10 معلومات عن تطوير بحيرة البردويل.. والسيسي يؤكد أهمية التنمية الشاملة
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي على الأهمية التي توليها الدولة تجاه المشروع القومي للتنمية الشاملة لبحيرة البردويل، وذلك في إطار المخطط العام للدولة الهادف لتطوير جميع البحيرات المصرية واستعادة وضعها الطبيعي السابق، وأخذًا في الاعتبار تكامل تطوير بحيرة البردويل مع استراتيجية تنمية سيناء، ولما لهذا التطوير من مردود بيئي واقتصادي واجتماعي وغذائي بزيادة إنتاج الثروة السمكية بها، فضلًا عن توفير فرص العمل المباشرة وغير مباشرة.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الساعات الماضية الرئيس التنفيذي لشركة "ديمي" البلجيكية لأعمال التكريك، وعددًا من كبار المسئولين بالشركة، وذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والسيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والفريق أحمد خالد قائد القوات البحرية.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع تناول متابعة تطوير وتنمية بحيرة البردويل بشمال سيناء.
من جانبه؛ أعرب الرئيس التنفيذي لشركة "ديمي" عن تشرفه بلقاء الرئيس، مؤكدًا تطلع الشركة للتعاون مع مصر في تطوير بحيرة البردويل، أخذًا في الاعتبار النتائج المنتظرة لهذا المشروع بالنظر إلى الموقع الفريد لبحيرة البردويل على البحر المتوسط وما تمتاز به من ثروة سمكية ذات جودة عالية، إلى جانب المردود الإيجابي على تنمية منطقة شمال سيناء، وتوفير فرص العمل، وإعادة التوازن البيئي للبحيرة، وتحسين نوع وجودة المياه، وتحقيق الأمن الغذائي.
ونرصد أبرز المعلومات عن المشروع:
- تطوير بحيرة البردويل مشروع كبير يأتي ضمن مشروع عملاق لتطوير شمال سيناء
- تكليفات رئاسية بتوفير كافة عوامل النجاح للمشروع، لاسيما أنه يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية الاجتماعية من خلال توفير العديد من فرص العمل، وزيادة معدلات إنتاج الأسماك من البحيرة.
- المشروع يهدف إلى زيادة الثروة السمكية من بحيرة البردويل من خلال تبني خطة لإدارة عملية الصيد بالبحيرة، وزيادة الانتاج من خلال استيراد مغذيات الأسماك، والاعتناء بالطحالب كطعام لها، وكذا إعادة التوازن البيئي للبحيرة، وتحسين نوع وجودة المياه.
- سيتم تطوير البحيرة على ثلاث مراحل، خلال المرحلة الأولى سيتم تطوير 30 مليون م3، وفي المرحلة الثانية، سيتم تطوير 40 مليون م3، أما المرحلة الثالثة، فسيتم خلالها تطوير 40 مليون م3 أيضا، بهدف الوصول إلى معدل إنتاج أسماك يقترب من 50 ألف طن/عام.
- تم الاتفاق على تعيين منسقين أحدهما يمثل شركة "ديمي" والآخر يمثل الحكومة المصرية من أجل تشكيل لجنة دراسة الجدوى الخاصة بمشروع تطوير بحيرة البردويل، على أن تقوم الحكومة بتعيين اثنين من الخبراء المصريين في اللجنة، وتقوم "ديمي" بتعيين خبيرين أيضا.
- رفع كفاءة وتطوير عدد ٤ مراسي صيد بالإضافة إلى إزالة العوائق الموجودة بها بإجمالي ٣٥٠٠ طن عوائق، وتطهير البواغيز في المرحلة الأولى.
- الانتهاء من الدراسات الخاصة بإنشاء قرى للصيادين واتخاذ الإجراءات التنفيذية، كذلك الالتزام بتنفيذ الراحة البيولوجية للبحيرة في المواعيد المخططة، بتكلفة ١٢٠ مليون جنيه.
- لمنع صيد الزريعة وإهدار الثروة السمكية تم التعاون بين أجهزة الدولة المعنية ووضع رؤية لمنع صيد الزريعة والصيد الجائر وتنفيذ قوانين الصيد والإهتمام بالصيادين وأحوالهم المعيشية.
- لتطوير صناعة الأسماك تم الاستعانة بالخبرات الأجنبية ولتصدير المنتج تم إنشاء صالة للفرز والتصدير في مرسى إغزوان ببحيرة البردويل والحصول على رخصة التصدير للاتحاد الأوروبي.
