منهم عبد العليم داوود.. الوفد يكشف سبب فصله الأعضاء العشرة
قال النائب سليمان وهدان الرئيس الشرفي لحزب الوفد، إن الأعضاء العشرة المفصولين قاموا بأعمال هددت كيان الحزب.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي بقناة "on e" أن الأعضاء المفصولين من حزب الوفد عملوا بثا مباشرا من داخل بيت الأمة لقنوات إخوانية معادية.
ولفت إلى أن حزب الوفد حاول حل المشكلات مع الأعضاء المفصولين ولكنهم رفضوا، مشيرًا إلى أن الأعضاء العشرة المفصولين حاولوا جمع توقيعات ضد رئيس الحزب بهاء الدين أبو شقة.
وأكد أن الأعضاء المفصولين لهم حق التقاضي أمام القضاء الإداري.
وشهد حزب الوفد خلال الساعات القليلة الماضية أزمات جديدة لتزيد سلسلة أزمات بيت الأمة حلقة جديدة، ولكنها تختلف عن سابقاتها بأنها الأكثر قوة، حتى وصفها البعض بأنها "زلزال يضرب بيت الأمة".
وأصدر المستشار بهاء أبو شقة، رئيس حزب الوفد قرارات فصل لقيادات الصف الثانى في الحزب إذ يشغل عدد منهم مناصب نواب رئيس الحزب وأعضاء فى الهيئة العليا بالوفد.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده رئيس حزب الوفد، اليوم الثلاثاء، في المقر الرئيسي لحزب الوفد بالدقي في محافظة الجيزة، بحضور عدد من قيادات الحزب.
قرارات الفصل
وأعلن المستشار بهاء الدين أبو شقة، رئيس حزب الوفد، فصل كل من الدكتور ياسر الهضيبي وطارق سباق ومحمد عبده ومحمد عبد العليم داوود، ونبيل عبد الله، وحمدان الخليلي، وحاتم رسلان، ومحمد حلمي سويلم.
أزمات مالية
وأكد المستشار بهاء الدين أبو شقة، أنه يسعى لحل المشكلات المالية التي تواجهها جريدة الوفد منذ توليه رئاسة الحزب.
وأشار أبو شقة إلى أن المشكلات المالية تسقط نظما ومؤسسات، ولكنه أعلن مسؤوليته الشخصية عن أي مشكلة مالية، ولم يغلق الجريدة أو البوابة، وتمكّن من توفير ٢ مليون جنيه شهريًا.
ولفت أبو شقة إلى أنه تسلم الحزب في ٣٠ مارس ٢٠١٨ ولم يكن في خزينة الحزب سوى ٨٠٠ ألف جنيه، وعليه ٤٨ مليون جنيه ديون، مؤكدا أنهم تمكنوا من تسديد ديون الأهرام في يناير ٢٠٢١، وأنه يتعاون مع الدكتور هاني سري الدين، رئيس مجلس إدارة جريدة الوفد، لتسديد الديون وتوفير النفقات.
ونوه أبو شقة إلى أن هناك من يدفع أموالًا مشبوهة من أجل تشويه حزب الوفد ورئيسه، مشددا على أنه في حزب الوفد وفديون أصحاب إرادة ولا يمكن لقلة أن تجرف الحزب، قائلًا: "وأنا أراهن على الوفديين الذين لا يمكن أن يسمحوا باختطاف الحزب".
48 مليون جنيه
وقال رئيس حزب الوفد: ألزمت نفسى بأن جريدة الوفد لن تغلق وأتحدث عن المزايدين الذين يسألون عن الموقف المالى استلمت الحزب والديون 48 مليون جنيه وكان فى الخزينة 400 ألف جنيها فقط فى هذه الفترة تم سداد ديون الأهرام والدكتور هانى سرى الدين يترأس مجلس إدارة الجريدة ونعمل سويا وخفنا كثير من الخسائر.
وأضاف أبو شقة: لا يمكن لقلة لا تتجاوز أصابع اليد أن تؤثر فى الإرادة الوفدية وتحدثت فى الوهلة الأولى إنى أراهن على الوفديين، لافتا إلى أن إدارة الحزب السياسى ليست عملا عشوائيا و"كنا أمام مبادرات شهد لها الجميع وربطت الحزب بالشارع واستضفنا الشباب فى العين السخنة من خلال معسكر".
وتابع أبو شقة: إن حزب الوفد يمثل جزءا رئيسا من النظام السياسى القائم وفقا للتعددية الحزبية القائمة، لافتا إلى أن كل الفعاليات كان أمرا ممنهجا وعندما حضر السفير الأمريكي قال وكأنى فى البيت الأبيض، موضحا إلى أن هناك مخزنا كان فيه عقارب وتعابين واستعنا برفاعى ليخرجها قلت من فترة إنى جالس بناء على الهيئة الوفدية.
