القبض على صاحب مخبز ونجله بتهمة دهس طفل أمام منزله بالدقهلية
ألقت الأجهزة الأمنية بالدقهلية بالتنسيق مع رجال مباحث شربين القبض على صاحب مخبز ونجله البالغ من العمر 8 سنوات، عقب قيام نجله بدهس طفل في السابعة من العمر أثناء لهوه أمام منزله بقرية العيادية تحت عجلات سيارة استقلها الطفل دون علم والده.
وتلقى اللواء رأفت الفقي، مدير أمن الدقهلية، إخطارًا بورود إشارة من مستشفى شربين العام بوصول الطفل أحمد الشربيني جثة هامدة.
حبس عامل أصاب شقيقه أثناء معاتبته على ضرب والدتهما في الدقهلية
وانتقل ضباط وحدة المباحث إلى المستشفى، وبالفحص وسؤال والده "عامل"، قرر أنه أثناء لهو نجله أمام المنزل اصطدمت به سيارة رقم "د ص ر 6539" ملاكي قيادة الطفل "محمد. ر" ٨ أعوام، ومقيم طرف أسرته بذات القرية، ما أدى إلى حدوث إصابة نجله التي أودت بحياته.
واتهم والد الطفل، "ربيع ا م" 46 سنة صاحب مخبز ومقيم بذات القرية بالإهمال وترك نجله يقود السيارة ما تسبب في وفاة الضحية.
وجرى ضبط السيارة والطفل الذي كان يقودها، وأضاف الأب أن ابنه استولى على مفاتيح السيارة دون علمه.
وتحرر عن ذلك المحضر رقم ۲۲۸۲ لسنة ٢٠٢١ جنح مركز شرطة شربين، وجار استكمال الفحص والعرض على النيابة العامة.
وعلى صعيد آخر تمكن ضباط مباحث مركز ميت غمر من كشف لغز العثور على جثة شخص مقتولا وملقى بمصرف قرية بشالوش، حيث تبين أن وراء الحادث 5 أشخاص بينهم 3 سيدات من ميت غمر.
وكان اللواء رأفت عبد الباعث مدير أمن الدقهلية تلقى إخطارا من اللواء مصطفى كمال مدير المباحث الجنائية، بورود بلاغ إلى مأمور مركز شرطة ميت غمر بالعثور على جثمان "عمرو ز". 36 سنة، وكان قد أبلغ والده "ز. ا" 67 سنة ومقيم ببندر زفتى بالغربية عن غيابه والذي اتهم "نهى. س. ا" 42 سنة تاجرة ملابس ومقيمة بشارع بورسعيد بميت غمر، كون نجله شريكها فى محل بيع ملابس.
وبمواجهتها قررت بوجود معاملات تجارية بينها وبين القتيل وأنكرت ما نسب إليها، وبتكثيف الإجراءات، ومناقشة المزارعين بالأراضي المجاورة وفحص المجني عليه وأهله وعلاقاتهم وخلافاتهم وصداقاتهم للوصول إلى دافع للجريمة، كما تم فحص خطوط السير الأصلية والمحتملة للمجني عليه والاستعانة بكاميرات المراقبة وشركات المحمول.
وبتقنين الإجراءات، تبين أن وراء ارتكاب الواقعة كل من "ولاء. ف. ا" 42 سنة وهي صاحبة محل لبيع الأدوات المنزلية وابنتها "روان. ل" 21 سنة طالبة بالفرقة الثالثة صيدلة بالجامعة الألمانية، مقيمة بالمعادي بالقاهرة، و"ياسمين. ا" 23 سنة عاملة بالمحل ومقيمة بالسلخانة بميت غمر، و"حسام. م. ن" 27 سنة نجل خال المتهمة الأولى ومقيم بمنطقة وش البلد ببندر ميت غمر، و"الشحات. ع" 65 سنة سائق المتهمة الأولى وهو من قرية الدبونية بمركز ميت غمر.
وبمواجهتهم أقرت المتهمة الأولى بقيامها بالتخلص من المجني عليه، الذي كان شريكا لهم بتجارتها والتحصل منها على مبالغ مالية، وقاموا باستدراج المجني عليه إلى منزل المتهمة الأولى بمدينة ميت غمر.
وقامت المتهمة الأولى بتقديم عصير له ووضعت به أقراصا منومة وقامت ابنتها بشل حركته والجلوس على صدره، وقامت الأم والعاملة بشل حركة قدميه، والإمساك بهما، وقام المتهم الرابع بكتم أنفاسه بفوطة مبللة بالمياه حتى فارق الحياة، ثم قاموا بوضع الجثة داخل كرتونة تكييف، والاستيلاء على هاتفه المحمول، وتكسير شريحتي موبايل وتم استدعاء سائق المتهمة الأولى لينقلوا الكرتونة وبها الجثة في اليوم التالي إلى مدخل عقار خاص بالمتهم الرابع مستقلين سيارة والتي تم ضبطها فيما توجهت العاملة إلى المحل لفتحه ولم تصاحبهم.
وقاموا باستعارة سيارة من أحد الشباب ليتوجهوا إلى العقار، ونقل الكرتونة وبها الجثة إلى مصرف بشالوش ليلقوا الجثة به ثم ذهبوا لمحطة بنزين وشراء لتر بنزين وذلك لحرق الكرتونة والجاكيت والحذاء الخاص بالمجنى عليه ودفن هاتف المجني عليه قرب شريط السكة الحديد ببندر ميت غمر وتم تحرير محضر بالواقعة وجار العرض على النيابة.