- إنشاء مركز للأبحاث والتطوير حيث يحتوي على معامل متخصصة تعمل في مراقبة جودة المياه والغذاء الحي للأسماك وصحة أمراض الأسماك وتركيب وجودة الأعلاف.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الساعات الماضية الرئيس التنفيذي لشركة "ديمي" البلجيكية لأعمال التكريك، وعددًا من كبار المسئولين بالشركة، وذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والسيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والفريق أحمد خالد قائد القوات البحرية.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع تناول متابعة تطوير وتنمية بحيرة البردويل بشمال سيناء.
من جانبه؛ أعرب الرئيس التنفيذي لشركة "ديمي" عن تشرفه بلقاء الرئيس، مؤكدًا تطلع الشركة للتعاون مع مصر في تطوير بحيرة البردويل، أخذًا في الاعتبار النتائج المنتظرة لهذا المشروع بالنظر إلى الموقع الفريد لبحيرة البردويل على البحر المتوسط وما تمتاز به من ثروة سمكية ذات جودة عالية، إلى جانب المردود الإيجابي على تنمية منطقة شمال سيناء، وتوفير فرص العمل، وإعادة التوازن البيئي للبحيرة، وتحسين نوع وجودة المياه، وتحقيق الأمن الغذائي.
ونرصد أبرز المعلومات عن المشروع:
- تطوير بحيرة البردويل مشروع كبير يأتي ضمن مشروع عملاق لتطوير شمال سيناء
- تكليفات رئاسية بتوفير كافة عوامل النجاح للمشروع، لاسيما أنه يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية الاجتماعية من خلال توفير العديد من فرص العمل، وزيادة معدلات إنتاج الأسماك من البحيرة.
- المشروع يهدف إلى زيادة الثروة السمكية من بحيرة البردويل من خلال تبني خطة لإدارة عملية الصيد بالبحيرة، وزيادة الانتاج من خلال استيراد مغذيات الأسماك، والاعتناء بالطحالب كطعام لها، وكذا إعادة التوازن البيئي للبحيرة، وتحسين نوع وجودة المياه.
- سيتم تطوير البحيرة على ثلاث مراحل، خلال المرحلة الأولى سيتم تطوير 30 مليون م3، وفي المرحلة الثانية، سيتم تطوير 40 مليون م3، أما المرحلة الثالثة، فسيتم خلالها تطوير 40 مليون م3 أيضا، بهدف الوصول إلى معدل إنتاج أسماك يقترب من 50 ألف طن/عام.
- تم الاتفاق على تعيين منسقين أحدهما يمثل شركة "ديمي" والآخر يمثل الحكومة المصرية من أجل تشكيل لجنة دراسة الجدوى الخاصة بمشروع تطوير بحيرة البردويل، على أن تقوم الحكومة بتعيين اثنين من الخبراء المصريين في اللجنة، وتقوم "ديمي" بتعيين خبيرين أيضا.
- رفع كفاءة وتطوير عدد ٤ مراسي صيد بالإضافة إلى إزالة العوائق الموجودة بها بإجمالي ٣٥٠٠ طن عوائق، وتطهير البواغيز في المرحلة الأولى.
- الانتهاء من الدراسات الخاصة بإنشاء قرى للصيادين واتخاذ الإجراءات التنفيذية، كذلك الالتزام بتنفيذ الراحة البيولوجية للبحيرة في المواعيد المخططة، بتكلفة ١٢٠ مليون جنيه.
- لمنع صيد الزريعة وإهدار الثروة السمكية تم التعاون بين أجهزة الدولة المعنية ووضع رؤية لمنع صيد الزريعة والصيد الجائر وتنفيذ قوانين الصيد والإهتمام بالصيادين وأحوالهم المعيشية.
- لتطوير صناعة الأسماك تم الاستعانة بالخبرات الأجنبية ولتصدير المنتج تم إنشاء صالة للفرز والتصدير في مرسى إغزوان ببحيرة البردويل والحصول على رخصة التصدير للاتحاد الأوروبي.
- إنشاء مركز للأبحاث والتطوير حيث يحتوي على معامل متخصصة تعمل في مراقبة جودة المياه والغذاء الحي للأسماك وصحة أمراض الأسماك وتركيب وجودة الأعلاف.