إسقاط الحزب
وكشف المستشار بهاء الدين أبو شقة، رئيس حزب الوفد والوكيل الأول لمجلس الشيوخ، عن وجود مؤامرة تستهدف إسقاط حزب الوفد باستخدام كل وسائل حروب الجيل الرابع.
وأشار أبو شقة إلى أن تلك المؤامرة كانت مخططة ومعد لها باستخدام حروب الجيل الرابع وحرب الشائعات وباستخدام أموال مجهولة، وأن لديه حقائق موثقة بالصوت والصورة.
وأكد أبو شقة أن لقاء اليوم من أجل إعلان بيان موجز مصغر لحقائق وصلت إلى منتهاها حتى أصبح الحزب في الخطر.
ونوه أبو شقة إلى أن الوفد هو بيت الوطنية المصرية الصادقة المخلصة لتراب هذا البلد وثوابت وتقاليد الحزب.
زعماء الوفد
وقال المستشار بهاء الدين أبو شقة رئيس حزب الوفد ووكيل أول مجلس الشيوخ، إنه عندما ترشح لرئاسة حزب الوفد سُئل عن برنامجه الانتخابي.
أضاف: من إيمانه بما درسه عن اتخاذ القرار، عندما يكون أمام حزب له جذوره تمتد لـ ١٠٠ عام له ثوابت ومواقف وطنية خالدية فإن الوضع الأمثل هو السير على خطى هذا الطريق وهو دستور الوفد منذ نشأته.
وأضاف أبو شقة أنه كان لا بد من السير على تلك المُثل والقيم التي سار عليها سعد باشا زغلول ومصطفى باشا النحاس وفؤاد سراج الدين باشا، قائلا: "أتحدى من يقول إنني خرجت عن هذا الالتزام الذي التزمت به أمام الله وأمام الوفدين ونفسي".
وأوضح أن هناك بعض المزايدين باسم الوطنية وهم بعيدين عنها، أخبرهم أن ترشحه يأتي انطلاقا من إيمانه بالدفاع عن مشروع بناء الوطنية الحديثة وكان ذلك أمام الهيئة الوفدية التي حضرت بأعداد غير مسبوقة تصدر فيها المشهد النساء من النوبة إلى الإسكندرية جئن للحفاظ على الوفد ومبادئه وقيم حماية الدولة الوطنية.
وتابع أبو شقة، قائلا: "كان حديثي واضحا أن الوفد سيكون داعما لبناء دولة عصرية حديثة، وفور إعلان النتيجة أكدنا أن الجميع سيعمل من أجل أن يكون للوفد الصدارة ويكون نموذجا للمعارضة الوطنية الشريفة التي تقوم على بناء أساس موضوعي".
استكمل: أساس المعارضة الوطنية "الدستور" الجميع يعود لنصوص الدستور في العالم، الأخطاء نعرضها دون تجريح، ولا يجد أن نصبح معارضة لتصيد الأخطاء، بل وضع الحلول في المجال.
وأكد رئيس حزب الوفد أنه يدعم مشروع الدولة وذلك لا يمثل صكا على بياض، فحزب الوفد دائما يكون مؤيدا على حق ومعارضا أيضا على حق، نلتزم أمام الله بالأمانة التي نحملها أمام الوفديين.
الرضخ للضغوط
وقال النائب محمد عبد العليم داوود، إن بهاء أبوشقة، رئيس حزب الوفد، يرضخ للضغوط ويقوم بفصلي مغتصبا قرار الهيئة العليا بانتخاب عبدالعليم داود بالتزكية رئيسا للهيئة البرلمانية بحزب الوفد ويفصل قيادات وفدية أصيلة منهم محمد عبده وطارق سباق ومحمد حلمى سويلم وحسين منصور وياسر الهضيبى وحمدان الخليلى وحاتم رسلان.
وأوضح داود في منشور له عبر صفحته الشخصية بالفيس بوك، إنه تم محاصرة مقر حزب الوفد منذ أمس بميليشيات وبودي جاردات الذين استأجرهم بهاء أبوشقة الذي تم تعيينه بمجلس الشورى ووضع ابنته في قوائم ائتلاف حزب مستقبل وطن وذلك لاتخاذ قرارات ضد قيادات الوفد الذين رفضوا انتهاكات الدستور ضد النائب محمد عبدالعليم داود وتمسكهم به رئيسا للهيئة البرلمانية لحزب الوفد.
وتابع المؤامرة هي تفريغ الوفد من قياداته ومن رموز المعارضة.
