاريف من أذنيها .
وتابعت: "لم يكن أمامي لاستكمال غضاريف كاملة لأنفي إلا من خلال استئصال من الرئة وهي العملية التي تجريها الفنانة حورية فرغلي ولا يجريها إلا طبيب واحد فقط في أمريكا وتكلفتها باهظة جدًا والطبيب الخاص بي نصحني بأنها عملية صعبة جدًا، لذلك لم تجريها وفضلت أن تحصل على استئصال غضاريف من الأذن".
وأكملت: "العملية صعبة جدًا ومناخيري معوجة والموضوع صعب في التنفس والمعيشة وفي أي وقت مناخيري ممكن تقع لأنها مش ممسوكة ومش ثابتة وخطرة جدًا على الحياة وعندي خرم في أنفى أكبر من التاني، ياريت ندعي لحورية فرغلي لأن العملية مش قصة تجميل زي ما الناس بتقول".
وأكد أحد الأصدقاء المقربين لحورية فرغلي أنها ما زلت على جهاز الأكسجين لكن بالماسك الباجي، وهذا يدل على استقرار حالتها الصحية بشكل كبير.
وكانت النجمة حورية فرغلي سافرت إلى ولاية شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية، خلال الأيام الماضية كي تجري إحدى عمليات التجميل في أنفها، كي تعود كما كانت من قبل، وتستطيع ممارسة حياتها.
واستغرقت العملية التي أجرتها حورية فرغلي ما يقرب من 9 ساعات كي يخرج الأطباء بأفضل النتائج.
وتواصلت «فيتو» مع الطبيب محمود زيدان أستاذ جراحة التجميل بطب الأزهر، والذي أكد أن العملية نسبة نجاحها ليست كبيرة كما يتوقع البعض.
وأشار إلى أن هناك بعض التدخلات التي من الممكن أن تساعد في إعادة الشكل ولكن ليس كما كان في البداية.
وكانت حورية أعلنت منذ فترة أنها تتابع مع فريق طبي في أمريكا، لتحديد موعد للعملية الجراحية، ومن المقرر أن تقيم هناك لمدة أسبوعين تقريباً لحين المُتابعة مع الأطباء وكذلك الاطمئنان على الجراحة.
يشار إلى أن حورية فرغلي أصدرت مؤخراً عدة تصريحات نارية وعلى رأسها تصريح عن هجر الوسط الفني لها، مما تسبب في مرورها بحالة نفسية سيئة.
وقالت حينها: "لم أختر أن أكون بطلة العرب في قفز الحواجز وأصبح فارسة العرب ولَم أختر أن أكون ملكة جمال ولَم أختر أن أكون ممثلة في كل مجال أنا نجحت فيه كنت بلاقي تشجيع وتقدير، لكن الظاهر أن وجودي في الوسط الفني غير مرغوب فيه، وجودي في هذا المجال مهما عملت وتعبت لتصوير أفلام ومسلسلات لكي يستمتع به الجمهور لكن للأسف لم أجد سوى الكلام الجارح وأني أصبحت مشوهة بسبب بطولة كنت رافعة فيها علم مصر.. إذا شاف أي حد إني لا أصلح للتمثيل ياريت أعرف من جمهوري لو يحبوا إني اعتزل ولا لا".
ووصفت حورية فرغلي أيامها الأخيرة، بأنها تعيش أسوأ فترات حياتها بسبب ابتعاد عدد كبير من أصدقائها والمقربين عنها بعد أزمة تشوه وجهها نتيجة عدد من عمليات التجميل بعد كسر أنفها بحادث في 2014، أثناء انضمامها لمنتخب مصر للفروسية، وخلال مشاركتها في إحدى البطولات، أصيبت بكسر في أنفها، وبعد ذلك اكتشفت أنها أصيبت بخراج في أنفها.
وجاء ذلك قبل بدء تصوير مسلسلها "ساحرة الجنوب" عام 2015، وحاولت أن تعالجه بالأدوية، ولكن لم تنجح في ذلك، وبسبب التصوير في الصحراء والأماكن الخارجية تدهورت حالتها مما اضطرها إلى التدخل الجراحي، ولم تأخذ فترة نقاهة مما أدى لتلوث الجرح.
وتابعت حورية فرغلي: "منذ عدة سنوات، لم يعد أحد يتواصل معي، مما أثر على نفسيتي فلم أعد أنظر لنفسي في المرآة لمدة طويلة، بعد أن كنت من أجمل النجمات وحصدت لقب ملكة جمال مصر عام 2002 قبل دخولي الوسط الفني".
