بياكل جسمه بأسنانه.. ربة منزل تبكي بسبب مرض ابنها | فيديو
استغاثت "أية محمد" ربة منزل بالدولة والرئيس عبد الفتاح السيسي، لإنقاذ ابنها "كريم" والذي يبلغ من العمر 5 سنوات، ويعاني مرضا خطيرا، ونادر "بيعض شفايفه من الداخل".
وأضافت في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو عبد الحميد مقدم برنامج "رأي عام" المذاع على فضائية "تن"، أنه من عامين ظهرت أعراض المرض على نجلها، ومع مرور الوقت تطورت تلك الأعراض لـ "عض وبياكل في جسمه" وأصابع يده وقدميه، والأطباء أكدوا أن أعراض المرض ستتطور إلى أماكن مختلفة في جسد الطفل.
وأوضحت أن الأطباء منعوها من الإنجاب مرة أخرى، مضيفة: "عضلة قلب ابني وصلت لمرحلة خطرة بسبب كثرة تناول أدوية المهدئات التي يحصل عليها من الأطباء، ولا أحد يستطيع التعامل معه سوى أنا ووالده، الذي يعمل في إحدى شركات القطاع الخاص، فالطفل لا يستطيع النطق".
وأجهشت ربة المنزل فى البكاء على الهواء، قائلة: " تزوجت وأبلغ من العمر 18 عاما وأنجبت كريم بعد الزواج بعام، وأناشد الرئيس لعلاج ابني".
كان الرئيس عبد الفتاح السيسي استجاب لحالة أحمد صرصار، البالغ من العمر 25 عاما، والذي يعاني مرضا نادرا يطلق عليه وحمة دموية في خده الأيسر، والتي تسببت له في ورم كبير، أحيانا ينزف من الدماء فجأة حال تعرضه إلى ضغط عصبي أو حزن شديد، ولا يعيش السيد حياة طبيعية كباقي أقرانه، فهو حبيس غرفته، يرفض الخروج أو استقبال الزوار خشية أن يراه أحد ويتنمر به، كما أصبح يخجل من وجهه.
جاء ذلك استجابة بعد عرض قصته على إحدى القنوات الفضائية.
وأضافت في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو عبد الحميد مقدم برنامج "رأي عام" المذاع على فضائية "تن"، أنه من عامين ظهرت أعراض المرض على نجلها، ومع مرور الوقت تطورت تلك الأعراض لـ "عض وبياكل في جسمه" وأصابع يده وقدميه، والأطباء أكدوا أن أعراض المرض ستتطور إلى أماكن مختلفة في جسد الطفل.
وأوضحت أن الأطباء منعوها من الإنجاب مرة أخرى، مضيفة: "عضلة قلب ابني وصلت لمرحلة خطرة بسبب كثرة تناول أدوية المهدئات التي يحصل عليها من الأطباء، ولا أحد يستطيع التعامل معه سوى أنا ووالده، الذي يعمل في إحدى شركات القطاع الخاص، فالطفل لا يستطيع النطق".
وأجهشت ربة المنزل فى البكاء على الهواء، قائلة: " تزوجت وأبلغ من العمر 18 عاما وأنجبت كريم بعد الزواج بعام، وأناشد الرئيس لعلاج ابني".
كان الرئيس عبد الفتاح السيسي استجاب لحالة أحمد صرصار، البالغ من العمر 25 عاما، والذي يعاني مرضا نادرا يطلق عليه وحمة دموية في خده الأيسر، والتي تسببت له في ورم كبير، أحيانا ينزف من الدماء فجأة حال تعرضه إلى ضغط عصبي أو حزن شديد، ولا يعيش السيد حياة طبيعية كباقي أقرانه، فهو حبيس غرفته، يرفض الخروج أو استقبال الزوار خشية أن يراه أحد ويتنمر به، كما أصبح يخجل من وجهه.
جاء ذلك استجابة بعد عرض قصته على إحدى القنوات الفضائية.