يذكر أن الهيئة العليا قد أصدرت قرار باختيار عبدالعليم داود بالإجماع رئيسا للهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس النواب استجابة لجموع الوفديين.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي بقناة "on e" أن الأعضاء المفصولين من حزب الوفد عملوا بثا مباشرا من داخل بيت الأمة لقنوات إخوانية معادية.
ولفت إلى أن حزب الوفد حاول حل المشكلات مع الأعضاء المفصولين ولكنهم رفضوا، مشيرًا إلى أن الأعضاء العشرة المفصولين حاولوا جمع توقيعات ضد رئيس الحزب بهاء الدين أبو شقة.
وأكد أن الأعضاء المفصولين لهم حق التقاضي أمام القضاء الإداري.
وشهد حزب الوفد خلال الساعات القليلة الماضية أزمات جديدة لتزيد سلسلة أزمات بيت الأمة حلقة جديدة، ولكنها تختلف عن سابقاتها بأنها الأكثر قوة، حتى وصفها البعض بأنها "زلزال يضرب بيت الأمة".
وأصدر المستشار بهاء أبو شقة، رئيس حزب الوفد قرارات فصل لقيادات الصف الثانى في الحزب إذ يشغل عدد منهم مناصب نواب رئيس الحزب وأعضاء فى الهيئة العليا بالوفد.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده رئيس حزب الوفد، اليوم الثلاثاء، في المقر الرئيسي لحزب الوفد بالدقي في محافظة الجيزة، بحضور عدد من قيادات الحزب.
قرارات الفصل
وأعلن المستشار بهاء الدين أبو شقة، رئيس حزب الوفد، فصل كل من الدكتور ياسر الهضيبي وطارق سباق ومحمد عبده ومحمد عبد العليم داوود، ونبيل عبد الله، وحمدان الخليلي، وحاتم رسلان، ومحمد حلمي سويلم.
أزمات مالية
وأكد المستشار بهاء الدين أبو شقة، أنه يسعى لحل المشكلات المالية التي تواجهها جريدة الوفد منذ توليه رئاسة الحزب.
وأشار أبو شقة إلى أن المشكلات المالية تسقط نظما ومؤسسات، ولكنه أعلن مسؤوليته الشخصية عن أي مشكلة مالية، ولم يغلق الجريدة أو البوابة، وتمكّن من توفير ٢ مليون جنيه شهريًا.
ولفت أبو شقة إلى أنه تسلم الحزب في ٣٠ مارس ٢٠١٨ ولم يكن في خزينة الحزب سوى ٨٠٠ ألف جنيه، وعليه ٤٨ مليون جنيه ديون، مؤكدا أنهم تمكنوا من تسديد ديون الأهرام في يناير ٢٠٢١، وأنه يتعاون مع الدكتور هاني سري الدين، رئيس مجلس إدارة جريدة الوفد، لتسديد الديون وتوفير النفقات.
ونوه أبو شقة إلى أن هناك من يدفع أموالًا مشبوهة من أجل تشويه حزب الوفد ورئيسه، مشددا على أنه في حزب الوفد وفديون أصحاب إرادة ولا يمكن لقلة أن تجرف الحزب، قائلًا: "وأنا أراهن على الوفديين الذين لا يمكن أن يسمحوا باختطاف الحزب".
48 مليون جنيه
وقال رئيس حزب الوفد: ألزمت نفسى بأن جريدة الوفد لن تغلق وأتحدث عن المزايدين الذين يسألون عن الموقف المالى استلمت الحزب والديون 48 مليون جنيه وكان فى الخزينة 400 ألف جنيها فقط فى هذه الفترة تم سداد ديون الأهرام والدكتور هانى سرى الدين يترأس مجلس إدارة الجريدة ونعمل سويا وخفنا كثير من الخسائر.
وأضاف أبو شقة: لا يمكن لقلة لا تتجاوز أصابع اليد أن تؤثر فى الإرادة الوفدية وتحدثت فى الوهلة الأولى إنى أراهن على الوفديين، لافتا إلى أن إدارة الحزب السياسى ليست عملا عشوائيا و"كنا أمام مبادرات شهد لها الجميع وربطت الحزب بالشارع واستضفنا الشباب فى العين السخنة من خلال معسكر".
وتابع أبو شقة: إن حزب الوفد يمثل جزءا رئيسا من النظام السياسى القائم وفقا للتعددية الحزبية القائمة، لافتا إلى أن كل الفعاليات كان أمرا ممنهجا وعندما حضر السفير الأمريكي قال وكأنى فى البيت الأبيض، موضحا إلى أن هناك مخزنا كان فيه عقارب وتعابين واستعنا برفاعى ليخرجها قلت من فترة إنى جالس بناء على الهيئة الوفدية.
