خبير اقتصادي يوضح أسباب تراجع معدلات الفقر وانخفاض التضخم |فيديو
استعرض أحمد أبو علي، الخبير الاقتصادي، استهداف المعدلات الاقتصادية للحفاظ على معدلات آمنة على مستوى البطالة أو النمو والتضخم والفقر وغيرها، من التحديات التي تواجه وزارة التخطيط.
وأوضح أبو على، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «صباح الورد»، المذاع على قناة «TEN» ، أن إدارة الخطة الاقتصادية لاستثمار العام تكون صعبة التحقيق والمنال، لافتا إلى أن الدولة المصرية لديها رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030 وهي بمثابة تحد اقتصادي هام جدا للدولة واقتصادها.ملف التخطيط الاقتصادي هو التحدي الأكبر أمام أي حكومة على مستوى العالم،
تابع أبو علي، حديثة أن برنامج الإصلاح الاقتصادي كان أساس نجاح وزارة التخطيط لأنه كان له انعكاسات قوية على تدعيم معدلات الأمان في الاقتصاد المصري، لافتا إلى أن استحداث وتطوير آليات عمل قطاعات الاقتصاد حتى التقليدية كان له أثر كبير، وأكسب الاقتصاد المصري صلابة ومرونة خاصة في ظل مواجهة فيروس كورونا والقدرة على التعامل معها.
وأشار الخبير الاقتصادي، إلى أن الدولة لم تشهد أي تأثر في فترة كورونا وخاصة في الموجة الأولى، ولم نشهد ارتفاعا مفاجئا في الأسعار، وأن الدولة لم تكتف بسداد الأجور للعاملين بها وإنما أيضا كان هناك العديد من المبادرات لحياة كريمة للمواطن سواء من العمالة المنتظمة وغير المنتظمة.
وأوضح أبو على، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «صباح الورد»، المذاع على قناة «TEN» ، أن إدارة الخطة الاقتصادية لاستثمار العام تكون صعبة التحقيق والمنال، لافتا إلى أن الدولة المصرية لديها رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030 وهي بمثابة تحد اقتصادي هام جدا للدولة واقتصادها.ملف التخطيط الاقتصادي هو التحدي الأكبر أمام أي حكومة على مستوى العالم،
تابع أبو علي، حديثة أن برنامج الإصلاح الاقتصادي كان أساس نجاح وزارة التخطيط لأنه كان له انعكاسات قوية على تدعيم معدلات الأمان في الاقتصاد المصري، لافتا إلى أن استحداث وتطوير آليات عمل قطاعات الاقتصاد حتى التقليدية كان له أثر كبير، وأكسب الاقتصاد المصري صلابة ومرونة خاصة في ظل مواجهة فيروس كورونا والقدرة على التعامل معها.
وأشار الخبير الاقتصادي، إلى أن الدولة لم تشهد أي تأثر في فترة كورونا وخاصة في الموجة الأولى، ولم نشهد ارتفاعا مفاجئا في الأسعار، وأن الدولة لم تكتف بسداد الأجور للعاملين بها وإنما أيضا كان هناك العديد من المبادرات لحياة كريمة للمواطن سواء من العمالة المنتظمة وغير المنتظمة.