الخارجية الأمريكية: المفاوضات الحل الأمثل لأزمة سد النهضة الإثيوبي
أكد المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأمريكية، كريستيان جيمس أن أمريكا تعتقد أن التشاور والمباحثات هى الوسيلة الجيدة لحل أزمة سد النهضة الإثيوبي.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "على مسئوليتي" تقديم الإعلامي أحمد موسى المذاع على فضائية "صدى البلد" أن أمريكا تتعاون مع مصر لمواجهة الإرهاب، مشيرا إلى أن واشنطن قدمت 50 مليون دولار لمصر لمواجهة الإرهاب، لأنها تريد منطقة الشرق الأوسط خالية من الإرهاب.
وأوضح أن هناك شراكة قوية بين واشنطن والقاهرة فى كافة المستويات وروابط وثيقة بين البلدين، موضحا: "درست فى القاهرة اللغة العربية".
واشار إلى أن أمريكا تبني حاليا فريقا متخصصا للنظر فى الملف الإيراني، وكافة الخيارات مفتوحة أمام الإدارة الأمريكية، ولكن المرحلة الحالية مرحلة تشاور مع أصدقاء أمريكا حول العالم، فطهران تمثل تهديدا للعالم كله.
وكان وزير الدفاع السوداني، الفريق ياسين إبراهيم ياسين، أجري زيارة غامضة إلى تركيا التقى خلالها نظيره التركي خلوصي أكار.
وبحسب وسائل إعلام سودانية قالت في خبر مقتضب، أن وزير الدفاع الفريق ياسين إبراهيم ياسين، يبحث مع وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، العلاقات الثنائية والإقليمية والتعاون في مجالي الصناعات الدفاعية والدفاع، وذلك في مقر وزارة الدفاع التركية بالعاصمة "أنقرة".
وذكر موقع "يني شفق" التركي، أن وزير الدفاع خلوصي أكار، بحث مع نظيره السوداني ياسين إبراهيم ياسين، العلاقات الثنائية، وقضايا إقليمية لم تشير له على نحو مفصل.
واستقبل أكار نظيره السوداني بمراسم عسكرية، اليوم الثلاثاء، في مقر وزارة الدفاع التركية بالعاصمة أنقرة، حسب بيان صادر عن وزارة الدفاع التركية.
وأوضح البيان أن أكار وياسين عقدا لقاء ثنائيا، وآخر بمشاركة وفدي البلدين، وتناول الجانبان عددا من القضايا الإقليمية، فضلا عن علاقات التعاون الثنائي في المجال الأمني، والصناعات الدفاعية.
ووفق البيان، أكد وزير الدفاع التركي على علاقات الصداقة والأخوة العميقة بين البلدين، كما شدد على وقوف تركيا إلى جانب السودان، وسعيها لتعزيز علاقات التعاون في مجالي الصناعات الدفاعية، والتدريب العسكري.
وعقب ثورة ديسمبر التي أدت لسقوط نظام الرئيس المعزول عمر البشير، توترت العلاقات بين السودان من جهة وكل من قطر وتركيا من جهة أخرى، على إثر دعم هذه الحلف لنظام البشير إبان فترة حكمها، وعلى ما يبدو أن تلك الخلافات لم تتخط حاجز عناوين التقارير الصحفية وبرهنت الأيام على وجود قنوات اتصال بين الخرطوم والدوحة وأنقرة.
وما دلل على ذلك التحركات الأخيرة المتعلقة بالعلاقات الثنائية والزيارات الرسمية المتبادلة بعد شهور من الانقطاع، وقبل زيارة وزير الدفاع السوداني اليوم إلى تركيا، أعلن أيضا عن زيارة مسؤول سوداني رفيع المستوى إلى قطر.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "على مسئوليتي" تقديم الإعلامي أحمد موسى المذاع على فضائية "صدى البلد" أن أمريكا تتعاون مع مصر لمواجهة الإرهاب، مشيرا إلى أن واشنطن قدمت 50 مليون دولار لمصر لمواجهة الإرهاب، لأنها تريد منطقة الشرق الأوسط خالية من الإرهاب.
وأوضح أن هناك شراكة قوية بين واشنطن والقاهرة فى كافة المستويات وروابط وثيقة بين البلدين، موضحا: "درست فى القاهرة اللغة العربية".
واشار إلى أن أمريكا تبني حاليا فريقا متخصصا للنظر فى الملف الإيراني، وكافة الخيارات مفتوحة أمام الإدارة الأمريكية، ولكن المرحلة الحالية مرحلة تشاور مع أصدقاء أمريكا حول العالم، فطهران تمثل تهديدا للعالم كله.
وكان وزير الدفاع السوداني، الفريق ياسين إبراهيم ياسين، أجري زيارة غامضة إلى تركيا التقى خلالها نظيره التركي خلوصي أكار.
وبحسب وسائل إعلام سودانية قالت في خبر مقتضب، أن وزير الدفاع الفريق ياسين إبراهيم ياسين، يبحث مع وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، العلاقات الثنائية والإقليمية والتعاون في مجالي الصناعات الدفاعية والدفاع، وذلك في مقر وزارة الدفاع التركية بالعاصمة "أنقرة".
وذكر موقع "يني شفق" التركي، أن وزير الدفاع خلوصي أكار، بحث مع نظيره السوداني ياسين إبراهيم ياسين، العلاقات الثنائية، وقضايا إقليمية لم تشير له على نحو مفصل.
واستقبل أكار نظيره السوداني بمراسم عسكرية، اليوم الثلاثاء، في مقر وزارة الدفاع التركية بالعاصمة أنقرة، حسب بيان صادر عن وزارة الدفاع التركية.
وأوضح البيان أن أكار وياسين عقدا لقاء ثنائيا، وآخر بمشاركة وفدي البلدين، وتناول الجانبان عددا من القضايا الإقليمية، فضلا عن علاقات التعاون الثنائي في المجال الأمني، والصناعات الدفاعية.
ووفق البيان، أكد وزير الدفاع التركي على علاقات الصداقة والأخوة العميقة بين البلدين، كما شدد على وقوف تركيا إلى جانب السودان، وسعيها لتعزيز علاقات التعاون في مجالي الصناعات الدفاعية، والتدريب العسكري.
وعقب ثورة ديسمبر التي أدت لسقوط نظام الرئيس المعزول عمر البشير، توترت العلاقات بين السودان من جهة وكل من قطر وتركيا من جهة أخرى، على إثر دعم هذه الحلف لنظام البشير إبان فترة حكمها، وعلى ما يبدو أن تلك الخلافات لم تتخط حاجز عناوين التقارير الصحفية وبرهنت الأيام على وجود قنوات اتصال بين الخرطوم والدوحة وأنقرة.
وما دلل على ذلك التحركات الأخيرة المتعلقة بالعلاقات الثنائية والزيارات الرسمية المتبادلة بعد شهور من الانقطاع، وقبل زيارة وزير الدفاع السوداني اليوم إلى تركيا، أعلن أيضا عن زيارة مسؤول سوداني رفيع المستوى إلى قطر.