صدور رواية "lost in the echo " لـ "فيروز خالد صلاح"
صدر مؤخرا للكاتبة العشرينية فيروز خالد صلاح الطبعة الأولى من رواية lost in the echo (تائه في صدري) عن دار النشر العالمية "أوستن ماكاولي" وفتحت الدار باب حجز الرواية "أونلاين" لتوزيعها في مصر والإمارات وبريطانيا.
وتوقع الكثيرين أن تدخل هذه الرواية ضمن قوائم الأكثر مبيعا على مستوى العالم العربي قريبا نظرا لما تحمله من أفكار جريئة ومبتكرة والمنظور المختلف والفريد الذي تناولت من خلاله الكاتبة الشابة فيروز خالد صلاح مشاعر المرأة وألامها وفرحها ورغباتها.
والرواية هى الأولى للكاتبة العشرينية، وتنطلق من فكرة أن طاقة العواطف الإنسانية لا حدّ لها، وليس من السهل فهمها أو تفسيرها، أو بحسب إحدى العبارات التمهيدية "يمكن أن تكون العواطف ساحقة وصعبة التفسير".
وتدور فكرة الرواية حول اكتشاف الإنسان لذاته وإعادة رؤيته للأمور وفق تأثيرها ومعانيها الحقيقية، وليس وفق ظاهرها وما تسببه من ضغوط، وذلك من خلال شخصية "مليكة" التى تملك قدرة خاصة فى استشعار مشاعر الآخرين واستيعابها والتعاطف معها.
ورغم أن هذا السلوك اليومي يسبب عبئا نفسيا ومعيشيا، ويُدخل الفتاة "مليكة" فى عديد من المشكلات، إلا أنها تستكشف حدود مشاعرها وتعيد فهم طاقتها الإنسانية لتُدرك فى نهاية المطاف أن تلك القدرة المرهقة هى فى الحقيقة "نعمة كبرى".
يُذكر أن فيروز خالد صلاح تدرس حاليا كتابة السيناريو فى مدرسة Met Film الشهيرة بالعاصمة البريطانية لندن، وهى خريجة كلية اللغات بإحدى الجامعات المصرية البارزة.
ونشأت فيروز فى عائلة من الكتاب والصحفيين، ما ألهمها مبكرا لتطوير شغفها الكبير بالكتابة، وبفضل الموهبة والمحاولات المبكرة أصدرت كتابها الأول منذ سنوات تحت عنوان "اتغيرت" عن دار سما للنشر والتوزيع فى مصر.
وتوقع الكثيرين أن تدخل هذه الرواية ضمن قوائم الأكثر مبيعا على مستوى العالم العربي قريبا نظرا لما تحمله من أفكار جريئة ومبتكرة والمنظور المختلف والفريد الذي تناولت من خلاله الكاتبة الشابة فيروز خالد صلاح مشاعر المرأة وألامها وفرحها ورغباتها.
والرواية هى الأولى للكاتبة العشرينية، وتنطلق من فكرة أن طاقة العواطف الإنسانية لا حدّ لها، وليس من السهل فهمها أو تفسيرها، أو بحسب إحدى العبارات التمهيدية "يمكن أن تكون العواطف ساحقة وصعبة التفسير".
وتدور فكرة الرواية حول اكتشاف الإنسان لذاته وإعادة رؤيته للأمور وفق تأثيرها ومعانيها الحقيقية، وليس وفق ظاهرها وما تسببه من ضغوط، وذلك من خلال شخصية "مليكة" التى تملك قدرة خاصة فى استشعار مشاعر الآخرين واستيعابها والتعاطف معها.
ورغم أن هذا السلوك اليومي يسبب عبئا نفسيا ومعيشيا، ويُدخل الفتاة "مليكة" فى عديد من المشكلات، إلا أنها تستكشف حدود مشاعرها وتعيد فهم طاقتها الإنسانية لتُدرك فى نهاية المطاف أن تلك القدرة المرهقة هى فى الحقيقة "نعمة كبرى".
يُذكر أن فيروز خالد صلاح تدرس حاليا كتابة السيناريو فى مدرسة Met Film الشهيرة بالعاصمة البريطانية لندن، وهى خريجة كلية اللغات بإحدى الجامعات المصرية البارزة.
ونشأت فيروز فى عائلة من الكتاب والصحفيين، ما ألهمها مبكرا لتطوير شغفها الكبير بالكتابة، وبفضل الموهبة والمحاولات المبكرة أصدرت كتابها الأول منذ سنوات تحت عنوان "اتغيرت" عن دار سما للنشر والتوزيع فى مصر.