إسقاط الحزب
وكشف المستشار بهاء الدين أبو شقة، رئيس حزب الوفد والوكيل الأول لمجلس الشيوخ، عن وجود مؤامرة تستهدف إسقاط حزب الوفد باستخدام كل وسائل حروب الجيل الرابع.
وأشار أبو شقة إلى أن تلك المؤامرة كانت مخططة ومعد لها باستخدام حروب الجيل الرابع وحرب الشائعات وباستخدام أموال مجهولة، وأن لديه حقائق موثقة بالصوت والصورة.
وأكد أبو شقة أن لقاء اليوم من أجل إعلان بيان موجز مصغر لحقائق وصلت إلى منتهاها حتى أصبح الحزب في الخطر.
ونوه أبو شقة إلى أن الوفد هو بيت الوطنية المصرية الصادقة المخلصة لتراب هذا البلد وثوابت وتقاليد الحزب.
زعماء الوفد
وقال المستشار بهاء الدين أبو شقة رئيس حزب الوفد ووكيل أول مجلس الشيوخ، إنه عندما ترشح لرئاسة حزب الوفد سُئل عن برنامجه الانتخابي.
أضاف: من إيمانه بما درسه عن اتخاذ القرار، عندما يكون أمام حزب له جذوره تمتد لـ ١٠٠ عام له ثوابت ومواقف وطنية خالدية فإن الوضع الأمثل هو السير على خطى هذا الطريق وهو دستور الوفد منذ نشأته.
وأضاف أبو شقة أنه كان لا بد من السير على تلك المُثل والقيم التي سار عليها سعد باشا زغلول ومصطفى باشا النحاس وفؤاد سراج الدين باشا، قائلا: "أتحدى من يقول إنني خرجت عن هذا الالتزام الذي التزمت به أمام الله وأمام الوفدين ونفسي".
وأوضح أن هناك بعض المزايدين باسم الوطنية وهم بعيدين عنها، أخبرهم أن ترشحه يأتي انطلاقا من إيمانه بالدفاع عن مشروع بناء الوطنية الحديثة وكان ذلك أمام الهيئة الوفدية التي حضرت بأعداد غير مسبوقة تصدر فيها المشهد النساء من النوبة إلى الإسكندرية جئن للحفاظ على الوفد ومبادئه وقيم حماية الدولة الوطنية.
وتابع أبو شقة، قائلا: "كان حديثي واضحا أن الوفد سيكون داعما لبناء دولة عصرية حديثة، وفور إعلان النتيجة أكدنا أن الجميع سيعمل من أجل أن يكون للوفد الصدارة ويكون نموذجا للمعارضة الوطنية الشريفة التي تقوم على بناء أساس موضوعي".
استكمل: أساس المعارضة الوطنية "الدستور" الجميع يعود لنصوص الدستور في العالم، الأخطاء نعرضها دون تجريح، ولا يجد أن نصبح معارضة لتصيد الأخطاء، بل وضع الحلول في المجال.
وأكد رئيس حزب الوفد أنه يدعم مشروع الدولة وذلك لا يمثل صكا على بياض، فحزب الوفد دائما يكون مؤيدا على حق ومعارضا أيضا على حق، نلتزم أمام الله بالأمانة التي نحملها أمام الوفديين.
الرضخ للضغوط
وقال النائب محمد عبد العليم داوود، إن بهاء أبوشقة، رئيس حزب الوفد، يرضخ للضغوط ويقوم بفصلي مغتصبا قرار الهيئة العليا بانتخاب عبدالعليم داود بالتزكية رئيسا للهيئة البرلمانية بحزب الوفد ويفصل قيادات وفدية أصيلة منهم محمد عبده وطارق سباق ومحمد حلمى سويلم وحسين منصور وياسر الهضيبى وحمدان الخليلى وحاتم رسلان.
وأوضح داود في منشور له عبر صفحته الشخصية بالفيس بوك، إنه تم محاصرة مقر حزب الوفد منذ أمس بميليشيات وبودي جاردات الذين استأجرهم بهاء أبوشقة الذي تم تعيينه بمجلس الشورى ووضع ابنته في قوائم ائتلاف حزب مستقبل وطن وذلك لاتخاذ قرارات ضد قيادات الوفد الذين رفضوا انتهاكات الدستور ضد النائب محمد عبدالعليم داود وتمسكهم به رئيسا للهيئة البرلمانية لحزب الوفد.
وتابع المؤامرة هي تفريغ الوفد من قياداته ومن رموز المعارضة.
يذكر أن الهيئة العليا قد أصدرت قرار باختيار عبدالعليم داود بالإجماع رئيسا للهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس النواب استجابة لجموع الوفديين.