مصر تتصدر أكثر الوجهات السياحية طلبا وفقا لاستقصاء مجلة سويسرية
حصدت مصر المرتبة الأولى عالميا بين الوجهات السياحية الأكثر طلبا خلال الفترة الحالية، وفقا لاستقصاء الرأى الذي أجرتة مجلة Travel INSIDE السويسرية المتخصصة فى الشأن السياحى، متوقفة علي العديد من المقاصد السياحية الأخرى كجزر المالديف وجزر الكاريبى وغيرها من بلاد العالم بالرغم من الإجراءات المشددة التى أقرتها الحكومة السويسرية لإحتواء أزمة جائحة فيروس كورونا.
وأشار المهندس أحمد يوسف رئيس هيئة تنشيط السياحة، إلي تأكيد منظمى الرحلات السويسريين على أن نتائج هذا الاستقصاء تعد مؤشرا إيجابيا للغاية، حيث أنها تؤكد على ثقة السائح السويسرى فى أمان المقصد السياحى المصرى دون غيره، بالإضافة إلى موقعها الجغرافى المتميز وشواطئها الخلابة وجوها المشمس طوال العام وخاصة في مثل هذه الأوقات التى يكون الجو فى أوروبا منخفض في درجات الحرارة.
وأوضح محمد فرج مدير المكتب المركزي المشرف علي ألمانيا والنمسا وسويسرا بالهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، أن منظمي الرحلات السويسريين أكدوا أن الاستقصاء جعل منظمى الرحلات يعيدون النظر فى تسويق المنتجات السياحية المصرية، بالإضافة الي المساهمة في تعزيز ثقة السائح فى أمان المقاصد السياحية المصرية والإجراءات الاحترازية وضوابط السلامة الصحية التي اتخذتها الحكومة المصرية ممثلة في وزارة السياحة والآثار للوقاية من فيروس كورونا المستجد والمطبقة في الفنادق والمطاعم والمتاحف والمواقع الأثرية المصرية.
يذكر أن الدكتور أسامة طلعت رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بالمجلس الأعلى للآثار، اكد أن ما يتم من أعمال ترميم وصيانة بحديقة الأندلس ليس تجريفا للحديقة كما يشاع بل هي أعمال تجديد وإحلال لنظام الري بالحديقة لتفادي الأخطار الناتجة عن تسرب المياه من النافورة الموجودة بها، كما أنه لم يتم فك بلاطات الموزاييك وأنها مازالت موجودة في امكانها الأصلية بالحديقة.
وأوضح رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية، أن ما يتم الآن من أعمال هو رفع للمساحات الخضراء "النجيلة" الموجودة بالمدرجات لتنفيذ أعمال العزل اللازمة وتركيب شبكة ري جديدة بدلا من تلك المتهالكة وسيتم إعادة النجيلة إلى اماكنها عقب الانتهاء من تلك الأعمال.
وأشار إلى انه تم فك بعض بلاطات السيراميك الموجودة حول الممشى بجوار النافورة، وذلك لعلاج الميول بالأرضية وعمل عزل للأرضيات لحمايتها من تسرب المياه الناتج من النافورة؛ مؤكدا على إنه تم توثيق وترقيم البلاطات والحفاظ عليها بالموقع تمهيدا لإعادتها إلى اماكنها الأصلية عقب الانتهاء من أعمال العزل.
وأكد على أن ما يتم من أعمال تطوير يتم وفقا للمعايير الأثرية المعترف بها عالميا وبناء على الوثائق القديمة للحديقة وبعد الحصول على موافقة اللجنة الدائمة للآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بتمويل من محافظة القاهرة، الجهة المالكة للحديقة وتحت إشراف قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بالمجلس الأعلى للآثار.
وأشار المهندس أحمد يوسف رئيس هيئة تنشيط السياحة، إلي تأكيد منظمى الرحلات السويسريين على أن نتائج هذا الاستقصاء تعد مؤشرا إيجابيا للغاية، حيث أنها تؤكد على ثقة السائح السويسرى فى أمان المقصد السياحى المصرى دون غيره، بالإضافة إلى موقعها الجغرافى المتميز وشواطئها الخلابة وجوها المشمس طوال العام وخاصة في مثل هذه الأوقات التى يكون الجو فى أوروبا منخفض في درجات الحرارة.
وأوضح محمد فرج مدير المكتب المركزي المشرف علي ألمانيا والنمسا وسويسرا بالهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، أن منظمي الرحلات السويسريين أكدوا أن الاستقصاء جعل منظمى الرحلات يعيدون النظر فى تسويق المنتجات السياحية المصرية، بالإضافة الي المساهمة في تعزيز ثقة السائح فى أمان المقاصد السياحية المصرية والإجراءات الاحترازية وضوابط السلامة الصحية التي اتخذتها الحكومة المصرية ممثلة في وزارة السياحة والآثار للوقاية من فيروس كورونا المستجد والمطبقة في الفنادق والمطاعم والمتاحف والمواقع الأثرية المصرية.
يذكر أن الدكتور أسامة طلعت رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بالمجلس الأعلى للآثار، اكد أن ما يتم من أعمال ترميم وصيانة بحديقة الأندلس ليس تجريفا للحديقة كما يشاع بل هي أعمال تجديد وإحلال لنظام الري بالحديقة لتفادي الأخطار الناتجة عن تسرب المياه من النافورة الموجودة بها، كما أنه لم يتم فك بلاطات الموزاييك وأنها مازالت موجودة في امكانها الأصلية بالحديقة.
وأوضح رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية، أن ما يتم الآن من أعمال هو رفع للمساحات الخضراء "النجيلة" الموجودة بالمدرجات لتنفيذ أعمال العزل اللازمة وتركيب شبكة ري جديدة بدلا من تلك المتهالكة وسيتم إعادة النجيلة إلى اماكنها عقب الانتهاء من تلك الأعمال.
وأشار إلى انه تم فك بعض بلاطات السيراميك الموجودة حول الممشى بجوار النافورة، وذلك لعلاج الميول بالأرضية وعمل عزل للأرضيات لحمايتها من تسرب المياه الناتج من النافورة؛ مؤكدا على إنه تم توثيق وترقيم البلاطات والحفاظ عليها بالموقع تمهيدا لإعادتها إلى اماكنها الأصلية عقب الانتهاء من أعمال العزل.
وأكد على أن ما يتم من أعمال تطوير يتم وفقا للمعايير الأثرية المعترف بها عالميا وبناء على الوثائق القديمة للحديقة وبعد الحصول على موافقة اللجنة الدائمة للآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بتمويل من محافظة القاهرة، الجهة المالكة للحديقة وتحت إشراف قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بالمجلس الأعلى للآثار.