هتدفعوا الثمن غالي.. جانتس يهدد اللبنانيين في ذكرى كارثة المروحيات
أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني جانتس، تصريحات شديدة اللهجة ضد اللبنانيين وهددهم بدفع "ثمن باهظ" في أي مواجهة عسكرية قادمة مع بلاده، وفقا للإعلام العبري.
جاء ذلك في كلمة له، خلال مراسم إحياء ذكرى "كارثة المروحيات"، بحضور الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين ومسؤولين عسكريين بينهم رئيس الأركان أفيف كوخافي. وفق ما أوردته القناة السابعة العبرية.
وعام 1997 قتل 73 جنديا وضابطا إسرائيليا إثر اصطدام مروحتين إسرائيليتين جنوبي لبنان.
وقال جانتس: "بعد ثلاث سنوات ونصف السنة من تلك الكارثة، غادرنا لبنان، ومنذ ذلك الوقت أوضحنا بشكل متكرر أننا لن نسمح لـ"حزب الله" والإيرانيين بتحويل لبنان إلى دولة إرهاب" حسب قوله.
وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي أن تل أبيب لن تتردد في إلحاق الضرر بما سماه "التموضع الإيراني" قرب الحدود الإسرائيلية.
وتابع: "يعلم نصر الله جيدا، أن قراره ببناء مخابئ الذخيرة والصواريخ، وتطوير قدرات التنظيم، يعرضه للخطر كما يعرض مواطني لبنان للخطر، على الحكومة اللبنانية أن تعرف ذلك وتتحمل المسؤولية".
ومضى جانتس مهددا: "إذا فُتحت جبهة في الشمال ستكون دولة لبنان هي من تدفع الثمن الباهظ جراء الأسلحة المتناثرة في التجمعات المدنية".
يذكر أن مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينيت" وافق مبدئيا على صفقة أسلحة بمليارات الدولارات بين وزارة الدفاع وواشنطن، لطائرات مقاتلة، وناقلات، ومروحيات جديدة.
واختار "الكابينيت"، المخطط الذي اقترحته وزارة الدفاع على المخطط الذي اقترحته وزارة المالية، حيث طلب وزير الدفاع، بيني جانتس، الحصول على قرض أجنبي لشراء هذه المعدات.
وتتضمن الصفقة شراء أربع ناقلات وقود جوي من طراز بوينج "KC-46a"، التي تهدف إلى استبدال أسطول "ريم" الإسرائيلي القديم.
جاء ذلك في كلمة له، خلال مراسم إحياء ذكرى "كارثة المروحيات"، بحضور الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين ومسؤولين عسكريين بينهم رئيس الأركان أفيف كوخافي. وفق ما أوردته القناة السابعة العبرية.
وعام 1997 قتل 73 جنديا وضابطا إسرائيليا إثر اصطدام مروحتين إسرائيليتين جنوبي لبنان.
وقال جانتس: "بعد ثلاث سنوات ونصف السنة من تلك الكارثة، غادرنا لبنان، ومنذ ذلك الوقت أوضحنا بشكل متكرر أننا لن نسمح لـ"حزب الله" والإيرانيين بتحويل لبنان إلى دولة إرهاب" حسب قوله.
وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي أن تل أبيب لن تتردد في إلحاق الضرر بما سماه "التموضع الإيراني" قرب الحدود الإسرائيلية.
وتابع: "يعلم نصر الله جيدا، أن قراره ببناء مخابئ الذخيرة والصواريخ، وتطوير قدرات التنظيم، يعرضه للخطر كما يعرض مواطني لبنان للخطر، على الحكومة اللبنانية أن تعرف ذلك وتتحمل المسؤولية".
ومضى جانتس مهددا: "إذا فُتحت جبهة في الشمال ستكون دولة لبنان هي من تدفع الثمن الباهظ جراء الأسلحة المتناثرة في التجمعات المدنية".
يذكر أن مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينيت" وافق مبدئيا على صفقة أسلحة بمليارات الدولارات بين وزارة الدفاع وواشنطن، لطائرات مقاتلة، وناقلات، ومروحيات جديدة.
واختار "الكابينيت"، المخطط الذي اقترحته وزارة الدفاع على المخطط الذي اقترحته وزارة المالية، حيث طلب وزير الدفاع، بيني جانتس، الحصول على قرض أجنبي لشراء هذه المعدات.
وتتضمن الصفقة شراء أربع ناقلات وقود جوي من طراز بوينج "KC-46a"، التي تهدف إلى استبدال أسطول "ريم" الإسرائيلي القديم.