رئيس المنظمة الدولية للهجرة: تعاون دولي للتأكد من عدم تنسيق المهاجرين مع الإرهابيين
قال رئيس بعثة المنظمة الدولية
للهجرة التابعة لوكالة الأمم المتحدة للهجرة، لوران دي بويك: إن هناك آليات
للتعامل مع المهاجر غير النظامي.
وأضاف خلال اجتماع لجنة الشئون الأفريقية برئاسة طارق رضوان: نتحدث مع هذه الفئات أننا لن نقبض عليكم ونتعرف عليهم ويمكن إن يكونوا يعانون من الوباء والتسجيل لدينا يجعل لهم الضمانة، ونقول إننا لن نوشى بهم وبوضعهم غير المنظم.
وقال رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة التابعة لوكالة الأمم المتحدة للهجرة: نعمل مع وزارة الداخلية للتعرف على بطاقة هوية خاصة بالمهاجرين، ولنعرف من هم والموقف الذي يعيشونه ونشرح لهم الحقوق والواجبات ونساعدهم في العودة لبلادهم.
وتابع: "المشكلة الثانية لها علاقة بالهجرة غير النظامية لأسباب اجتماعية ويودون إن يتركوا مصر ليعطوا خدمة لإبائهم فيما يتعلق بالصحة، وليس لديهم القدرة على إن يعطوا لأهلهم الرعاية الصحية في الخارج.
وأوضح، أن هناك أسباب أخرى للهجرة يتعلق بأن الكثير من الشباب لديهم الشهادات وسوق العمل لا يجعلهم يحصلون على فرص عمل تتماشى مع مؤهلاتهم لأسباب اجتماعية واقتصادية، ويجب التعاون الدولي لنعمل في هذا الصدد، والتزمت به مصر بشدة.
وأكد رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة التابعة لوكالة الأمم المتحدة للهجرة على ضرورة توعية الشباب، مشيداً باستقبال مصر عدد كبير من المواطنين، قائلاً: هذا قد يكون عبئ على الدولة ويكون بمثابة تكلفة كبيرة على الدولة والتكلفة الاقتصادية لها تأثير كبير.
وأشار إلى أهمية مواجهة الهجرة غير القانونية ومحاربتها من خلال جهات إنقاذ القانون، والقوانين الخاصة بمناطق السيادة لمنع الهجرة غير الشرعية وغير القانونية، متابعاً نأخذ في الاعتبار البعد الأمني ونحاول التأكد من عدم تنسيقهم مع المجموعات الإرهابية سواء في عمليات إرهابيه أو تهريب أسلحة أو غير ذلك، ونحاول إن نجد فرص عمل للشباب وتجنب المتاجرين بالبشر ورفع الوعي لدى الشباب أيضا.
وأشاد رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة التابعة لوكالة الأمم المتحدة للهجرة بمبادرة قوارب النجاة التي أطلقتها الدولة المصرية لمواجهة الهجرة غير القانونية، متابعاً نتعاون مع الحكومات من ـجل مواجهة الجرائم السيبرانية، وتطوير المنظومة التشريعية هامة بهذا الأمر، قائلاً إن اللجنة الوطنية لمكافحة الهجرة والتهريب تقوم بحملة في كل البلاد التي تخرج منها الهجرة و نحاول الحصول على تمويل وتقف مصر لمساعدة المهاجرين وإعطائهم بديل ولكن هناك صعوبة إن تستوعب الإثيوبيين والنيجيريين وغيرهم من أصحاب الجنسيات الأخرى.
وأضاف خلال اجتماع لجنة الشئون الأفريقية برئاسة طارق رضوان: نتحدث مع هذه الفئات أننا لن نقبض عليكم ونتعرف عليهم ويمكن إن يكونوا يعانون من الوباء والتسجيل لدينا يجعل لهم الضمانة، ونقول إننا لن نوشى بهم وبوضعهم غير المنظم.
وقال رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة التابعة لوكالة الأمم المتحدة للهجرة: نعمل مع وزارة الداخلية للتعرف على بطاقة هوية خاصة بالمهاجرين، ولنعرف من هم والموقف الذي يعيشونه ونشرح لهم الحقوق والواجبات ونساعدهم في العودة لبلادهم.
وتابع: "المشكلة الثانية لها علاقة بالهجرة غير النظامية لأسباب اجتماعية ويودون إن يتركوا مصر ليعطوا خدمة لإبائهم فيما يتعلق بالصحة، وليس لديهم القدرة على إن يعطوا لأهلهم الرعاية الصحية في الخارج.
وأوضح، أن هناك أسباب أخرى للهجرة يتعلق بأن الكثير من الشباب لديهم الشهادات وسوق العمل لا يجعلهم يحصلون على فرص عمل تتماشى مع مؤهلاتهم لأسباب اجتماعية واقتصادية، ويجب التعاون الدولي لنعمل في هذا الصدد، والتزمت به مصر بشدة.
وأكد رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة التابعة لوكالة الأمم المتحدة للهجرة على ضرورة توعية الشباب، مشيداً باستقبال مصر عدد كبير من المواطنين، قائلاً: هذا قد يكون عبئ على الدولة ويكون بمثابة تكلفة كبيرة على الدولة والتكلفة الاقتصادية لها تأثير كبير.
وأشار إلى أهمية مواجهة الهجرة غير القانونية ومحاربتها من خلال جهات إنقاذ القانون، والقوانين الخاصة بمناطق السيادة لمنع الهجرة غير الشرعية وغير القانونية، متابعاً نأخذ في الاعتبار البعد الأمني ونحاول التأكد من عدم تنسيقهم مع المجموعات الإرهابية سواء في عمليات إرهابيه أو تهريب أسلحة أو غير ذلك، ونحاول إن نجد فرص عمل للشباب وتجنب المتاجرين بالبشر ورفع الوعي لدى الشباب أيضا.
وأشاد رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة التابعة لوكالة الأمم المتحدة للهجرة بمبادرة قوارب النجاة التي أطلقتها الدولة المصرية لمواجهة الهجرة غير القانونية، متابعاً نتعاون مع الحكومات من ـجل مواجهة الجرائم السيبرانية، وتطوير المنظومة التشريعية هامة بهذا الأمر، قائلاً إن اللجنة الوطنية لمكافحة الهجرة والتهريب تقوم بحملة في كل البلاد التي تخرج منها الهجرة و نحاول الحصول على تمويل وتقف مصر لمساعدة المهاجرين وإعطائهم بديل ولكن هناك صعوبة إن تستوعب الإثيوبيين والنيجيريين وغيرهم من أصحاب الجنسيات الأخرى.