وأضافت ريهام سعيد خلال برنامج "صبايا الخير" المذاع على قناة "النهار"، أنها لا تستطيع السجود حتى لا يقع أنفها في الأرض بسبب أنه تم تجميعه من خلال استئصال غضاريف من أذنيها .
وتابعت: "لم يكن أمامي لاستكمال غضاريف كاملة لأنفي إلا من خلال استئصال من الرئة وهي العملية التي تجريها الفنانة حورية فرغلي ولا يجريها إلا طبيب واحد فقط في أمريكا وتكلفتها باهظة جدًا والطبيب الخاص بي نصحني بأنها عملية صعبة جدًا، لذلك لم تجريها وفضلت أن تحصل على استئصال غضاريف من الأذن".
وأكملت: "العملية صعبة جدًا ومناخيري معوجة والموضوع صعب في التنفس والمعيشة وفي أي وقت مناخيري ممكن تقع لأنها مش ممسوكة ومش ثابتة وخطرة جدًا على الحياة وعندي خرم في أنفى أكبر من التاني، ياريت ندعي لحورية فرغلي لأن العملية مش قصة تجميل زي ما الناس بتقول".
وأكد أحد الأصدقاء المقربين لحورية فرغلي أنها ما زلت على جهاز الأكسجين لكن بالماسك الباجي، وهذا يدل على استقرار حالتها الصحية بشكل كبير.
وكانت النجمة حورية فرغلي سافرت إلى ولاية شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية، خلال الأيام الماضية كي تجري إحدى عمليات التجميل في أنفها، كي تعود كما كانت من قبل، وتستطيع ممارسة حياتها.
واستغرقت العملية التي أجرتها حورية فرغلي ما يقرب من 9 ساعات كي يخرج الأطباء بأفضل النتائج.
وتواصلت «فيتو» مع الطبيب محمود زيدان أستاذ جراحة التجميل بطب الأزهر، والذي أكد أن العملية نسبة نجاحها ليست كبيرة كما يتوقع البعض.
وأشار إلى أن هناك بعض التدخلات التي من الممكن أن تساعد في إعادة الشكل ولكن ليس كما كان في البداية.
وكانت حورية أعلنت منذ فترة أنها تتابع مع فريق طبي في أمريكا، لتحديد موعد للعملية الجراحية، ومن المقرر أن تقيم هناك لمدة أسبوعين تقريباً لحين المُتابعة مع الأطباء وكذلك الاطمئنان على الجراحة.
يشار إلى أن حورية فرغلي أصدرت مؤخراً عدة تصريحات نارية وعلى رأسها تصريح عن هجر الوسط الفني لها، مما تسبب في مرورها بحالة نفسية سيئة.
وقالت حينها: "لم أختر أن أكون بطلة العرب في قفز الحواجز وأصبح فارسة العرب ولَم أختر أن أكون ملكة جمال ولَم أختر أن أكون ممثلة في كل مجال أنا نجحت فيه كنت بلاقي تشجيع وتقدير، لكن الظاهر أن وجودي في الوسط الفني غير مرغوب فيه، وجودي في هذا المجال مهما عملت وتعبت لتصوير أفلام ومسلسلات لكي يستمتع به الجمهور لكن للأسف لم أجد سوى الكلام الجارح وأني أصبحت مشوهة بسبب بطولة كنت رافعة فيها علم مصر.. إذا شاف أي حد إني لا أصلح للتمثيل ياريت أعرف من جمهوري لو يحبوا إني اعتزل ولا لا".
ووصفت حورية فرغلي أيامها الأخيرة، بأنها تعيش أسوأ فترات حياتها بسبب ابتعاد عدد كبير من أصدقائها والمقربين عنها بعد أزمة تشوه وجهها نتيجة عدد من عمليات التجميل بعد كسر أنفها بحادث في 2014، أثناء انضمامها لمنتخب مصر للفروسية، وخلال مشاركتها في إحدى البطولات، أصيبت بكسر في أنفها، وبعد ذلك اكتشفت أنها أصيبت بخراج في أنفها.
وجاء ذلك قبل بدء تصوير مسلسلها "ساحرة الجنوب" عام 2015، وحاولت أن تعالجه بالأدوية، ولكن لم تنجح في ذلك، وبسبب التصوير في الصحراء والأماكن الخارجية تدهورت حالتها مما اضطرها إلى التدخل الجراحي، ولم تأخذ فترة نقاهة مما أدى لتلوث الجرح.
وتابعت حورية فرغلي: "منذ عدة سنوات، لم يعد أحد يتواصل معي، مما أثر على نفسيتي فلم أعد أنظر لنفسي في المرآة لمدة طويلة، بعد أن كنت من أجمل النجمات وحصدت لقب ملكة جمال مصر عام 2002 قبل دخولي الوسط الفني".