«عمال مصر» يُشيد بجهود السيسي لتطوير قرى الريف والمناطق العشوائية
أشاد الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، بالمشروع القومي لتطوير قرى الريف المصري، وبالتوجيهات المستمرة من الرئيس عبدالفتاح السيسي للحكومة، بتضافر الجهود، ومتابعته للوقوف على أدق التفاصيل الخاصة بهذا المشروع العملاق الذي يتعلق بتطوير وتغيير واقع الحياة المعيشية لنصف سكان مصر.
وثمن الاتحاد، زيارة الرئيس، أمس الأحد، لمنطقة عزبة الهجانة للتأكيد على ضرورة تطوير كافة المناطق العشوائية في البلاد، واستمرار الحكومة في تنفيذ نهج الدولة وجهودها في تطوير تلك المناطق العشوائية وغير الآمنة، وغير المخططة المنتشرة على مستوى البلاد.
وقال محمد وهب الله الأمين العام للإتحاد العام لنقابات عمال مصر: إن هذا المشروع القومي الذي يهدف إلى النهوض بـ4500 قرية، ليحقق للأجيال الحالية والقادمة، ليس فقط حلمها فى الحياة الكريمة والعصرية من أقصاها إلى أقصاها ليحق لهم أداء الواجب وإعادة وصف مصر الجديدة، بل نحو مجتمع متكامل تتوفر فيه مئات الآلاف من فرص العمل، وإقامة المشروعات الصغيرة، في إطار خطة التنمية المستدامة التي يتبناها ويتابعها الرئيس بنفسه، مؤكدا أن الملايين من عمال مصر يدعمون الدولة المصرية في معركة التنمية التي تخوضها الآن تحت رعاية الرئيس.
وأكد مجدى البدوي نائب رئيس اتحاد عمال مصر ورئيس اتحاد عمال الإسكندرية، أن تطوير العشوائيات والقرى الأكثر احتياجاً هي مهمة قومية لأن الهدف من ذلك هو تحقيق العدالة الاجتماعية لسكان هذه المناطق الفقيرة.
وطالب، من الحكومة أثناء قيامها بعملية التطوير سواء العشوائيات أو القرى إقامة بنية تحتية للصناعات ومتناهية الصغر وذلك حتى نستطيع إنقاذ هذه الفئات اقتصاديا بجانب تطوير الخدمات الاجتماعية لهم.
وأضاف البدوي، أن البنك المركزى سبق وأن تقدم بمبادرة لإحياء الصناعات الصغيرة ومتناهية الصغر من خلال توفير قروض بفوائد قليلة قيمتها ٢٠٠ مليار جنيه ولم الاستفادة من هذه المبادرة بالشكل المطلوب حتى الآن.
وقال نائب رئيس اتحاد عمال مصر: إن الربط بين التطور الاجتماعي والاقتصادي لسكان هذه المناطق سيُساعد بشكل كبير على إخراجهم من حالة التردي التي يعيشونها الآن.
وثمن الاتحاد، زيارة الرئيس، أمس الأحد، لمنطقة عزبة الهجانة للتأكيد على ضرورة تطوير كافة المناطق العشوائية في البلاد، واستمرار الحكومة في تنفيذ نهج الدولة وجهودها في تطوير تلك المناطق العشوائية وغير الآمنة، وغير المخططة المنتشرة على مستوى البلاد.
وقال محمد وهب الله الأمين العام للإتحاد العام لنقابات عمال مصر: إن هذا المشروع القومي الذي يهدف إلى النهوض بـ4500 قرية، ليحقق للأجيال الحالية والقادمة، ليس فقط حلمها فى الحياة الكريمة والعصرية من أقصاها إلى أقصاها ليحق لهم أداء الواجب وإعادة وصف مصر الجديدة، بل نحو مجتمع متكامل تتوفر فيه مئات الآلاف من فرص العمل، وإقامة المشروعات الصغيرة، في إطار خطة التنمية المستدامة التي يتبناها ويتابعها الرئيس بنفسه، مؤكدا أن الملايين من عمال مصر يدعمون الدولة المصرية في معركة التنمية التي تخوضها الآن تحت رعاية الرئيس.
وأكد مجدى البدوي نائب رئيس اتحاد عمال مصر ورئيس اتحاد عمال الإسكندرية، أن تطوير العشوائيات والقرى الأكثر احتياجاً هي مهمة قومية لأن الهدف من ذلك هو تحقيق العدالة الاجتماعية لسكان هذه المناطق الفقيرة.
وطالب، من الحكومة أثناء قيامها بعملية التطوير سواء العشوائيات أو القرى إقامة بنية تحتية للصناعات ومتناهية الصغر وذلك حتى نستطيع إنقاذ هذه الفئات اقتصاديا بجانب تطوير الخدمات الاجتماعية لهم.
وأضاف البدوي، أن البنك المركزى سبق وأن تقدم بمبادرة لإحياء الصناعات الصغيرة ومتناهية الصغر من خلال توفير قروض بفوائد قليلة قيمتها ٢٠٠ مليار جنيه ولم الاستفادة من هذه المبادرة بالشكل المطلوب حتى الآن.
وقال نائب رئيس اتحاد عمال مصر: إن الربط بين التطور الاجتماعي والاقتصادي لسكان هذه المناطق سيُساعد بشكل كبير على إخراجهم من حالة التردي التي يعيشونها الآن.
