خبير: تعجيل الطروحات فى البورصة يساهم فى تنشيط السوق وجذب السيولة
قال محمد عبدالهادى خبير أسواق المال، إن من أكثر مبادئ نجاح السياسة التسويقية هي خلق مجالات وتوسيع قاعدة الانتشار لجذب مزيد من العملاء وعدم الاكتفاء بفرصة وحيدة فقط مما يؤدي إلى الفشل الإداري بل أكثر من ذلك قرب انتهاء أجل الشركة وتقادمها.
وأوضح أن شركات الأوراق المالية تسعى إلى التوسع بكافة أنواعه سواء داخليا وخارجيا خاصة في الأسواق التي لها فرص نمو كبير ويعتبر ذلك من الخطوات الايجابية للسوق والشركة وقامت بها عدة شركات أخرى بفتح أسواق خارجية.
وأضاف أن الهدف هو تنوع وجذب مزيد من العملاء خارجيا خاصة أنه يعد طبيعيا بعد وباء كورونا وتأثر الشركات بتكاليف كبيرة وتحقيق خسائر ليست على مستوى المحافظ العملاء فقط ولكن على مستوى التكاليف الثابتة للشركات وبالتالي تلجأ الشركات إلى التوسع الخارجي لفتح أسواق أخرى وآليات أخرى للتداول ليست فقط الاسهم بل سوق السندات والمشتقات أيضا.
وتابع: "تعجيل الطروحات يمكن أن يكون أداة من الأدوات التي تقوم بتنشيط السوق ومحاولة إلى إبقاء بعض شركات السمسرة وليست من لها خطط توسع بمعنى "أنه يوجد شركات بغض النظر عن الطروحات فهي لها خطط توسع خارجيا بناء على رغبة الشركة وعملائها لتنويع منتجاتها ويوجد شركات سوف تكتفي بالبقاء في حالة نشاط التداولات بالطروحات".
وأوضح أن شركات الأوراق المالية تسعى إلى التوسع بكافة أنواعه سواء داخليا وخارجيا خاصة في الأسواق التي لها فرص نمو كبير ويعتبر ذلك من الخطوات الايجابية للسوق والشركة وقامت بها عدة شركات أخرى بفتح أسواق خارجية.
وأضاف أن الهدف هو تنوع وجذب مزيد من العملاء خارجيا خاصة أنه يعد طبيعيا بعد وباء كورونا وتأثر الشركات بتكاليف كبيرة وتحقيق خسائر ليست على مستوى المحافظ العملاء فقط ولكن على مستوى التكاليف الثابتة للشركات وبالتالي تلجأ الشركات إلى التوسع الخارجي لفتح أسواق أخرى وآليات أخرى للتداول ليست فقط الاسهم بل سوق السندات والمشتقات أيضا.
وتابع: "تعجيل الطروحات يمكن أن يكون أداة من الأدوات التي تقوم بتنشيط السوق ومحاولة إلى إبقاء بعض شركات السمسرة وليست من لها خطط توسع بمعنى "أنه يوجد شركات بغض النظر عن الطروحات فهي لها خطط توسع خارجيا بناء على رغبة الشركة وعملائها لتنويع منتجاتها ويوجد شركات سوف تكتفي بالبقاء في حالة نشاط التداولات بالطروحات".