وتلقى اللواء رأفت الفقي، مدير أمن الدقهلية، إخطارًا بورود إشارة من مستشفى شربين العام بوصول الطفل أحمد الشربيني جثة هامدة.
حبس عامل أصاب شقيقه أثناء معاتبته على ضرب والدتهما في الدقهلية
وانتقل ضباط وحدة المباحث إلى المستشفى، وبالفحص وسؤال والده "عامل"، قرر أنه أثناء لهو نجله أمام المنزل اصطدمت به سيارة رقم "د ص ر 6539" ملاكي قيادة الطفل "محمد. ر" ٨ أعوام، ومقيم طرف أسرته بذات القرية، ما أدى إلى حدوث إصابة نجله التي أودت بحياته.
واتهم والد الطفل، "ربيع ا م" 46 سنة صاحب مخبز ومقيم بذات القرية بالإهمال وترك نجله يقود السيارة ما تسبب في وفاة الضحية.
وجرى ضبط السيارة والطفل الذي كان يقودها، وأضاف الأب أن ابنه استولى على مفاتيح السيارة دون علمه.
وتحرر عن ذلك المحضر رقم ۲۲۸۲ لسنة ٢٠٢١ جنح مركز شرطة شربين، وجار استكمال الفحص والعرض على النيابة العامة.
وعلى صعيد آخر تمكن ضباط مباحث مركز ميت غمر من كشف لغز العثور على جثة شخص مقتولا وملقى بمصرف قرية بشالوش، حيث تبين أن وراء الحادث 5 أشخاص بينهم 3 سيدات من ميت غمر.
وكان اللواء رأفت عبد الباعث مدير أمن الدقهلية تلقى إخطارا من اللواء مصطفى كمال مدير المباحث الجنائية، بورود بلاغ إلى مأمور مركز شرطة ميت غمر بالعثور على جثمان "عمرو ز". 36 سنة، وكان قد أبلغ والده "ز. ا" 67 سنة ومقيم ببندر زفتى بالغربية عن غيابه والذي اتهم "نهى. س. ا" 42 سنة تاجرة ملابس ومقيمة بشارع بورسعيد بميت غمر، كون نجله شريكها فى محل بيع ملابس.
وبمواجهتها قررت بوجود معاملات تجارية بينها وبين القتيل وأنكرت ما نسب إليها، وبتكثيف الإجراءات، ومناقشة المزارعين بالأراضي المجاورة وفحص المجني عليه وأهله وعلاقاتهم وخلافاتهم وصداقاتهم للوصول إلى دافع للجريمة، كما تم فحص خطوط السير الأصلية والمحتملة للمجني عليه والاستعانة بكاميرات المراقبة وشركات المحمول.
وبتقنين الإجراءات، تبين أن وراء ارتكاب الواقعة كل من "ولاء. ف. ا" 42 سنة وهي صاحبة محل لبيع الأدوات المنزلية وابنتها "روان. ل" 21 سنة طالبة بالفرقة الثالثة صيدلة بالجامعة الألمانية، مقيمة بالمعادي بالقاهرة، و"ياسمين. ا" 23 سنة عاملة بالمحل ومقيمة بالسلخانة بميت غمر، و"حسام. م. ن" 27 سنة نجل خال المتهمة الأولى ومقيم بمنطقة وش البلد ببندر ميت غمر، و"الشحات. ع" 65 سنة سائق المتهمة الأولى وهو من قرية الدبونية بمركز ميت غمر.
وبمواجهتهم أقرت المتهمة الأولى بقيامها بالتخلص من المجني عليه، الذي كان شريكا لهم بتجارتها والتحصل منها على مبالغ مالية، وقاموا باستدراج المجني عليه إلى منزل المتهمة الأولى بمدينة ميت غمر.
وقامت المتهمة الأولى بتقديم عصير له ووضعت به أقراصا منومة وقامت ابنتها بشل حركته والجلوس على صدره، وقامت الأم والعاملة بشل حركة قدميه، والإمساك بهما، وقام المتهم الرابع بكتم أنفاسه بفوطة مبللة بالمياه حتى فارق الحياة، ثم قاموا بوضع الجثة داخل كرتونة تكييف، والاستيلاء على هاتفه المحمول، وتكسير شريحتي موبايل وتم استدعاء سائق المتهمة الأولى لينقلوا الكرتونة وبها الجثة في اليوم التالي إلى مدخل عقار خاص بالمتهم الرابع مستقلين سيارة والتي تم ضبطها فيما توجهت العاملة إلى المحل لفتحه ولم تصاحبهم.
وقاموا باستعارة سيارة من أحد الشباب ليتوجهوا إلى العقار، ونقل الكرتونة وبها الجثة إلى مصرف بشالوش ليلقوا الجثة به ثم ذهبوا لمحطة بنزين وشراء لتر بنزين وذلك لحرق الكرتونة والجاكيت والحذاء الخاص بالمجنى عليه ودفن هاتف المجني عليه قرب شريط السكة الحديد ببندر ميت غمر وتم تحرير محضر بالواقعة وجار العرض على النيابة.