أليانز للتأمين ويونيسف يجددان شراكتهما لرعاية الأطفال المهمشين بمصر
واصلت أليانز بمصر شراكتها مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) للعام الثاني على التوالي بإطلاق حملة (أطفالنا مشروعنا).
ترجع تلك الشراكة إلى عام 2019، حينما رصدت أليانز بمصر مبلغ 6.5 مليون جنيه يتم إنفاقه على 3 سنوات (2019-2022) بهدف دعم برامج يونيسف لتحقيق الدمج الاجتماعي وحماية الأطفال الأكثر احتياجاً وأسرهم في مصر.
وقال أيمن حجازي - رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة شركات أليانز بمصر قائلاً: "نجحت شركة أليانز بمصر في التبرع بما يزيد عن 2 مليون جنيه في 2020 لتعزيز سبل الدمج والحماية المجتمعية للأطفال الأكثر احتياجاً في مصر، وذلك بالتعاون مع منظمة يونيسف. تأتي تلك المساعي الجادة استكمالاً لجهودنا الرامية إلى المساهمة في تحسين الوضع الاجتماعي للأسر الأكثر احتياجاً في مصر".
وأضاف حجازي: "استئنافاً لحملة (من حقي فرصة: أنا هتعلم) التي أطلقتها أليانز بمصر العام الماضي بدعم من يونيسف، تطلق الشركة هذا العام حملة (أطفالنا مشروعنا) والتي ستكرس أليانز بمصر من خلالها كافة جهودها لدعم الأسر الأكثر احتياجاً في مصر على مدار 3 سنوات لدمج الأسر المستهدفة بالمجتمع وتيسير وصولهم للخدمات الأساسية".
فمنذ عام 2019، تمكنت أليانز بمصر من بيع أكثر من 217 ألف بوليصة تأمين على الحياة والسيارات لدعم برامج منظمة يونيسف المعنية بالدمج المجتمعي للأطفال الأكثر احتياجاً وأسرهم في مصر. وعلى الرغم من البداية غير الواضحة لعام 2021، إلا أن أليانز بمصر لا تزال مستبشرة بالمساعي المشتركة التي تضمن مستقبل أفضل لجميع أفراد المجتمع مع التركيز بشكل خاص على الأطفال الأكثر احتياجا.
ومن جانبه، أكد جيرمي هوبكنز - ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) قائلاً: "توجت شراكتنا مع أليانز بمصر بنجاح منقطع النظير ومكنتنا من توفير الدعم التقني اللازم لوزارة التضامن الاجتماعي فضلاً عن إجراء العديد من البحوث التي ساهمت في تقديم فهم أعمق حول فقر الأطفال وسلامة صحتهم في مصر".
فبعد عام واحد فقط من الشراكة مع أليانز بمصر، تمكنت منظمة يونيسف من القيام بالعديد من الدراسات لتشمل 4 مراحل من الرصد الآني لتداعيات فيروس كورونا على سلامة الأسر وتقديم تحليل مفصل حول الفقر للجهات الحكومية المختصة. هذا وتمكنت يونيسف أيضاً من تعزيز الحوار المتبادل بين الخبراء المحليين والدوليين والمسئولين بالدولة لبحث سبل توظيف الشباب والتعليم المجدي فضلاً عن دعم الأسر الأكثر احتياجًا وقت الأزمات.
وأثني هوبكنز على النتائج التي حصدتها الشراكة المشهودة مع أليانز بمصر قائلاً: "نسعد بشراكتنا البناءة مع أليانز بمصر، ونأمل أن تحزو كافة كيانات القطاع الخاص في مصر حذو تلك الشركة المرموقة. فدائماً ما تتواءم مبادرات أليانز بمصر للحماية المجتمعية مع نهج يونيسف المعد خصيصًا لاستهداف الأكثر احتياجًا.
