الخارجية الإسبانية تطالب بضرورة تحسين الاتفاق النووي مع إيران
طالبت وزيرة خارجية إسبانيا أرانشا جونزاليس بضرورة تحسين الاتفاق النووي مع إيران عن طريق الحوار.
وبحسب حوار مع قناة العربية، أكدت جونزاليس أن بلادها قلقة من استخدام الطاقة النووية لأغراض غير سلمية، داعية إلى الحوار مع إيران.
وفي سياق علاقة إيران مع دول المنطقة، قالت الوزيرة الإسبانية إن دول المنطقة يجب أن تشعر أنها جزء من أي اتفاق نووي مع إيران.
وردا على سؤال عن سر اهتمام إسبانيا بالمنطقة، ذكرت الوزيرة أنه لا سر وراء الأمر، بل هو تاريخ طويل من العلاقات الإسبانية في المنطقة، واهتمام بها لتعميق المصالح المشتركة،
وأكدت أنها الآن في زيارة إلى 3 دول خليجية، من أجل تعزيز العلاقات السياسية، مشددة على أنها ستتطرق إيران النووي مع المسؤولين في الدول الخليجية التي تزورها.
وأوضحت المسئولة الإسبانية أن بلادها لديها علاقات مع السعودية ودول أخرى في المنطقة في محاربة الإرهاب، لافتة إلى أن السعودية شهدت تطورا سريعا لاقتصادها مؤخرا"، وأن "رؤية 2030 من شأنها أن تعزز تنافسية السعودية".
وعن تركيا قالت وزيرة الخارجية الإسبانية إن هناك "أمورا سلبية تشوب العلاقة التركية الأوروبية.
يشار إلى أن العام 2018 شهد توقيع وزيري خارجية إسبانيا وإيران مذكرة تفاهم بهدف توسيع المشاورات السياسية والثنائية، كما تم التوقيع على مذكرة تفاهم خاصة بتطوير عمال السكك الحديدية من قبل سلطات السكك الحديدية"، خلال لقاء بينهما في طهران.
يذكر أن البيت الأبيض أوضح أن عودة إيران للالتزام الكامل بالاتفاق النووي ستعيد الولايات المتحدة إلى الاتفاق.
وبحسب حوار مع قناة العربية، أكدت جونزاليس أن بلادها قلقة من استخدام الطاقة النووية لأغراض غير سلمية، داعية إلى الحوار مع إيران.
وفي سياق علاقة إيران مع دول المنطقة، قالت الوزيرة الإسبانية إن دول المنطقة يجب أن تشعر أنها جزء من أي اتفاق نووي مع إيران.
وردا على سؤال عن سر اهتمام إسبانيا بالمنطقة، ذكرت الوزيرة أنه لا سر وراء الأمر، بل هو تاريخ طويل من العلاقات الإسبانية في المنطقة، واهتمام بها لتعميق المصالح المشتركة،
وأكدت أنها الآن في زيارة إلى 3 دول خليجية، من أجل تعزيز العلاقات السياسية، مشددة على أنها ستتطرق إيران النووي مع المسؤولين في الدول الخليجية التي تزورها.
وأوضحت المسئولة الإسبانية أن بلادها لديها علاقات مع السعودية ودول أخرى في المنطقة في محاربة الإرهاب، لافتة إلى أن السعودية شهدت تطورا سريعا لاقتصادها مؤخرا"، وأن "رؤية 2030 من شأنها أن تعزز تنافسية السعودية".
وعن تركيا قالت وزيرة الخارجية الإسبانية إن هناك "أمورا سلبية تشوب العلاقة التركية الأوروبية.
يشار إلى أن العام 2018 شهد توقيع وزيري خارجية إسبانيا وإيران مذكرة تفاهم بهدف توسيع المشاورات السياسية والثنائية، كما تم التوقيع على مذكرة تفاهم خاصة بتطوير عمال السكك الحديدية من قبل سلطات السكك الحديدية"، خلال لقاء بينهما في طهران.
يذكر أن البيت الأبيض أوضح أن عودة إيران للالتزام الكامل بالاتفاق النووي ستعيد الولايات المتحدة إلى الاتفاق.
وكانت إيران تخلت عن بعض التزاماتها بموجب الاتفاق النووي، وعادت إلى تخصيب اليورانيوم وتشغيل أجهزة الطرد المركزي، وذلك ردا على إعادة فرض العقوبات الأمريكية على الجمهورية الإسلامية في أعقاب انسحاب إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الاتفاق الموقع في عهد باراك أوباما في 2015.