من هنا، نرى أن تلك الشراكة تحفز مؤسسات القطاع الخاص على المزيد من المشاركة الفعالة والتي دائماً ما ستعود بالنفع على المجتمع المصري."
ترجع تلك الشراكة إلى عام 2019، حينما رصدت أليانز بمصر مبلغ 6.5 مليون جنيه يتم إنفاقه على 3 سنوات (2019-2022) بهدف دعم برامج يونيسف لتحقيق الدمج الاجتماعي وحماية الأطفال الأكثر احتياجاً وأسرهم في مصر.
وقال أيمن حجازي - رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة شركات أليانز بمصر قائلاً: "نجحت شركة أليانز بمصر في التبرع بما يزيد عن 2 مليون جنيه في 2020 لتعزيز سبل الدمج والحماية المجتمعية للأطفال الأكثر احتياجاً في مصر، وذلك بالتعاون مع منظمة يونيسف. تأتي تلك المساعي الجادة استكمالاً لجهودنا الرامية إلى المساهمة في تحسين الوضع الاجتماعي للأسر الأكثر احتياجاً في مصر".
وأضاف حجازي: "استئنافاً لحملة (من حقي فرصة: أنا هتعلم) التي أطلقتها أليانز بمصر العام الماضي بدعم من يونيسف، تطلق الشركة هذا العام حملة (أطفالنا مشروعنا) والتي ستكرس أليانز بمصر من خلالها كافة جهودها لدعم الأسر الأكثر احتياجاً في مصر على مدار 3 سنوات لدمج الأسر المستهدفة بالمجتمع وتيسير وصولهم للخدمات الأساسية".
فمنذ عام 2019، تمكنت أليانز بمصر من بيع أكثر من 217 ألف بوليصة تأمين على الحياة والسيارات لدعم برامج منظمة يونيسف المعنية بالدمج المجتمعي للأطفال الأكثر احتياجاً وأسرهم في مصر. وعلى الرغم من البداية غير الواضحة لعام 2021، إلا أن أليانز بمصر لا تزال مستبشرة بالمساعي المشتركة التي تضمن مستقبل أفضل لجميع أفراد المجتمع مع التركيز بشكل خاص على الأطفال الأكثر احتياجا.
ومن جانبه، أكد جيرمي هوبكنز - ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) قائلاً: "توجت شراكتنا مع أليانز بمصر بنجاح منقطع النظير ومكنتنا من توفير الدعم التقني اللازم لوزارة التضامن الاجتماعي فضلاً عن إجراء العديد من البحوث التي ساهمت في تقديم فهم أعمق حول فقر الأطفال وسلامة صحتهم في مصر".
فبعد عام واحد فقط من الشراكة مع أليانز بمصر، تمكنت منظمة يونيسف من القيام بالعديد من الدراسات لتشمل 4 مراحل من الرصد الآني لتداعيات فيروس كورونا على سلامة الأسر وتقديم تحليل مفصل حول الفقر للجهات الحكومية المختصة. هذا وتمكنت يونيسف أيضاً من تعزيز الحوار المتبادل بين الخبراء المحليين والدوليين والمسئولين بالدولة لبحث سبل توظيف الشباب والتعليم المجدي فضلاً عن دعم الأسر الأكثر احتياجًا وقت الأزمات.
وأثني هوبكنز على النتائج التي حصدتها الشراكة المشهودة مع أليانز بمصر قائلاً: "نسعد بشراكتنا البناءة مع أليانز بمصر، ونأمل أن تحزو كافة كيانات القطاع الخاص في مصر حذو تلك الشركة المرموقة. فدائماً ما تتواءم مبادرات أليانز بمصر للحماية المجتمعية مع نهج يونيسف المعد خصيصًا لاستهداف الأكثر احتياجًا.
من هنا، نرى أن تلك الشراكة تحفز مؤسسات القطاع الخاص على المزيد من المشاركة الفعالة والتي دائماً ما ستعود بالنفع على المجتمع المصري."